أعلن تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي أمس مسؤوليته عن هجوم وقع أمس الاول على محطة غاز جنوب الجزائر، تديرها شركتا «شتات أويل» النرويجية و«بي.بي» البريطانية بقذائف صاروخية.
ولم يسبب الهجوم أضرارا في الممتلكات أو الأرواح غير أنه دفع المسؤولين لإغلاق محطة الغاز كإجراء احترازي.
وقال التنظيم في بيان على الإنترنت موجهة للحكومة الجزائرية ولشركات النفط الغربية «بددت هذه العملیة مزاعمكم بالقضاء على «الإرهاب».