نقرأ هذا النص الذي يعانق الغيوم ويتسلق الأفق...
ليسقط علينا زخات المطر...
لنستنشق الشعر بروائح الابداع والجمال...
لهذا أتينا بهذا الكم من الشعر الذي يرقى لذائقتكم...
ولنعبر معه لعالم الدهشة والتفرد، لنتابع هذا النص:
يمكن..... كلامي يختلج.. كبرياءك
ويمكن ألاقيني وأضيع بي.. أشياء
لو شافتك هـ الشمس لحظه ضيائك
تمسي وتبعث فـ المدى لون/ الأفياء
أنـت، ذبـــول الــورد.... وقـت انطوائك
وأنـــا الأمــاكـن داخلي ماهي.... أحياء
وش لــون أنــا/ ماشوف فـيـك انتهاءك
فــي داخلي.. مــرات قــاومت.. الإعياء
لحضه/ ذهــولـي مـع حـضـور استيائك
لا جـيـت أجمعني.. تخلـيـنـي/.. أشــلاء
كـيـف ان صـار القلب... مـن أصـدقــائــك
لامــن زعلـتـي.. ينقلب ضـــدي، أعـــداء
مـدري جـمـالـك.. أو سـوايــا..... ذكــائـك
مــدري.. تـشـب الـنـار فـي يدين الإطفاء
مــدري.. حـياؤك.. يستحي مـن حـيـائـك
مــدري، مــن اللـي ضــاف للـثـاني إطراء
والا أنــا مــع هـــ التـعـب.. فـي.. هـبـائـك
ولا على طــاري التـعـب انطقي/ الــراء
أنــا أدري اللتغه...... تسـبـب.. وبــائــك
ڤيروسه (التغنيج) في علم.. الأحياء
عمر المسفر
صفحة الواحة في ملف ( pdf )