قال علماء فرنسيون إنهم طوروا برنامجا الكترونيا جديدا سيمكن مستخدميه من مشاهدة شيفرة الحمض النووي على هواتفهم الذكية. وذكرت إذاعة فرنسا الدولية أن 4 علماء من جامعة بوردو طوروا البرنامج الذي سيتمم في الولايات المتحدة بما أن القوانين الفرنسية تحصر استخدام تقنية الحمض النووي في الأطباء. ويمكن هذا التطبيق من ترجمة بيانات فحوص الحمض النووي وتحويلها إلى 3 جيغابايت من المعلومات التي تضيء على مخاطر الإصابة بالأمراض.