Note: English translation is not 100% accurate
القصار ـ بوس وعقارب ـ صعو
الثلاثاء
2006/11/7
المصدر : الانباء
نجاح في عملية تلخيص الموضوع
حدث خطأ، الرجاء اعادة المحاولة
لا يوجد نتائج في عملية تلخيص الموضوع
بقلم : وليد الأحمد
وليد الاحمد
عاد والعود أحمد
جاءت عودة زميلنا الكاتب الإسلامي عادل القصار في الزميلة «القبس» للكتابة من جديد عودة طبيعية، كالابن الذي خرج من منزله صباحا ثم عاد إليه مساء، بعد ان استجاب لمحبيه وأنهى فترة التوقف «المؤقتة» بمقالة حملت عنوان «لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين».
عودة المياه الى مجاريها هي ما ننشده من جميع كتابنا الذين يختلفون في توجهاتهم مع الآخرين حيث تلتئم الجراح ويصبح كأن شيئا لم يكن.
لقد حملت مقالة الزميل الكثير من المعاني والكلمات الجريئة، لاسيما حديثه عن الجسم الصحافي وقوله «من أسوأ ما ابتليت به صحافتنا الكويتية ان هناك من يعمل على تجيير الخبر الصحافي ولفلفة التغطيات الصحافية بطريقة عجيبة غريبة».
عموما نقول لزميلنا «المجاهد» عدت والعود «عادل».
بوسني وريحني
آخر الكلمات الغنائية من فئة «السح.. الدح.. انبو» التي تزخر بها الفضائيات العربية هذه الأيام وبلا فخر تقول «بوسني وريحني» للمطرب العراقي حسام الرسام ولا أستبعد غدا ان يغني نفس المطرب أو آخر كلمات أكثر «رقيا» وأفضل تعبيرا، يقول فيها «بوسني والا خلني أبوسك»، لتتلقفها الفضائيات المرئية والإذاعات المسموعة بالـ«حضن»، وتتهافت على بثها صباحا ومساء مع موجة شديدة من الطلبات الشبابية، وبما تحمله من رسائل و«ماسيجات» ساقطة تنشر على شكل شريط صغير يمر أسفل الشاشة «التجارية» مع إلحاح متزايد على كلمات الـ«شخلعة» البريئة التي تجد من يروج لها من «سماسرة» الغناء الرخيص وقطاعها الخاص، ومع كل أسف تجد آذانا صاغية تبث من خلالها إلى المستمعين.
على فكرة، صاحب تلك الأغنية الهابطة له أغنية أخرى يقول فيها «يمه قرصتني عقربة».
أنا الخليجي
«من سنة جدي»، ونحن نسمع أن الدول الخليجية الست تدرس إصدار عملة نقدية موحدة، واليوم عادت حكاية هذه «العملة» من جديد للظهور، ولكن بدلا من كلمة «تدرس» أصبحت «تبحث» الخطوات العملية نحو إنشاء اتحاد نقدي موحد.
عموما اقترح على هذا الاتحاد متى تم انشاؤه، أن يطلق على عملتنا التي نسمع بها ولا نراها «صعو».
الله يسامحك
بعد أن وضعني زميلنا سعد فهد الحرمل «تحت المجهر»، و«قطني على صخر»، كما يقول، إثر ردي على إحدى المعجبات بالقول بأني «شايب» وألبس نظارات مقعرة ولدي 4 زوجات، وقوله بأنني شاب.. وصلتني الرسالة التالية من القارئ «س.ص.ص» يقول فيها «الى الشايب العايب.. قطوك على صخر.. صحيح لا قالوا ياما تحت السواهي دواهي».
الله يسامحك يا سعد.
على الطاير
إذا كان صدام حسين قد صدر عليه من المحكمة العراقية الحكم بالإعدام في قضية الدجيل، فماذا كنا نتوقع أن يصدر عليه الحكم لو انتظرنا قضية الكويت؟ مطلوب إعدامه قبل تدخل بعض الدول.
ومن أجل تصحيح «أوضاعي» بإذن الله نلقاكم.
اقرأ أيضاً