«إذا ما اتفقتوا ما ترجعوا». بهذا الشعار ودع اللبنانيون زعماءهم الذين غادروا الى الدوحة أمس للجلوس الى طاولة الحوار.
الشعار رفعه العشرات من المقعدين الذين اعتصموا على طريق المطار قبيل مغادرة الفرقاء، وعكس الترقب والارتياح الحذر الذي خيم على اللبنانيين بانتظار ما سيسفر عنه الحوار.
وترجم هذا الارتياح بالشعارات و«المسجات» التي تبادلها اللبنانيون من قبيل «لبنان ما ارتاح إلا لما رحتوا»، وأغنية غسان الرحباني «الزعما فلّوا من لبنان»!
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )