نجح القطري حسين ياسر المحمدي في جذب الأنظار إليه بعد المستوى المتميز الذي قدمه خلال مباراة قطر مع اليمن حتى أن الجماهير اليمنية اعترفت بأن كلمة السر في تألق قطر وفوزه تتمثل في المحمدي، وقال المحمدي ان تألقه يعود لتكيفه على اللعب على النجيل الصناعي حيث انها المرة الأولى في حياته الكروية يلعب على ملاعب «ترتان».
وأضاف أن مستواه أمام الازرق لم يكن بالمستوى المطلوب حيث انه لأول مرة يلعب على ملعب نجيل صناعي لكنه بمرور الوقت تفهم طبيعة أرضية الملعب واستطاع التكيف معها لذا فإنه استعاد تألقه في المباراة الثانية أمام اليمن.
واعترف بأن الجمهور اليمني كان له تأثير سلبي على أداء اللاعبين في الدقائق الأولى من عمر المباراة، وعن لقاء السعودية، اعترف المحمدي بأنها ستكون لها حسابات خاصة.