زهور وكلام بعطر الزهور تميزت به برقيات التهنئة الموجهة لـ «الأنباء» بعيدها الـ 32.
وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ ناصر صباح الأحمد كتب للزميلة رئيسة التحرير مهنئا بالسطور التالية:
يطيب لي أن أعبر لكم عن مشاعر المودة والتقدير لشخصكم الكريم مشفوعة بصادق التهاني والتبريكات، مستشعرا التقدير والامتنان لجريدتكم الغراء ولجميع العاملين فيها لما قدمتم من وفاء لهذا البلد.
أما برقية نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ د.محمد الصباح فجاء فيها:
أبارك لكم بمرور 32 عاما من مصداقية «الأنباء» وطنية المنطلق وسمو المقصد فيما يطرح على صفحاتكم من صنوف المعرفة الحقة، وأبارك لكم جهدكم المتميز وأتمنى لكم دوام التوفيق في إطلالات متجددة.
رئيس مجلس الأمن الوطني الشيخ أحمد الفهد بارك لـ «الأنباء» بعيدها متمنيا لها سنوات مديدة من العطاء والنجاح والاستمرار على نهج المصداقية والوطنية والمهنية العالية الذي انتهجته.
نائب وزير شؤون الديوان الاميري الشيخ علي الجراح هنأ الزميلة رئيسة التحرير، وجاء في برقيته:
يسرنا ان نهنئ جميع العاملين بجريدة «الأنباء» الغراء التي نعتبرها صرحا إعلاميا مميزا يخدم الأهداف الوطنية، وتمنياتنا لكم بمزيد من التقدم والازدهار .
وزير الدولة لشؤون الإسكان ووزير الدولة لشؤون مجلس الأمة عبدالواحد العوضي عبر عن محبته لـ «الأنباء» قائلا:
لا ننسى دور «الأنباء» أيام الاحتلال، ونكن كل التقدير للقائمين عليها وللعاملين بالجريدة ونقدر حرصهم على المصلحة الوطنية ووضعها فوق كل اعتبـــار ونتمنى لـ «الأنباء» دوام التفوق والتميز.
وزير الأشغال ووزير الدولة لشؤون البلدية م.موسى الصراف كتب مهنئا الزميلة رئيسة التحرير:
يسعدني مع احتفال «الأنباء» بذكرى صدورها الـ 32 أن أهنئكم وأسرة الجريدة بهذه المناسبة العزيزة على نفوسنا، فقد كانت «الأنباء» على الدوام صرحا إعلاميا ومنبرا حرا وحصنا امينا على قضايا الوطن، لذا فلا غرابة ان تكون مطبوعة لا غنى عنها في بيوتنا، خصوصا مع مراعاتها لكل آداب النشر وتغطيتها لكل فنون العمل الصحافي.
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )