رحم الله ابن الكويت مشاري العرادة تربى على حب الله، عز وجل، وحب رسوله صلى الله عليه وسلم، فهو تربية شباب الصحوة ونتائجها.
منذ صباه بين شباب الخير، منذ شبابه وهو ابن رجال الدعوة، وهو في مرحلة دخوله سن الرجولة وهو بين أعمدة الخير في بلاد الخير كويت العطاء.
رحم الله هذا الشاب ريحه طيب وعبيره طيب، استفاد مما حباه الله به من صوت عذب لأناشيد جميلة بها وعظ الناس ووعظ الجموع من كل العالم بتلك الكلمات الخالدة، فرشي التراب، وله مع القرآن قبل الأناشيد تلاوات جميلة رائعة.
هنا في بلادي تكاتف محبوه، وقبل أن يذهب الجسد الطاهر نحسبه كذلك والله حسيبه، إلى قبره، تكاتف الناس وجمهوره من كل الدنيا فتم بناء أكثر من مسجد ومركز إسلامي،،
الله
الله
الله
ما اجمل العمل في مجال الدعوة والدعاة، خير في الدنيا وبإذن الله فلاح بالآخرة.
لا تلومني إن أحببت الدعاة إلى الله في كل مكان، نورهم يسعى بهم، خيرهم لبلدانهم، وخاب وخسر من يطعن بهم.
رحم الله مشاري العرادة
[email protected]