Search Mobile
  • alanba twitter
  • Alanba Facebook
  • Youtube
  • Alanba Instagram
  • alanba TV
  • الرئيسية
  • أخبار الكويت
    • أخبار الكويت
    • أخبار رسمية
    • مجلس الأمة
    • المجلس البلدي
    • أخبار التربية والتعليم
    • أخبار الصحة
    • أمن وقضاء
    • الإسلام والشريعة
    • إتحاد طلبة أميركا
    • تعاونيات
    • الأمم المتحدة
  • أدب وثقافة
    • أدب وثقافة
    • وجوه في الضوء
    • من الماضي
  • عربية وعالمية
    • عربية وعالمية
    • أخبار لبنانية
    • أخبار مصرية
    • أخبار سورية
    • قضايا وتقارير دولية
  • اقتصاد وأعمال
    • اقتصاد وأعمال
    • أسواق واعمال
    • حوار اقتصادي
    • أسواق الطاقة والنفط
    • أسواق العقار
    • الملحق الاقتصادي
  • رياضة
    • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • كأس اسيا
    • كأس الخليج العربي
    • كأس العالم
    • كأس "كوبا أميركا" الـ 46
    • كأس العرب
    • أولمبياد طوكيو 2020
    • كأس الأمم الأفريقية الـ 33
  • المجتمع
    • المجتمع
    • مناسبات
    • المنطقة الحرة
    • أخبار إعلانية
    • معارض وملتقيات
  • فنون
    • فنون
    • فنون عربية وعالمية
    • كواليس فنية
    • ريموت كونترول
  • منوعات
    • منوعات
    • شوارد
    • أزياء
    • مطبخ
    • بحري
    • تسالي
    • أسلوب حياة
    • الأنباء فوتو
    • رمضانيات
    • أطفال الأنباء
  • حول العالم
    • حول العالم
    • علوم وتكنولوجيا
    • سياحة وسفر
    • اوتو موتيف
  • كتاب وآراء
    • كتاب وآراء
    • أرشيف الكتاب
  • تقارير خاصة
  • الأخيرة
    • الأخيرة
    • الوفيات
  • Alanbaa English
  • Alanba Logo White
  • لمحه عن الأنباء
    • عربي
    • English
  • الصفحات الملونة PDF
  • BBC NEWS | عربي
  • أوقات الصلاة
  • الطقس
  • الوفيات
  • مؤشر البورصة
  • كاريكاتير
  • استوديو الأنباء
  • عناوين الموضوعات
  • الإعلان والتسويق
  • التوزيع والاشتراكات
  • خدمة RSS
  • اتصل بنا
 
  • الرئيسية
  • بريد الأنباء
  • اتصل بنا
  • لمحه عن الأنباء
    • عربي
    • English
  • الإعلان والتسويق
  • التوزيع والاشتراكات
  • خريطة الموقع
  • صفحات PDF
  • خدمة RSS
  • الأحد - 11 من رمضان 1444 - 2 أبريل 2023 - العدد: 16740
Mobile Logo
Logo
 
للتواصل معنا:
  • Twitter
  • Facebook
  • alanba TV
  • Instagram
  • Whatsapp
  • Youtube
كويتية يومية سياسية شاملة
 
