مرة أخرى اضطر المرشح الديموقراطي الى الانتخابات الرئاسية الأميركية باراك أوباما للنأي بنفسه عن جذوره الإسلامية، مجددا موقفه الداعم لإسرائيل.
وخلال لقاء نظمته المجموعة اليهودية في بوكا راتون بفلوريدا، قال أحد المشاركين: «لو كان اسمك باري لا باراك، كنت صوتت لك»، فما كان من أوباما إلا تكرار القول: «لست مسلما ولم أكن كذلك يوما».
وتابع «لا تحكموا علي من اسمي أو من كوني أسود، بل احكـموا علي من سياستي»، قائلا: «لطالما كنت مؤيدا لإسرائيل. الكثير من مرشدي وأساتذتي كانوا يهودا واعتقد ان إسرائيل لديها علاقات عميقة مع الولايات المتحدة ثقافيا وعاطفيا».
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )