فيما طلبت مجموعة العمل التابعة للامم المتحدة أمس بتمكين مؤسس «ويكيليكس» جوليان اسانج بتمكينه من استعادة حرية الحركة معتبرة حرمانه من حريته بمنزلة «احتجاز تعسفي» لعدم قدرته على مغادرة سفارة الاكوادور في لندن التي لجأ إليها منذ 2012، رفضت بريطانيا والسويد رأي المجموعة الذي اعتبرتاه غير ملزم.
وذهبت لندن الى الاعلان بانها ستعتقله فور خروجه من السفارة.
وقال وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند ان آسانج «هارب من العدالة» واعتبر رأي مجموعة الأمم المتحدة «مضحكا».