بعثت إحدى المواطنات بهذه الرسالة التي تطلب فيها لقاء الشيخة سعاد الصباح نوردها كما جاءت: الشيخة سعاد الصباح، حفظك الله ورعاك، أبعث إليك بمناشدتي هذه بعد أن سدت في وجهي كل الأبواب إلا باب رحمة الله تعالى الذي ألهمني أن أكتب إليك هذه المناشدة، فأنا أعاني من ظروف قاسية جدا وأرجو من الله ثم منك الخلاص مما أنا فيه.
يا شيخة سعاد حفظا لماء الوجه أناشدك أن ألتقي بك أو أحدثك عبر الهاتف حتى أشرح لك مظلمتي وأعدك بأن أدعو لك بالصحة ما حييت، فإن صنائع المعروف تقي مصارع السوء.
البيانات لدى «الأنباء»