بينما يوجه خطابا تاريخيا للعالم الإسلامي من على مدرجات جامعة القاهرة اليوم، رأى الرئيس الأميركي باراك أوباما انه «من المهم جدا ان آتي إلى مهد الإسلام وأن أطلب مشورة خادم الحرمين الشريفين»، مشيدا بـ «حكمته».
وفي غمرة ترقب العالم الإسلامي والقلق الإسرائيلي من المصالحة مع العرب، يحمل أوباما ملفات العلاقات الأميركية مع العالم الإسلامي والقاعدة والسلام ليطرحها في خطابه من القاهرة، المحطة الثانية، في زيارته الخارجية الثالثة.
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )