قال النائب د.وليد الطبطبائي ان الاستجواب اصبح امرا واقعا وعلى الحكومة المواجهة والرد على محاور الاستجواب.
واكد في تصريح لـ «الأنباء» انه ليس هناك حتى الآن طلب موقع لـ «عدم التعاون»، مشيرا الى ان اعداد النواب الرافضين للسرية في تزايد وان الحكومة بدأت تفكر في التأجيل بشأن استجواب سمو الرئيس.
وتابع د.الطبطبائي: هناك ما يقارب 13 عضوا لم يحددوا مواقفهم وهو ما سيجعل الحكومة تعيد حساباتها.