أكد أمين سر الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية د.مطلق القراوي أن السعادة غمرت قلوب الشعب صغيرهم وكبيرهم بعودة والدهم صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، حفظه الله، معافى من رحلة العلاج وهذه الفرحة تعبر عن تلاحم الشعب والتفافه حول قائده، قائد الإنسانية ورمز الوسطية والاعتدال، القائد الذي سار على منهجية الحفاظ على الإنسان وتوفير الحياة الكريمة له، مستلهما ذلك من قول الله تعالى (ولقد كرمنا بني آدم).
لقد ساهم سموه، حفظه الله وأمده بالصحة والعافية، في دعم العمل الخيري وأنشطة الهيئة ليتحقق تكريس كرامة الإنسان وإعمار المعمورة.
نسأل الله العلي القدير أن يتم على سموه الصحة ويلبسه لباس العافية ويسدد طريقه لفعل الخير.