نفى جو أشقر أن يكون “زير نساء” تناسباً مع ظهوره الجريء في الكليبات وقال: “أنا إنسان بسيط، والبساطة طاغية على حياتي اليومية، لكني أحاول تمثيل دور الصبي الشقي أحياناً”.
وأضاف في برنامج “بعدنا مع رابعة” على شاشة “الجديد” أمس أنّ “بعض الأغنيات تفرض حالة معينة على الكليبات، فأنا قدّمت شيئاً جريئاً وجميلاً، لكن الناس ليسوا معتادين عليه”.
وعن الجدل الذي رافق كليب أغنية “دخيل الغنوج”، أشار إلى أنّ العمل هو خارج الإطار العام للكليبات، واُنتقد رغم “أنه يحمل صورة جمالية”.
وبرر تعريه في الكليب بما يفرضه موقع التصوير في حوض السباحة، وقال “لم أكن قادراً على ارتداء لباس كامل ولا حتى الصبايا اللواتي رافقنني، لذك اضطررنا للتعري”.
من ناحية ثانية، أكد أشقر أنّ علاقته مع الملحن سليم سلامة عادت إلى مجاريها، خصوصاً أنّ “الأخير فاجأني بردة فعله عندما اتصل بي وهنأني على أغنيتي الجديدة، لذلك فالغيمة السوداء التي شابت علاقتنا قد مرت”.
وأشار إلى أنه يرفض امتهان زوجته الغناء مبرراً ذلك بالقول “أنا كفنان أعطي نصف وقتي لعملي وسهراتي وأغنياتي، وإن كانت زوجتي فنانة فإنها ستفعل ذلك أيضاً، لذلك أرفض احترافها وأعطيها مساحة للغناء في الحفلات الخاصة، لكننا نلعب في مسرح الهواية فقط، ولو أصرت على الاحتراف، فإننا لن نتفق”.