  • الرئيسية
  • أخبار الكويت
    • أخبار رسمية
    • مجلس الأمة
    • المجلس البلدي
    • أخبار التربية والتعليم
    • أخبار الصحة
    • أمن وقضاء
    • الإسلام والشريعة
    • إتحاد طلبة أميركا
    • تعاونيات
    • الأمم المتحدة
  • أدب وثقافة
    • وجوه في الضوء
    • من الماضي
  • عربية وعالمية
    • أخبار لبنانية
    • أخبار مصرية
    • أخبار سورية
    • قضايا وتقارير دولية
  • اقتصاد وأعمال
    • أسواق واعمال
    • حوار اقتصادي
    • أسواق الطاقة والنفط
    • أسواق العقار
    • الملحق الاقتصادي
  • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • كأس اسيا
    • كأس الخليج العربي
    • كأس العالم
    • كأس "كوبا أميركا" الـ 46
    • كأس العرب
    • أولمبياد طوكيو 2020
    • كأس الأمم الأفريقية الـ 33
  • المجتمع
    • مناسبات
    • المنطقة الحرة
    • أخبار إعلانية
    • معارض وملتقيات
  • فنون
    • فنون عربية وعالمية
    • كواليس فنية
    • ريموت كونترول
  • منوعات
    • شوارد
    • أزياء
    • مطبخ
    • بحري
    • تسالي
    • أسلوب حياة
    • الأنباء فوتو
    • رمضانيات
    • أطفال الأنباء
  • حول العالم
    • علوم وتكنولوجيا
    • سياحة وسفر
    • اوتو موتيف
  • كتاب وآراء
    • أرشيف الكتاب
  • تقارير خاصة
  • الأخيرة
    • الوفيات
  • Alanbaa English
عاجل
  • «الكهرباء» تنتظر موافقة «المالية» على رصد ميزانية شراء الطاقة من الشبكة الخليجية خلال الذروة
  • منصة خاصة للموردين والمقاولين في «مؤسسة البترول»
  • «السكنية»: فتح باب التخصيص لقسائم «جنوب سعد العبدالله» اليوم
  • 4 أسباب لوقف صرف «دعم العمالة»
  • «الخطوط الكويتية»: إقرار بدل طبيعة عمل للكويتيين بأثر رجعي من يناير
  • تعيين المواطنين في الحكومة مستمر.. ولن يتأثر بعدم إقرار الميزانية الجديدة
  • Facebook
Note: English translation is not 100% accurate
  • twitter
  • facebook
  • whatsapp
  • viber
  • telegram
  • email
BBC header article BBC header article

ناظم الزهاوي: اللاجئ العراقي السابق الذي أقيل من رئاسة حزب المحافظين البريطاني

الأحد 2023/1/29
1845
A+
A-
Printer Image
استمع
Nadhim Zahawi
EPA

أقيل ناظم الزهاوي من منصب رئاسة حزب المحافظين البريطاني بعد تزايد الضغوط عليه بشأن تسوية ضريبية دفع فيها ملايين الجنيهات مقابل عدم سداده ضرائب مستحقة عليه.

وقال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك إن التحقيق الذي أجري في السجل الضريبي للزهاوي أظهر "انتهاكا خطيرا لقواعد السلوك الوزارية".

كان الزهاوي قد شغل منصب وزير التعليم ومنصب وزير المالية في حكومة رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون.

وبالنسبة للزهاوي، البالغ من العمر 55 عاما، ربما كان اعتلاء بعضا من أهم المناصب في الدولة البريطانية أمرا لم يكن يتجرأ حتى على الحلم به في طفولته.

وكان قد نقل عن الزهاوي، النائب عن دائرة ستراتفورد أبون أيفون في وسط إنجلترا، قوله بهذا الصدد، "ربما كنت أحد أكثر الناس حظا."

ولد الزهاوي في العراق عام 1967، ولذا فقد كان من الممكن جدا أن يجبر على المشاركة في الحرب التي دارت مع إيران في ثمانينيات القرن الماضي.

وقال للصحفي البريطاني نِك روبنسون في مقابلة بثّت عبر بودكاست "الفكر السياسي" العام الماضي، "كنت سأجند في الجيش العراقي، وأرسل للقتال في الخطوط الأمامية وربما أَقتل هناك."

ولكن عوضا عن ذلك، أُجبر ناظم ووالديه على الهرب من العراق إلى بريطانيا حيث نشأ. كانت أسرته ذات نفوذ لا بأس به في العراق، فقد شغل جدّه منصب محافظ البنك المركزي العراقي - وكانت الأوراق النقدية العراقية تحمل توقيعه.

ولكن عندما تولى صدّام حسين زمام السلطة عام 1979، شعرت أسرة الزهاوي بالتهديد.

فقد علم والد ناظم، وكان رجل أعمال، بأن السلطات كانت تنوي اعتقاله، ولذا قرر الهرب بسرعة.

"ذكريات مؤلمة"

ويتذكر ناظم القلق الذي انتاب أفراد الأسرة وهم ينتظرون إقلاع طائرتهم من مطار بغداد.

فبعد صعود كل المسافرين، اقتربت عربة عسكرية من الطائرة. وأجهشت أمه بالبكاء عندما شاهدوا الجنود وهم يعتقلون أحد المسافرين وينزلونه من الطائرة.

لم يكن والده ذلك المسافر سيء الطالع، وإنما كان مسافرا يجلس خلفه في الطائرة.

يصف ناظم تلك الحادثة بأنها كانت "لحظة طفولة مؤلمة" لم تغب عن ذاكرته أبدا.

وبذلك، وبدل أن يترعرع في العراق، نشأ ناظم في مقاطعة ساسكس الإنجليزية. وتلقى تعليمه في مدارس خاصة وأصبح فارسا جيدا.

وفّر برنامج (تيليتابيز) للأطفال لناظم الزهاوي واحدة من أولى فرصه في ميدان الأعمال
Getty Images
وفّر برنامج (تيليتابيز) للأطفال لناظم الزهاوي واحدة من أولى فرصه في ميدان الأعمال

ولكن كارثة أخرى كانت بانتظار الأسرة. فعندما كان ناظم على وشك الالتحاق بالجامعة، انهار أحد مشاريع والده التجارية، مما أدى إلى فقدانه كل ما يملك - عدا سيارة فوكسهول بنية اللون.

"منظّم موهوب بالفطرة"

إذ ذاك، قرر ناظم الشاب استخدام تلك السيارة المتهالكة كسيارة أجرة يقودها من أجل توفير القوت لأسرته.

ولكن والدته كانت مصرّة على أن يتلقى ولدها تعليما جامعيا، ولذا رهنت مجوهراتها كي لا يقلق ناظم على وضع الأسرة المالي.

وبذا التحق ناظم الشاب بكلية لندن الجامعية، حيث درس الهندسة الكيمياوية. ثم اقتفى أثر والده، وولج عالم المال والأعمال حيث أسس شركة متخصصة ببيع منتجات تتعلق ببرنامج (تيليتابيز) للأطفال - الذي كان رائجا في ثمانينيات القرن الماضي - وهي الشركة التي استثمر فيها السياسي جيفري آرتشر (اللورد آرتشر الآن) الذي كان من كبار سياسيي حزب المحافظين آنذاك.

وقال اللورد آرتشر لبرنامج "بروفايل" لبي بي سي مستذكرا بأن ناظم الشاب كان "منظِّما فطريا، فإذا قلتَ له إني بحاجة إلى ست سيارات أجرة وثلاث طائرات وحافلة ذات طابقين، وكلها في غضون 30 دقيقة، فإنه كان يتمكن من تحقيق ذلك."

عرّف آرتشر الزهاوي على عدد من الشخصيات البارزة في حزب المحافظين
BBC
عرّف آرتشر الزهاوي على عدد من الشخصيات البارزة في حزب المحافظين

ومن خلال الحفلات والولائم التي كان يقيمها آرتشر، التقى ناظم بعدد من أبرز زعماء وشخصيات حزب المحافظين ومنهم رئيسة الحكومة السابقة مارغريت تاتشر.

وفي عام 1994، أصبح ناظم عضوا محافظا في مجلس بلدية منطقة واندسوورث جنوبي لندن، وبعد سنوات ثلاث، ترشح لخوض الانتخابات النيابية عن دائرة إيريث وتايمزميد، ولكنه لم يوفق ولم ينتخب لمجلس العموم.

وعندما أطلق اللورد آرتشر حملته الانتخابية لعمودية مدينة لندن، التحق ناظم الزهاوي بفريقه الانتخابي.

ولكن آرتشر أجبر على الانسحاب من سباق العمودية، ولذا تعيّن على الزهاوي البحث عن عمل آخر.

فضيحة نفقات

أطلق الزهاوي، مشاركة مع عضو سابق آخر في فريق آرتشر هو ستيفان شيكسبير، شركة (يوغوف) المتخصصة في مجال استطلاعات الآراء عبر الإنترنت.

حقق المشروع نجاحا كبيرا، فحسب ما نشرته صحيفة (إيفنينغ ستاندارد) اللندنية، باع الزهاوي أسهمه في الشركة بـ 1.2 مليون من الجنيهات الإسترلينية.

بعد أن أصبح متمكنا ماليا - رفض الزهاوي مؤخرا البوح بحجم ثروته، ولكن يعتقد بأنه من أغنى السياسيين في مجلس العموم - اتجه ثانية إلى محاولة الفوز بمقعد برلماني.

وأخيرا، وفي عام 2010، تمكن من تحقيق حلمه، إذ فاز بمقعد برلماني عن دائرة سترتفورد أبون إيفون، وهي دائرة ما برح المحافظون يحتفظون بها منذ أكثر من مئة سنة.

يحتفظ حزب المحافظين بتمثيل دائرة ستراتفورد أبون إيفون الإنجليزية الواقعة في مقاطعة واريكشير منذ أكثر من مئة سنة
PA Media
يحتفظ حزب المحافظين بتمثيل دائرة ستراتفورد أبون إيفون الإنجليزية الواقعة في مقاطعة واريكشير منذ أكثر من مئة سنة

كان مجلس العموم آنذاك ما زال يترنح من أثر فضيحة المصاريف الكبيرة التي كان يطالب بها بعض النواب، وأصبح الزهاوي وبسرعة متورطا في تلك الفضيحة إذ تبين أنه طالب بمصاريف تزويد اسطبلاته الخاصة بالطاقة الكهربائية.

قال الزهاوي وقتها إنه "يشعر بالخزي لذلك الخطأ"، ورد المبالغ التي دفعت له. ولكن تلك الفضيحة لم تؤثر على تقدمه في الميدان السياسي بشكل ملموس. ففي يناير/كانون الثاني 2018، عيّنته رئيسة الحكومة آنذاك تيريزا ماي وزيرا في وزارة التعليم ومسؤولا عن الطفولة والشؤون الأسرية.

ولكن سرعان ما وجد نفسه متورطا في مشكلة أخرى، وذلك بعد حضوره حفلا أقيم في نادي (بريزيدينتس) الرجالي.

فقد كشف أحد مراسلي صحيفة فاينانشال تايمز، الذي حضر الحفل متنكرا، بأن المضيفات تعرضن للتحرش وأسمعن عبارات بذيئة وخادشة للحياء.

وزير للقاحات

حصل الزهاوي على توبيخ من جانب رئيسة الحكومة لحضوره ذلك الحفل.

ولكن، ورغم وصفه رئيس الحكومة السابق بوريس جونسون بأنه "وجه مثير للجدل من الماضي"، احتفظ ناظم بمنصبه الوزاري عندما تولى جونسون مقاليد الحكم في يوليو/تموز 2019، إذ نُقِل من وزارة التعليم إلى وزارة شؤون الأعمال.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2020، وفي خضم انتشار وباء فيروس كورونا، سُلّم وظيفة وصفها بأنها "أهم وظيفة بإمكاني القيام بها" - كانت تلك وظيفة الوزير المسؤول عن لقاحات كورونا.

