مريود
تصغير مرود تقدم ذكره، جاء في الألغاز: ما هو الشيء: «أسود أسيود، چنة المريود، عليه عمامة خضرا بالسوق يتركع»؟ وهو لغز في الباذنجانة التي تشبه المرود.
مرينة
عباءة ورد شرحها تحت (مارينه) وهي على عدة ألوان منها الأبيض. وجاء في أقوال الكويتيين: (اللي يدري يدري واللي ما يدري يحسب المرينه بدري) وقيل «اللي ما يدري يحسب المارينه بدري».
يقال للغشيم الذي لا يميز بين الشيء الجيد وما دونه جودة.
مزراك (مزراج)
مزلاق، من أدوات الحياكة وهو مكوك النسيج يذهب ويعود بسرعة وانتظام لصف خيوط النسيج.
وجاء في الأمثال: «فلان مثل مزراك الحايچ» لأنه يكثر من التردد ذهابا وإيابا. قال الشاعر العربي حول المزلاق:
انا ابن الذي خاض الصفوف بعزمه فقومها بالسيف حتى استقامت
ركاباه لا تنفك رجلاه عنهما اذا الخيل في يوم الكريهة ولّت
مزع
مزق، تمزق، مزّع الورقة أي مزّقها.
مر
(بكسر الميم) حالة اضطراب في المعدة تؤدي الى ثقل وتقيؤ.
(بفتك الميم) فات من المرور.
(بضم الميم) مر المذاق. والمر أيضا مادة عطرية تشبه العلك الخام من افرازات بعض الأشجار في جنوب اليمن له رائحة طيبة إلا أن مذاقه مر علقم لونه أصفر يعرف (بالصبر) يتخذ لعلاج بعض الأمراض الباطنية حيث يدق ويؤخذ قليل منه لطرد الغازات المعوية.
مرادم
جمع مردم، من الطيور أو الصخور.
مرار
من أعشاب الربيع ترتفع حوالي الشبر، ذات زهور صفراء، في وسطها لون بني، الأوراق خضراء رمادية، البراعم حرشفية، البذور بيضاء قطنية، يأكل البدو أوراقها فقط، أما سيقانها فتحتوي على سائل أبيض مرّ المذاق، وإليه تعود التسمية بالمرار.
مراغ
(مراغة) ساحة رملية تكون بعيدة عن البيوت تتمرغ فيها الحمير والإبل.
المراغة
من مواقع الآبار في الصحراء.
مرامي
مصاغات ذهبية من الخواتم تتزين بها النساء، وهي على مجموعتين كل مجموعة 3 خواتم توضع في الإصبع الأوسط، في اليد اليمنى، ومثلهما في إصبع اليد اليسرى.
المرأة
حتى أواخر الأربعينيات لم يكن للمرأة الكويتية شأن يذكر أو رأي يسمع اذ انها في نظر الرجل قطعة مكملات أثاث المنزل. وليس لها حق الدخول الى المدرسة، كما تعمل خادمة ومربية، الى كونها أم وزوجة.
*من الموسوعة الكويتية المختصرة لحمد السعيدان