على الرغم من الظروف المتوترة التي تشهدها مصر، يعود الفنان عمرو دياب إلى بلده، حيث سيقيم في قصره في الطريق الصحراوي، وقد جاءت خطوة دياب بعد شعوره بالسعادة نتيجة الأوضاع السياسية في مصر التي تغيرت في الفترة الماضية.
ومن جهة ثانية، قرر عمرو دياب طرح ألبومه الجديد، في عيد الفطر بعد أن تم تأجيله أكثر من مرة بسبب الأوضاع السياسية، كما اتفق مع شركة «روتانا» على تصوير ثلاث كليبات من الألبوم.