نستكمل اليوم ما بدأناه بالأمس لمحاولة تتبع حقيقة علاقة الشعراء بالجن والشياطين، والغريب اننا نجد الشعراء انفسهم يحاولون اقناعنا بارتباطهم بشياطينهم.
ويروجون للوهم القائل بارتباطهم بالقوى غير المرئية، ويتباهون بتلك العلاقة.
وذلك انها تجعلهم في منزلة اعلى من سائر الناس، حتى ليزعم امرؤ القيس ان الجن تخيره بين ما يشاء من شعرها.
صفحة الواحة في ملف ( pdf )