مفرح العنزي
المشكلة: تدور الأحداث بشكل جدي عن زيادة مرتقبة في أسعار المواد الغذائية والبنزين.
الحل: الغاء الاحتكار - فتح الأسواق - زيادة الرواتب - زيادة الدعم للمواد التموينية وزيادة أنواعها.
المشكلة: ارتفعت أسعار العقارات في الكويت ارتفاعا جنونيا، خصوصا أسعار السكن الخاص.
الحل: زيادة القرض الإسكاني الى 100 ألف بدلا من 70 ألفا - طرح مشاريع إسكانية جديدة من خلال الاستفادة من عائدات النفط المرتفع الثمن في المرحلة الحالية - تأجيل الشراء للعقار الى مرحلة ما بعد الحرب الأميركية - الإيرانية.
المشكلة: هناك جنسية آسيوية ربما ستدخل موسوعة غينيس في أعداد الجرائم المرتكبة من قبلها في الكويت وآخر أساليبهم هو سرقة المال الخاص عن طريق العبث بعدادات مكائن تعبئة الوقود وايهام المواطن بأنه حصل على ما يريد من كمية وقود لسيارته وهو بالحقيقة لم يحصل سوى على ما يوازي ربع القيمة التي دفعها.
الحل: استبدال هذه العمالة الرخيصة السريعة الخيانة بعمالة مدربة ومن جنسية أخرى - إرجاع هذه المحطات الى شركة knpc «ويا دار ما دخلك شر» استبدال مكائن التعبئة بمكائن ذكية لا يمكن العبث بها من قبل شلة «حاميها حراميها» الآسيوية.
المشكلة: قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) «ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطنه» والأغذية في الكويت سلاح ذو حدين ولكن للأسف الرقابة الموجودة على الأغذية ليست كما يراد لها ان تكون.
الحل: إعلان قيام جهاز الهيئة العامة للغذاء - كما هو الحال في بعض دول الخليج - بإصدار تراخيص جديدة للمستشفيات والمستوصفات الخاصة لاستقبال ضحايا الغذاء ومواده الملونة والمهجنة والمعدلة وراثيا.
المشكلة: ازدياد معدلات الإصابة بالسرطان في الكويت بعد التحرير.
الحل: زيادة الأبحاث العلمية والانفاق عليها والاستفادة من الخبرات الأجنبية في الوصول الى المسبب الرئيسي والثانوي للسرطان في الكويت ثم طرح الحلول المناسبة للتطهير اللازم، لهذا السبب الذي يقف خلف زيادة معدلات الاصابة بهذا المرض الانتظار حتى ينقرض آخر كويتي ثم ننضم الى العرب البائدة.
المشكلة: كثرة الاستجوابات في مجلس الأمة وانشغال الحكومة بالرد على الاستجواب وتعطيل قطار التنمية في البلد.
الحل: تعديل القانون المتعلق بالاستجواب بحيث لا يتعارض مع المصلحة التنموية للبلد.
الخاتمة: تلك هي المشاكل، وتلك بعض الحلول، والمسؤول أعلم بما كان وكيف سيكون، والله ولي التوفيق.