كان الزهاوي مسؤولا عن حملات التلقيح
UK Gov
كان الزهاوي مسؤولا عن حملات التلقيح

أشرف ناظم الزهاوي طيلة 11 شهرا تقريبا على برنامج نشر وتوزيع لقاحات كورونا، وأصبح بإمكانه ادعاء تحقيق نجاح لا بأس به خصوصا عندما تجاوزت بريطانيا الكثير من الدول الأخرى في مجال التلقيح.

وقد وصفت حكومة جونسون بشكل مستمر ومتواتر برنامج التلقيح على أنه أحد أعظم انجازاتها.

أما الزهاوي، فيقول معلقا على قدراته وإمكاناته إنه "يعشق التحديات العملياتية."

عُيّن ناظم، الذي أصبح ينظر إليه على أنه "شخص يمكن الاعتماد عليه" بعد ذلك وزيرا للتعليم، وذلك عقب تنحية الوزير السابق غافين ويليامسون الذي خسر شعبيته إثر الفوضى التي اعترت الامتحانات المدرسية أثناء فترة وباء كورونا.

وبوصفه الشخص المسؤول عن قطاع التعليم، واجه الزهاوي تحديا غير مسبوق تمثل في تمكين جيل كامل من التلاميذ من اللحاق بركب التعليم بعد أن أجبر على الغياب عن صفوف الدراسة لأشهر بسبب الوباء.

وروّج أثناء فترة توليه حقيبة التعليم لشهادات التعليم المهني، إذ كان يهدف إلى جعل هذه الشهادات تحظى بنفس الشهرة التي تتمتع بها شهادات الدراسة الثانوية (A-levels).

وحاول تمرير قانون المدارس الذي صاغته حكومة جونسون، ولكنه اضطر إلى التراجع عن بعض بنوده بعد أن تعرضت مسودة القانون إلى معارضة قوية حسب ما ذكرت تقارير.

كما كان ينوي مساعدة المزيد من الأطفال على الاستفادة من البرنامج الوطني للتدريس الخاص.

وفي الأسابيع الأخيرة من توليه حقيبة التعليم، كان منهمكا في محاولة ثني المدرسين عن التفكير بالقيام بإضراب، وهي خطوة وصفها بأنها "لا يمكن أن يغفر لها" خصوصا وأنها تأتي بعد أشهر قليلة من عودة التلاميذ إلى صفوف الدراسة عقب الوباء.

وكانت حكومة جونسون تعتمد بشكل مستمر على الزهاوي، بوصفه يتمتع بظهور إعلامي قوي، في الدفاع عن رئيسها في وسائل الإعلام المختلفة.

وعندما استقال ريشي سوناك بشكل مفاجئ من منصب وزير المالية في يوليو/تموز عام 2022، كلف زهاوي بالمنصب.

بيد أنه بعد الأزمة الحكومية التي استمرت أياما، ووسط استقالة العديد من الوزراء، طالب الزهاوي برحيل بوريس جونسون. وبعد ذلك بساعات، أعلن جونسون استقالته.

حلت ليز تراس محل بوريس جونسون، وعينت الزهاوي وزيرا للمساوة. لكنه لم يبق طويلا في ذلك المنصب.

عنما تولى سوناك رئاسة الوزراء في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عين الزهاوي في منصب رئاسة حزب المحافظين، ومنصب وزير بدون حقيبة وزارية، وكان حضور اجتماعات مجلس الوزراء من بين متطلبات وظيفته.

وقد ظهرت التقارير الإعلامية التي تناولت سجله الضريبي للمرة الأولى عندما عين وزيرا للمالية في يوليو/تموز الماضي. لكن المزيد من المعلومات برز إلى السطح خلال الشهر الحالي، ما أدى إلى تزايد الضغوط عليه وعلى ريشي سوناك، ما دفع الأخير لإقالته.

