«لهم.. للأنقياء الذين لا يلوثون
إلا الورق بكتاباتهم
التي تشبه قلوبهم×ظروفهم
ولأنه الشعر فقط لا شيء آخر»
كانت هذه المقدمة بألم بدر صفوق
قبل خمس سنوات أطلق بدر صفوق هذا النص مدويا في أحد أهم مواقع الشعر، وكانت أصداؤه مدوية ولاتزال تتردد إلى يومنا هذا، كثيرون أسموه بنص «النافر» غير ان صفوق أسماه «الأيقونة» وهو اسم على مسمى لقصيدة تستحق ان تكون الأيقونة.
صفحة الواحة في ملف ( pdf )