ربما يتعرض المدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو للجولة الأولى من صيحات الاستهجان والسخرية في حال اخفق فريقه الشاب ريال مدريد في الفوز على فالنسيا بنتيجة مقنعة اليوم.فقبل أيام قليلة، كانت الأمور تسير بشكل أكثر من رائع لمدرب النادي الملكي، رغم تعرضه لعقوبة الإيقاف مباراتين بجانب دخوله في مناوشات مع بعض المدربين والصحافيين.وجاء الاثنين الماضي، «الاثنين الحزين»، ليشهد سقوط ريال مدريد بخمسة أهداف نظيفة أمام برشلونة في كامب نو.وتعرض مورينيو الثلاثاء الماضي لعقوبة الإيقاف وغرامة مالية من قبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) بسبب دوره في «المسرحية الهزلية» التي شهدتها المباراة أمام أياكس أمستردام الهولندي الاسبوع الماضي بدوري أبطال أوروبا.