سكن للتمويه: عدد من أعضاء وقيادات الإخوان المسلمين المتواجدين حاليا في القاهرة وبعض المحافظات قرروا تغيير محال اقامتهم من قلب القاهرة والجيزة إلى شقق في المدن الجديدة غير المشهورة مثل بدر والشروق والسلام لأسباب ما زالت محل كتمان وإن كان يتردد انه ربما تكون احدى الشقق مقرا جديدا للجماعة على أن تجمع بين السكن والإدارة معا للتمويه.
>>>
تفتيش: حملات تموينية تجريها مباحث التموين ولكن بناء على تحريات جهات أمنية متخصصة لضبط الكميات التي يتم تهريبها من منافذ القوات المسلحة ووزارة التموين لكميات كبيرة من الأزر والسكر لبيعها في السوق السوداء استغلالا للحاجة اليها مع حلول شهر رمضان لضبط هذه السلع إضافة إلى تطبيق العقوبات القانونية عليهم.
>>>
كاميرات خفية: تتم الآن دراسة وحساب التكلفة المالية لعملية تركيب كاميرات خفية في قطارات السكك الحديد ووحدات مترو الأنفاق علاوة على المتواجدة في المحطات والبعض يفكر في تركيب دوائر تلفزيونية مغلقة خاصة في قطارات السكك الحديدية (النوم والسياحية ورجال الأعمال).
>>>
جس نبض: يقال ان حكومة شريف إسماعيل تجس نبض رجال الأعمال الكبار جدا لتمويل مشروعات مهمة إضافة إلى الانضمام إلى كتائب المواطنين المتبرعين لصندوق تحيا مصر الخاص بإقامة المشروعات السكنية لسكان العشوائيات الخطرة وللقرى الفقيرة وكفالة كل واحد منهم لتطوير بين قرية و3 قرى.
>>>
محاولات: محاولات مستميتة جدا يجريها اكثر من 400 نائب ونائبة في مجلس النواب حاليا مع مسؤول حكومي كبير في محاولة لتأجيل الزيادة في شرائح استهلاك الكهرباء المقرر تطبيقها في الأول من يوليو بداية من العام القادم خوفا من غضبة المواطنين الذين يئنون من أزمات الارتفاع العشوائي في أسعار جميع السلع.
>>>
تكتم شديد: قيادة كبيرة سابقة في الحزب الوطني المنحل ومن ابرز رموز عهد الرئيس الأسبق مبارك طلب وفى تكتم شديد السماح له بالسفر إلى الخارج في نفس توقيت تقديم طلبات للتصالح مع الدولة ماليا، خاصة ان التهمة الوحيدة التي ما زالت متبقية تتعلق بالكسب غير المشروع وما زال الرجل ينتظر الرد حتى ولو بالسماح له بالسفر لمرة واحدة.
>>>
نداء إنساني: عدد من رموز الدعاة الهاربين إلى الخارج ومنهم داعية كبير ومشهور مقيم في دولة عربية وجاملها كثيرا على حساب مصر من اجل ان يسكتوا عن مطاردته وطرده منها يسعى عبر وسطاء للموافقة على وصيته بأن يدفن في مصر حال وفاته وان تقبل الدولة هذا النداء الإنساني الذي نقله المقربون منه واغلب الظن أن الرد سيأتي بالموافقة كحالة إنسانية، ولكن الداعية ما زال مطلوبا في نشرات الانتربول الدولي لمحاكمته حضوريا بعد ان صدرت ضده عدة أحكام غيابية.