مواطنة كويتية في العقد الخامس من عمرها تعاني من نشاط في إفرازات الغدة الدرقية منذ عام 1996 وإلى الآن، تضطر لأخذ أدوية خاصة لعلاج الغدة الدرقية، ولكن حالتها ساءت وتعاني من وجود حصوتين في المرارة والكلى، ولتفتيت الحصوتين تحتاج لإجراء عملية جراحية تتطلب تخدير عام، ولكن الأطباء أكدوا لها استحالة إعطائها مخدر عام لأنه يتعارض مع أدوية الغدة الدرقية. ولأن الأمل بالله موجود دائما فقد حصلت على فرصة جيدة للعلاج في أحد المستشفيات الخاصة حيث لديهم جهاز جديد لتفتيت الحصوة دون الحاجة لتخدير عام، غير أنها لا تملك مصاريف إجراء هذه العملية في ظل ظروف المعيشة الصعبة. وتناشد أهل الخير مساعدتها في تحمل تكاليف العملية والله لا يضيع أجر المحسنين. ومنا إلى أهل الخير والباحثين عن الأجر والثواب.