BBC footer article
BBC Header Image
  • دونالد ترامب: ما تبعات توجيه اتهامات رسمية للرئيس الأمريكي السابق؟ - صحف بريطانية
    أعاصير تضرب ولايات أمريكية وتتسبب في دمار واسع
    قصة "تريني" الكلبة التي تجمع القمامة من متنزه اسكتلندي
  • الذكاء الاصطناعي: هل يمكن للمبرمجين الوثوق بتشات جي بي تي؟
    طالبان: برنامج جديد من بي بي سي يساعد الأطفال المحرومين من الدراسة
    قناة السويس: بريطانيا وفرنسا خططتا للتحكم في الممر الملاحي عن طريق تحالف شركات غربية حتى بعد التأميم - وثائق بريطانية
  • رمضان :غضب بعد قرار الاتحاد الفرنسي لكرة القدم عدم إيقاف المباريات من أجل الإفطار
    الهجرة إلى بريطانيا: الفنادق واللاجئون دائرة الفشل- الغارديان
    روسيا وأوكرانيا: مدير الوكالة الذرية يحذر من "وضع خطر" في محطة زابوريجيا النووية
    البابا فرانسيس في المستشفى مصابا بعدوى في الجهاز التنفسي
    روسيا وأوكرانيا: رجال دين أرثوذكس يرفضون إجبارهم على مغادرة دير تاريخي في كييف
    الهجرة غير الشرعية: ثلاجة مستشفى في صفاقس التونسية لم تعد تتسع لجثث المهاجرين الغرقى
اقرأ المزيد
من
BBC Header Image
استوديو الأنباء
  • بودكاست
    بودكاست
  • think outside الصندوق برنامج..
    think outside الصندوق برنامج..
  • في القوول
    في القوول
  • توب سبيد
    توب سبيد
  • KIDOO with TAHOON
    KIDOO with TAHOON
  • قبل المواجهة مع محمد العدواني
    قبل المواجهة مع محمد العدواني
  • برنامج السيرة
    برنامج السيرة
  • المحامي بشار النصار
    المحامي بشار النصار
  • المحامية والناشطة الحقوقية نيڨين معرفي
    المحامية والناشطة الحقوقية نيڨين معرفي
  • عبد الله الحشاش
    عبد الله الحشاش
 
جريدة الأنباء الكويتية
«الأنباء» في الصدارة

تواصل «الأنباء» تقدمها المستمر خلال السنوات الأخيرة بنسختيها الورقية والإلكترونية والنمو في أرقام توزيعها ومتابعيها، ويأتـي ذلك تتويجاً لجهود كبيرة على مستويات التحرير والتسويق والتوزيع، ويرسخ موقعها بين صحيفتي الصدارة في دولة الكويت ورقياً، كما تحتل المرتبة الأولى إلكترونياً.

وتفتخر «الأنباء» بأنها تعتبر نموذجاً في المصداقية والاعتدال والموضوعية، وتحظى بثقة عالية من قرائها نتيجة لحرصها على الدقة في نقل الأخبار والتركيز على كل ما يهمهم.

كما تعتز بإشادة القيادة السياسية في البلاد بمهنيتها وتوجهاتها وتعاملها مع القضايا الوطنية.

وإلى جانب التطوير المستمر على مستوى المضمون والشكل، تابعت «الأنباء» سلسلة الحملات التسويقية المميزة والجاذبة التي اشتهرت بها، ما شجّع عشرات الآلاف من المشتركين على الانضمام إلى أسرة قرائها.

العنوان
  • Shuwaikh Area - Press Street
    Airport Road - Kuwait
  • (+965) 22272727 - 22272728
    (+965) 22272729
  • editorial(at)alanba.com.kw
  • تواصل معنا
alanba Android App alanba ios App alanba Android App
 
  • الصفحة الرئيسية
  • لمحه عن الأنباء
  • الإعلان والتسويق
  • تطبيقات الهواتف الذكية
  • خريطة الموقع
  • اتصل بنا
جميع حقوق النشر محفوظة - جريدة الأنباء © 2023