للشعر لذة ونكهة خاصة في قصائده، اثنى عليه العديدون ومازال يعتبر من ضمن الصفوف الأولى للشعراء المبدعين، كتب غزلا فغنت له القلوب وطربت له الآذان.
وكتب فخرا فهيج المشاعر والأحاسيس وكتب عتبا فعرّفنا بالتميز:
هنا ثامر شبيب الدقباسي يصافحنا بهذه القصيدة التي تفسر نفسها صاغها بأسلوبه الجزل الراقي.
صفحة الواحة في ملف ( pdf )