عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من الصلاة وسلم، قال: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد». متفق عليه.
في الحديث: الجد: الحظ والغنى، أي: لا ينفع صاحب الغنى عنك غناه، إنما ينفعه عنايتك به، وما قدمه من صالح العمل.
قال الله تعالى: (يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم) [الشعراء: 88 ـ 89].
فضل الصلاة في الجامع عن البيت أو السوق أو أي مكان آخر.
الحديث الشريف (فضل الصلاة في الجامع).