دمشق ـ هدى العبود
أنهى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في دمشق أمس زيارة لم الشمل العربي بحسب المحللين، مؤكدا والرئيس السوري بشار الأسد عزمهما «إزالة جميع العوائق واستمرار التنسيق» بين بلديهما.
وبانتظار مفاعيل الزيارة على القضايا التي تناولتها ومن بينها القضية الفلسطينية والملفان اللبناني والعراقي والوضع في اليمن، علاوة على العلاقات الثنائية، اعتبر مراقبون ان الزيارة ستكون نقطة تحول في خارطة العالم العربي لوضع «استراتيجية عربية تغير الأوضاع المهترئة».