إلى الشيخة عايدة سالم العلي، صاحبة القلب الكبير والأيادي البيضاء، أنا شاب مصري حاصل على ليسانس حقوق ونظم معلومات والأدلة الجنائية، كنت أعمل أمين شرطة وقدمت استقالتي بتاريخ 8 أغسطس 2010 حتى لا أقع في الحرام واضطر لقبول الرشوة، حيث إن صافي الراتب الذي كنت أتقاضاه 287 جنيها لا تكفي معيشة يوم واحد، أناشد عطفكم وكرمكم لمساعدتي في الحصول على وظيفة أتمكن من خلالها من إعالة نفسي وأسرتي دون أن أضطر إلى الحرام، علما بأن لدي خبرة عملية في مجال الأمن ومكافحة التزييف والتزوير وخبير في علوم الأدلة الجنائية تمتد لثلاثة وعشرين عاما.
البيانات لدى «الأنباء»