ويستمر سيل البرقيات والمواقف الرسمية والشعبية المهنئة لـ«الأنباء» بعيدها الـ32 لليوم الخامس على التوالي.
نائب رئيس مجلس الوزراء فيصل الحجي ابرق مهنئا بالسطور التالية الموجهة الى رئيسة مجلس الادارة رئيسة التحرير الزميلة بيبي خالد المرزوق:
انه لمن دواعي التشريف والسرور ان اتوجه اليكم والى اسرة تحرير جريدتكم الغراء «الانباء» بأسمى آيات التهاني بمناسبة مرور 32 عاما على صدورها.
ولقد كانت الجريدة منذ صدورها ولاتزال حريصة على تغطية الحدث بمهنية صحافية عالية واحساس بالمسؤولية تجاه الوطن في مواقف كثيرة، وفي شتى مجالات الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، الامر الذي جعلها تتبوأ مركزا اعلاميا مرموقا يعز له مثيل.
وبالمناسبة أتمنى لجريدتكم الواعدة ان يتواصل عطاؤها المخلص لخدمة الوطن الغالي والذود عن مصالحه وقضاياه في الداخل والخارج، سائلا الله العلي القدير ان يكلأكم بتوفيقه ويحقق للجريدة ولجميع العاملين بها كل تقدم ونجاح.
المستشار بالديوان الاميري الشيخ محمد الخالد هنأ «الانباء» في برقية تختصر معاني المحبة والتقدير فيما يلي نصها:
يسعدني ويطيب لي تهنئتكم بعيد صحيفتكم الغراء ومرور 32 عاما من العطاء المتواصل الذي جسد المواقف النبيلة والوقوف بشموخ في تاريخ الصحافة طوال مسيرتها، ونستذكر مواقف «الأنباء» الوطنية على جميع الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية لما تخللها من مواكبة حقيقية لهذا الصرح الكبير الذي جاء منبرا لحرية التعبير ورصد جميع الاحداث الجارية محليا واقليميا وعربيا وعالميا.
وزير الكهرباء والماء ووزير النفط بالوكالة م.محمد العليم ابرق للزميلة رئيسة التحرير مهنئا، وجاء في كلمته:
يطيب لي ان اهنئكم بالعيد الثاني والثلاثين لصحيفتكم الغراء، متمنيا لكم المزيد من التقدم والازدهار لمواصلة مسيرتكم النيرة للمشاركة في قضايا الوطن والمواطن، فقد كنتم وستظلون منبرا اعلاميا بارزا، يعبر بكل صدق وموضوعية عن الكلمة الصادقة والرأي الحر المستنير.
وكيل ديوان الخدمة المدنية محمد الرومي هنأ بدوره «الانباء» وجاء في برقيته:
بمناسبة العيد الثاني والثلاثين لصحيفتكم الغراء نتقدم اليكم والى جميع العاملين معكم بأطيب التمنيات وارق التبريكات متمنين لكم دوام النجاح الذي انتم اهل له، لما تتمتع به صحيفتكم من حسن الرأي والرؤية والبصيرة الصائبة، والتزام الموضوعية فيما تقوم به باعتبارها ليست مجرد مرفق او وظيفة او مهنة وانما هي امانة ورسالة.
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )