زاوية نستضيف خلالها كل مرة أحد الشعراء النجوم ليقدم كامل اعترافاته دون ضغط أسئلة منا، يكشف خلالها ما يريد ان يكشف دون أدنى تدخل منا وعلى مسؤوليته الكاملة.. اعترافات هي زاوية لبوح الشعراء دون اسئلة، يقولون ما يشاءون ويتحدثون بما يريدون اعترافات يواجهون بها انفسهم قبل ان يواجهوا بها الآخرين.
- أعترف وبكل صراحه بأن أغلب قصائدي الغزلية من نسج الخيال
- أعترف بأن أغلب شعراء الساحه أصبحوا يتفاخرون بالشحاذة
- أعترف بأن وجودي بأي أمسية شعرية يشكل رعبا لكل شاعر يشارك بجانبي
- أعترف بأنني مستاء بوجود عابثين يطلقون على أنفسهم شعراء الحداثة
- أعترف بأن الساحه الشعبية بالكويت لم تلد ناقدا حقيقيا يمتاز بجزء من الابداع سوى حمود جلوي
- أعترف بأنني لا أطيق شعر المحاورة والسبب الرئيسي شعراء المحاورة أنفسهم
- أعترف بأن القصيدة العمانية تحمل أفضل المعايير الجمالية وأجمل الصور الشعرية
- أعترف بأنني عبقري في اقتناص الفكرة واصطياد الفرائس الخيالية بمعظم قصائدي
- أعترف بأن أغلب شعراء القصائد الاجتماعية قصائدهم تخالف واقعهم الشخصي
- أعترف بأنني في كل يوم أصحو فيه أرى أني سبقت شعراء كانوا أمامي
- أعترف بأنني أفضل شاعر بقصائد المدح والدليل عمري ما مدحت تاجر
- اعترف بأن أفضل الجوائز بالمهرجانات الشعرية لا تتعدى 20 دينارا ورغم ذلك أشارك لإرضاء جمهوري فقط
- أعترف بتواجدي بالفيس بوك بشكل يومي حتى وان كنت خارج البلاد
- أعترف بأنني أول شاعر مبتدأ يصنع شعراء أصبحوا مشاهير!
- أعترف بعد وفاة والدي بأن الشعر نفسه خولني شاعرا بعد الله
- أعترف لكل فنان اعتذرت له بعدم غنائه لقصائدي بأن السبب الأول هو الوازع الديني والسبب الثاني
- الحب والشعور فقط يحق لهما أن يتغنيا بقصائدي
- أعترف بأنني حظيت أن أكون أسعد إنسان حينما رزقني الله بولد اسمه لزام
- أعترف بأنني من عشاق باريس وأخص جادة الشانزلزيه المزدحمة بجميع لغات الأرض وأجناس البشر بالفعل لها عشق لا ينتهي
- أعترف بأنني الناقد والشاعر في آن واحد في أغلب قصائدي وأرى عندما يكون الشاعر واعيا ومثقفا حتما سيكون ناقدا لجميع أعماله وانا قبل كل شيء أعترف بأنني أتعامل مع الشعر والفكر والنقد الأدبي من باب المسؤولية لا لتبادل الخبرات
- أعترف بأن ملكة الساحه الشعبية وبشهادة أغلب الشعراء هي مجلة قطوف
- أعترف بأن مجاراتي لمساعد الرشيدي بقصيدة الكنه هي اختبار لقدراتي الشعرية
- أعترف بأني صليت شرق بالشاعر مانع بن شلحاط في احدى الأمسيات التي جمعتني معه
- أعترف بأن الشاعر سعد بن علوش شاعر خرافي رغم غرورة الشخصي
- أعترف عندما أنهيت تصوير فيديو كليب بعنوان «دكتورة أسنان» سيكون صحوة لشعراء جيلي وبالفعل حصد المركز الأول.
- أعترف بأنني لا أجامل الشعراء المخضرمين ان وجد ما لا يعجبني بقصائدهم والمجاملة بوجهة نظري للمبتدئين فقط
- أعترف بأن بعض قصائدي سرقت رغم وضوح الشمس ورغم توثيقي لكل قصيدة بجريدة الوطن صفحة ملتقى الشعراء والتي يشرف عليها الشاعر سعود الفهد وبجريدة عالم اليوم صفحة أوزان والتي يعدها الأخ العزيز والداعم الرسمي خالد المويهان
- أعترف بأنني لا أود مصافحة المعدين المنافقين بالصفحات الشعبية
- أعترف بأنني اجتماعي لأبعد الحدود ومن الصعب عندي تجاهل الدعوات العامة وخاصة إذا كانت خارج نطاق الساحة الشعبية.
- أعترف بأنني أنزعج كثيرا عندما أرى بعض الشعراء الوهميين على غلاف بعض المجلات بلباس التيشيرت وسبب انزعاجي حينما أعرف أنهم قاموا بالتصوير داخل بلادهم ويجزمون بأن الشعر هو ديوان العرب!
- أعترف بأنني لا أطيق كتابة قصائد الأفراح رغم الطلبات الكثيرة والملحة
- أعترف بأنني أعشق الصدق وأعترف بكل إنسان صادق وختامها
- (شاعر ولي مبدأ وهذي مزاياي ـ أبحث وتلقى سيرتي باختلافي)
- اعترف بأن الساحة الشعبية الكويتية كانت بلا شك الرائدة في الخليج ولها فضل كبير على الشعر الشعبي في المنطقة وكان الإعلام الشعبي فيها والمطبوع على وجه الخصوص ولايزال إلى حد ما، مصنعا للنجومية ومصدرا لها.
- اعترف بأني تعلمت الوزن في بداياتي على يد الشاعر الكبير ثنيان بن سرور الرشيدي واستفدت كثيرا من خبرة الاعلامي خالد فيصل السبيعي والذي له الفضل في بروزي ولن انساهم ما حييت.