توعية
أعدت لجنة الدعوة والإرشاد ـ الفردوس ـ بجمعية إحياء التراث الإسلامي عدة نشرات ومطويات وكتب خاصة بالجاليات حيث توزعها مجانا من أجل التواصل مع اللجان الأخرى داخل البلاد وخارجها حتى يكتمل العمل الدعوي.
ملتقى المنابر
أقامت المنابر القرآنية لتعليم القرآن الكريم وعلومه التابعة لجمعية النجاة الخيرية ملتقى العيد السابع في مسجد حزام الأذينة بالسالمية.
محطات تحلية
قامت جمعية احياء التراث الاسلامي بانجاز 3 وحدات جديدة لتحلية الماء السبيل في فلسطين بغزة، رفح، حيث تمد كل منها أهل المنطقة بـ 6000 غالون من الماء المحلى يوميا.
شؤون القرآن
نظمت إدارة شؤون القرآن الكريم في المسجد الكبير الاختبارات النهائية للدورة الصيفية لعام 2010 لطلبة حلقات تحفيظ القرآن الكريم بنين.
مشروع وقفي
أطلقت جمعية إحياء التراث الإسلامي مشروعا وقفيا تحت عنوان «وقف تعليم القرآن الكريم» حيث تخصص عمارة وقفية يصرف ريعها على تعليم القرآن الكريم وعلومه وتبلغ قيمة السهم الواحد 100 دينار.
«أيتام» مصر ولبنان في زيارة للكويت
استقبلت لجنة زكاة سلوى وفدا من أيتام مصر ولبنان الذين تقوم اللجنة بكفالتهم. وأفاد رئيس اللجنة بدر العقيل بان هناك العديد من الأيتام الذين تكفلهم اللجنة في ألبانيا وكوسوفو أيضا والذين تحرص اللجنة على تنشئتهم نشأة إسلامية ليكونوا نواة صالحة للمجتمع، مؤكدا ان اللجنة تتابع الأيتام من خلال الزيارة الميدانية لهم والاطمئنان على مسيرتهم.
«طريق النجاة» في «تعريف المنقف»
أقامت لجنة التعريف بالإسلام فرع المنقف محاضرة دعوية لغير المسلمين وذلك في دار القرآن بالفحيحيل تحت شعار «طريق النجاة»، شارك فيها 120 شخصا منهم 80 غير مسلمين أوضح فيها الداعية ذاكر حسين السبيل ان النجاة من هموم الدنيا تكون باتباع الإسلام وتعاليمه لأن الدين الإسلامي هو الذي فيه النجاة.
«نسائية إعانة المرضى» توزع الهدايا
قامت اللجنة النسائية بصندوق إعانة المرضى بتوزيع الهدايا على مرضى مستشفى مكي جمعة بحضور الداعية الإسلامي محمد حسين يعقوب والذي سعد برؤيته المرضى وخص كل مريضة بدعوتها للصبر وترطيب لسانها بحمدالله وشكره في السراء والضراء. حضر توزيع الهدايا المدير التنفيذي للجمعية فيصل الياقوت ومدير اللجنة الخارجية خالد الهندي.
12 عاملة يشهرن إسلامهن في السالمية
أشهرت 12 عاملة من الجنسيات الآسيوية إسلامهن بلجنة التعريف بالإسلام ـ فرع السالمية ـ دفعة واحدة. وأفادت مديرة الفرع ليلى الصقر بان إسلامهن جاء بتوفيق وهداية من الله وبجهود الشؤون النسائية الدعوية، حيث كانت تحرص على زيارتهن الداعيات وتقدم لهن حقائب الهداية والكتب التي تعرفهن بحقيقة الإسلام.