قام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بأول زيارة في التاريخ لحاضرة الڤاتيكان والتقى رأس الكنيسة الكاثوليكية بابا الڤاتيكان بنديكتوس السادس عشر أمس.
واكد خادم الحرمين وبابا الڤاتيكان تأييدهما لايجاد «حل عادل لنزاعات الشرق الاوسط» وتعهدا بمواصلة «الحوار بين الاديان» للنهوض بالتعايش بين الشعوب.
واشار بيان صادر عن الڤاتيكان، إلى أن خادم الحرمين والبابا «تبادلا الافكار حول الشرق الاوسط وضرورة التوصل الى حل عادل للنزاعات التي تعصف بالمنطقة خاصة النزاع الاسرائيلي - الفلسطيني».
واضاف البيان ان البابا وخادم الحرمين «جددا التزامهما بالحوار بين الثقافات وبين الاديان بهدف تعايش مثمر وسلمي بين البشر والشعوب.
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )