قال رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط أمس إنه لا يتهرّب من المسؤولية «ولكنّي لست رئيس الوزراء كما يقولون»، ونفى أن يكون قد حرض الحكومة على اتخاذ القرارين، وتابع: لا نريد لـ «حزب الله» أن يخاف أننا نتآمر عليه مع الإسرائيلي، مضيفا أنه تبين أن شبكة الاتصالات الخاصة بحزب الله لها ابعاد تمس بالمقاومة، والجيش سيقرر بشأنها.
وحول قتل الحزب التقدمي الاشتراكي لثلاثة عناصر من حزب الله عاب جنبلاط على أنصاره فعلتهم، ورحب بحزب الله إذا أراد التحقيق في الأمر.
وردا على سؤال عما إذا كان يعتبر خطوة الحكومة إذلالا وتراجعا قال: تراجعنا ليس إذلالا إنما خطوة لدرء الفتنة.
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )