للتواصل معنا
  • alanba twitter
  • Alanba Facebook
  • Alanba Instagram
  • alanba TV
  • الرئيسية
  • أخبار الكويت
    • أخبار الكويت
    • أخبار رسمية
    • مجلس الأمة
    • المجلس البلدي
    • أخبار التربية والتعليم
    • أخبار الصحة
    • أمن وقضاء
    • الإسلام والشريعة
    • إتحاد طلبة أميركا
    • تعاونيات
    • الأمم المتحدة
  • أدب وثقافة
    • أدب وثقافة
    • وجوه في الضوء
    • من الماضي
  • عربية وعالمية
    • عربية وعالمية
    • أخبار لبنانية
    • أخبار مصرية
    • أخبار سورية
    • قضايا وتقارير دولية
  • اقتصاد وأعمال
    • اقتصاد وأعمال
    • أسواق واعمال
    • حوار اقتصادي
    • أسواق الطاقة والنفط
    • أسواق العقار
    • الملحق الاقتصادي
  • رياضة
    • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • كأس اسيا
    • كأس الخليج العربي
    • كأس العالم
    • كأس الأمم الأفريقية الـ 32
    • كأس "كوبا أميركا" الـ 46
  • المجتمع
    • المجتمع
    • مناسبات
    • المنطقة الحرة
    • أخبار إعلانية
    • معارض وملتقيات
  • فنون
    • فنون
    • فنون عربية وعالمية
    • كواليس فنية
    • ريموت كونترول
  • منوعات
    • منوعات
    • شوارد
    • أزياء
    • مطبخ
    • بحري
    • تسالي
    • أسلوب حياة
    • الأنباء فوتو
    • رمضانيات
    • أطفال الأنباء
  • حول العالم
    • حول العالم
    • علوم وتكنولوجيا
    • سياحة وسفر
    • اوتو موتيف
  • كتاب وآراء
    • كتاب وآراء
    • أرشيف الكتاب
  • تقارير خاصة
  • الأخيرة
    • الأخيرة
    • الوفيات
  • Alanba English
  • Alanba Logo White
 
Search Mobile
  • الرئيسية
  • بريد الأنباء
  • اتصل بنا
  • لمحه عن الأنباء
    • عربي
    • English
  • الإعلان والتسويق
  • التوزيع والاشتراكات
  • خريطة الموقع
  • صفحات PDF
  • خدمة RSS
  • الجمعة - 9 جمادى الأخرة 1442 - 22 يناير 2021 - العدد: 16073
Mobile Logo
Logo
 
للتواصل معنا:
  • Twitter
  • Facebook
  • Youtube
  • Instagram
  • Telegram
  • RSS
  • Whatsapp
كويتية يومية سياسية شاملة
 
  • الرئيسية
  • أخبار الكويت
    • أخبار رسمية
    • مجلس الأمة
    • المجلس البلدي
    • أخبار التربية والتعليم
    • أخبار الصحة
    • أمن وقضاء
    • الإسلام والشريعة
    • إتحاد طلبة أميركا
    • تعاونيات
    • الأمم المتحدة
  • أدب وثقافة
    • وجوه في الضوء
    • من الماضي
  • عربية وعالمية
    • أخبار لبنانية
    • أخبار مصرية
    • أخبار سورية
    • قضايا وتقارير دولية
  • اقتصاد وأعمال
    • أسواق واعمال
    • حوار اقتصادي
    • أسواق الطاقة والنفط
    • أسواق العقار
    • الملحق الاقتصادي
  • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • كأس اسيا
    • كأس الخليج العربي
    • كأس العالم
    • كأس الأمم الأفريقية الـ 32
    • كأس "كوبا أميركا" الـ 46
  • المجتمع
    • مناسبات
    • المنطقة الحرة
    • أخبار إعلانية
    • معارض وملتقيات
  • فنون
    • فنون عربية وعالمية
    • كواليس فنية
    • ريموت كونترول
  • منوعات
    • شوارد
    • أزياء
    • مطبخ
    • بحري
    • تسالي
    • أسلوب حياة
    • الأنباء فوتو
    • رمضانيات
    • أطفال الأنباء
  • حول العالم
    • علوم وتكنولوجيا
    • سياحة وسفر
    • اوتو موتيف
  • كتاب وآراء
    • أرشيف الكتاب
  • تقارير خاصة
  • الأخيرة
    • الوفيات
  • Alanba English
عاجل
  • بايدن يسعى لفرض الحجر الصحي على الوافدين جوا من الخارج
  • بايدن يقترح تمديدا بخمسة أعوام لمعاهدة "نيو ستارت" مع روسيا للحد من الترسانة النووية
  • إجراء المقابلات الشخصية للطلبة الجدد بالمدارس بيد «الصحة»
  • «الأعمال الإضافية» تعطّل مكافأة الصفوف الأمامية
  • استئناف مقابلات الوظائف الإشرافية في «التربية» أول مارس
  • «الأنباء» تنشر خطة تطوير طرق الربط بمشروع المطار الجديد
  • Facebook
  • الرئيسية
  • اقتصاد وأعمال
  • twitter
  • facebook
  • whatsapp
  • viber
  • telegram
  • email

رائد الأعمال والرئيس التنفيذي لشركة «امتداد» داود معرفي لـ «الأنباء»: مطالباتنا سهلة «الرواتب والإيجارات»

نصف الشباب المموّل من «صندوق المشاريع» مصيره السجن إذا لم يقرّ «قانون الإفلاس»

الخميس 2020/5/21
المصدر : الأنباء
عدد التعليقات 8
عدد المشاهدات 6173
A+
A-
Printer Image
استمع
داود معرفي (متين غوزال)
  • إعلان «حالة الكوارث» لصالح المشروعات الصغيرة.. ولن يكلف الدولة شيئاً


يوسف لازم

قال رائد الأعمال والرئيس التنفيذي لشركة امتداد داود معرفي ان مطالبات المشروعات الصغيرة سهلة من البداية وهي «الرواتب والإيجارات»، ونعلنها بكل صراحة «لا نريد الحزمة الحالية» ونرغب بتوفير هذه التكلفة على الدولة.

وأضاف معرفي في لقاء خاص مع «الأنباء» ان الحزمة الاقتصادية التي أطلقها بنك الكويت المركزي جاءت طوق نجاة للبنوك، وتمنى معرفي ان ينظر من قبل السلطتين التشريعية والتنفيذية على قانون الإفلاس خصوصا فيما يتعلق في بند تعثر المشروعات الصغيرة، لأنه في حال لم يحل هذا البند في القانون فإن نصف الشباب الممول من الصندوق الوطني سيكون مصيره السجن. وفيما يلي تفاصيل الحوار:

في زمن «كورونا».. كيف تقيم وضع الاقتصاد المحلي وبشكل خاص المشروعات الصغيرة؟

٭ منذ بداية أزمة انتشار وباء فيروس كورونا وأصبح هناك نقص في الكمامات في السوق، كانت المشروعات الصغيرة هي التي تورد من نقاط البيع الخاصة فيها واعتمدت الحكومة عليها في بداية الأزمة، ومع ذلك فإن الأمر ليس بقضية لنتحدث عنها، لكن اليوم عندما يقال ان المشروعات الصغيرة كان المفروض الدولة تعتمد عليها فأين القطاع الخاص في بداية الأمر؟

الحكومة كانت تقول ان هناك أراضي صناعية وزراعية للأمن الغذائي، وكان هناك العديد من المشاريع تقدم لجهات التمويل في الدولة وتطلب الاستثمار في الأمن الغذائي والصناعي ولم تكن تجد إجابات بالشكل المطلوب، فهنا لا نأتي ونلوم المشروعات الصغيرة بعد قدرتها على دعم حالة الطوارئ الحالية في الدولة.

كانت لكم مطالبات تلخصت في عدة نقاط ما هي؟

٭ رفع عدد من المبادرين وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة حزمة مطالب إلى غرفة التجارة والصناعة ويأتي طرح هذه المطالب، في ظل توجه الحكومة لإعداد خطة اقتصادية، حيث يبلغ أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة الفاعلين والمسجلين لدى الهيئة العامة للقوى العاملة نحو 5.430 مبادرا يشكلون ثلث إجمالي المسجلين لدى الباب الخامس لدى مؤسسة التأمينات الاجتماعية البالغ عددهم 16 ألفا، من بينهم مبادرون ممولون من قبل الصندوق الوطني لرعاية وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومبادرون استفادوا من محفظة تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة لدى البنك الصناعي، ومجموعة من المبادرين المسجلين لدى السجل الوطني التابع للصندوق الوطني، وكانت مطالباتنا في:

1- إعفاء المبادرين وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة من بدلات الإيجار المترتبة لأصحاب العقارات لمدة 3 أشهر على الأقل، مع عدم تفعيل تمديد أقساط قروض أصحاب العقارات لدى المصارف إلا بعد التأكيد من تنفيذ هذا البند تجاه المبادرين، مع منح أصحاب العقارات الملتزمين تحفيزا إضافيا كتمديد مدة الأقساط إلى الضعف.

2- رواتب الموظفين والتصرف فيها من خلال خيارين. الأول: أن تتحمل الحكومة 75% من الرواتب مقابل تحمل المبادر النسبة المتبقية.

أما الخيار الثاني، فيتمثل بالمرونة في الإجراءات المعتمدة ذات الصلة بالرواتب، التي تسمح لأصحاب العمل بالتوصل لاتفاق ودي مع الموظفين، سواء لخفض الرواتب أو إنهاء الخدمات دون تحمل صاحب العمل كافة الالتزامات المنصوص عليها في القوانين نظرا للظروف القاهرة.

3- منح تسهيلات من قروض سريعة أو كوبونات شراء حكومية، في حال الإقراض بنسبة 10% على أساس كل شهر من تعطل واستمرار الأزمة (لكل شهر 10%) استنادا إلى إجمالي الإيرادات المحققة خلال العام الماضي من قبل المشاريع الصغيرة والمتوسطة، على أن تكون البيانات حول هذه الإيرادات مدققة من قبل شركات التدقيق المعتمدة.

ويفضل أن تصرف هذه المبالغ من قبل الصندوق الوطني لرعاية وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، على أن يستفيد منها أصحاب المشاريع غير الممولين من الصندوق او الممولين الذين لم يصلوا للحد الأعلى المسموح به بشرط أن يكونوا مسجلين في السجل الوطني لدى الصندوق.

على أن يجري سداد هذه التسهيلات بعد عام على الأقل وما يزيد على 5 سنوات.

ويمكن الاستعاضة عن التسهيلات بتفعيل خطة شراء من قبل أي جهة حكومية لمنتجات أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة أو تقديم خدمات للحكومة، وفقا لمعادلة الـ 10%.

4- تأجيل الأقساط المترتبة على أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة من الصندوق الوطني لرعاية وتنمية المشروعات الصغيرة أو محفظة البنك الصناعي لمدة سنة على الأقل من دون أي فوائد إضافية ووقف العمل بمبدأ التعثر بالنسبة لهم.

5- تمديد العمل ببند التفرغ التجاري للمبادرين الذي حصلوا على هذا التفرع مقابل تجميد وظائفهم لمدة عام إضافي على الأقل.

6- الإسراع في سداد الدفعات المتبقية الخاصة بالمبادرين المستفيدين من الصندوق واعتماد المرونة في الإجراءات والاشتراطات في ظل الظروف السائدة.

7- تعديل تشريع القانون المعمول فيه بالصندوق الوطني لما يخص بند التعثر لإعفاء المبادرين المتضررين من تغيرات السوق الخارجة عن الإرادة والبعيدة عن سوء استغلال المبادر للتمويل في غير محله.

أصدر بنك الكويت المركزي حزمة تحفيزية للبنوك بقيمة 5 مليارات دينار.. كيف تقيم هذه الخطوة؟

٭ خاب أملنا في الحزمة الاقتصادية، والموجود اليوم غير مرض بتاتا من جانب الشروط والمعالجة للاقتصاد، وهناك من المتنفذين في القطاع الخاص والشركات الكبيرة من يسيء استغلال اسم المشروعات الصغيرة ويضع المشروعات الصغيرة كشماعة ويقول ان هذا الدعم للمشروعات الصغيرة وفي الحقيقة لم يكن هناك دعم، وطالبنا الجهات الحكومية منذ بداية الأزمة بالجلوس مع من يمثل قطاع المشروعات الصغيرة، مع أشخاص ذوي علاقة في هذا المجال.

مطالبات المشروعات الصغيرة كانت سهلة من البداية وهي «الرواتب والإيجارات»، ونعلنها بكل صراحة «لا نريد هذه الحزمة» ولا نرغب في زيادة العبء على الدولة، وهناك من يدعي اننا نطالب بضخ أموال على المشروعات وهذا غير صحيح، فنحن نطالب بإعلان حالة كوارث، فنحن فعلا نمر بكارثة طبيعية والموضوع لا يحتاج للتفكير، على ألا تحكمنا القوانين العامة في هذه المرحلة، ففي حالة الكوارث تغيب كل القوانين فالأساس هو كيف يمكن ان تحافظ على كياناتك الموجودة، إذا انهار الاقتصاد انهارت الدولة، صحيح المنظومة الصحية مهمة لكن تليها بنفس الأهمية المنظومة الاقتصادية.

فعلى سبيل المثال أي دولة في العالم عندما يضربها سونامي او ما شابه تعلن فورا حالة الكوارث، والكويت تكون في مقدمة المساهمين والمتطوعين لها، وهنا أرى انه في الوقت الحالي أبناء الكويت أولى بحالة الكوارث وتقديم العون لهم.

ما انعكاسات قرار تأجيل وتيسير الأقساط والقروض الاستهلاكية والمقسطة للمشروعات الصغيرة؟

٭ كيف يمكن إصدار قرارات في لجنة لا يوجد بها أي طرف يمثل المشروعات الصغيرة، فعلى رأي من استندوا في قراراتهم؟ نحتاج إلى ان يكون هناك ممثل للمشروعات الصغيرة في لجنة قرارات الحزم التحفيزية، لماذا هذا التغييب في مقابل ان البنوك هي صاحبة القرار بنسبة 100%.

الحزمة التي أصدرها البنك المركزي بقراراتها وطريقتها لن يستفيد منها حتى 3% من قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة لأن نصف الشروط المطلوب توافرها في المشروعات الصغيرة هي أوراق يجب استخراجها وتوافرها من الدوائر الحكومية مقابل ان أعمال الحكومة متوقفة عن العمل كقطاعات مساندة لذلك لن تستطيع المشروعات توفير الشروط لوجود خلل في النظام «هاذي بروباغندا اللي قاعدة تصير».

ماذا تستفيد الشركات الكبرى من ان تجعل المشروعات الصغيرة شماعة لمشاكلها؟

٭ الحزمة الاقتصادية التي اطلقها بنك الكويت المركزي جاءت طوق نجاة للبنوك، كما ان هناك شركات تعاملت مع التوقف المفاجئ للأعمال بقطع نصف رواتب الموظفين من دون الرجوع للدولة، إلا ان المشروعات الصغيرة لم تفعل، لذلك نطالب بإعلان حالة الكوارث لأنه لصالح المشروعات الصغيرة ولن يكلف الحكومة أي مبالغ وفي المقابل نحن نستطيع ان نتصرف من خلالها في إدارة أعمالنا.

ما التشريعات الاقتصادية التي تحتاجها الكويت في مثل هذه الظروف الاقتصادية الصعبة؟

٭ هناك تحركات من السلطتين التشريعية والتنفيذية على قانون الإفلاس، أتمنى لهذا القانون ان ينظروا فيه للمشروعات الممولة من الصندوق الوطني، خصوصا فيما يتعلق ببند تعثر المشروعات الصغيرة، لانه في حال لم يحل هذا البند في القانون فإن نصف الشباب الممول من الصندوق الوطني سيكون مصيره السجن.

كيف انعكست أزمة كورونا على النشاطات الاقتصادية كالمطاعم والفنادق والمجمعات التجارية؟

٭ القطاع الخاص بشكل عام متأثر، والشركات القادرة على الاستمرار هي المعتمدة على المشاريع الحكومية وشركات الاتصالات والبنوك.

أما المشروعات الصغيرة فتعتمد على تسويقها المنتجات للمواطنين، وهنا المشروعات الصغيرة توقفت إيراداتها.

الكويت كان لها السبق في معالجة الأوضاع الصحية إلا انها لم تعالج الأوضاع الاقتصادية في البلاد، بالإضافة إلى ما تقوم به عدة جهات ومنها ما يصدر في جريدة «الكويت اليوم» في إعطاء أمر مباشر لعمل الحكومة مع شركات معينة في حين ان قطاع المشروعات الصغيرة المتضرر لا يحصل على فرصته حتى في أعمال توفير الأغذية والوجبات الغذائية التي تتناسب مع هذه الأزمة، لأن الحكومة تذهب للشركات الكبيرة والفنادق لتوفير الوجبات.

التعليقات
  1. Comment
    خالد المبارك
    شنو الفرق بين قانون الافلاس وصندوق المتعثرين
    الأربعاء 2020/05/20 عند 11:48 م

    اذا يبون رواتب او ايجارات ويبون قانون الافلاس .... من الاولى تطبقون هذا القانون بصندوق المتعثرين ؟

    الردالرد على التعليق
  2. Comment
    بوعيسى
    ليس الان
    الخميس 2020/05/21 عند 01:05 ص

    مع احترامنا للرأي المنقول الا اننا نخالفه بشدة لانه كيف سيكونون مصيرهن السجن والدولة اجلت تسديد القروض المطلوبه عليهم والبنوك كذلك اجلت جميع القروض عليهم وعلي كل مقترض ،، وكذلك البنايات التي اجرو منها لنشاريعهم مذلك اجلت استحقاقات اجاراتها ،،، اذن فكيف سيكون مصيرهن السجن ومن هي الجهه التي ستابط بحقوقها منهم ،،، بالاضافة فان الحكومة وعدتهم انها ستدعمهم ماديا ولكن ايس الان وفي هذا الوقت الحرج ولان الحياة الاقتصادية ليست فقط بالكويت بل في العالم شبه مشلولة ومتوقفه فلن ينفهم اي دعم بالاضافة ان الوضع الاقتصادي التي يمر به العالم والحكومه من انهيار اقتصادي ونزول قاسي لاسعار النفط وانفاق الدول الهائل لمواجهة الوباء الخطير وماكلفها من تجهيزات كبيره تسببت بنفاق اموال طائله فنتمنى من اصحاب الشركات والمشاريع الصغيره ان يقدرون هذا الوضع ويجب ان نكون في صف واحد مع حكومتنا الرشيد لمواجهة هذا الوباء وان شاء الله حين الانتهاء منه فاننا نعلم ويقينا حكومتنه لن تنسى احد وبكل تاكيد ستاسعدهم وستقف معهم

    الردالرد على التعليق
    1. Reply to Comment
      بوفهد
      الرد
      الجمعة 2020/05/22 عند 07:39 ص

      مصيرهم السجن بسبب القانون اللي تعدل عالصندوق الوطني غ في حال لم يسدد يسجن

  3. Comment
    الكويت
    الخميس 2020/05/21 عند 04:12 ص

    كذلك المسجلين في صندوق المعسرين افلاس ويجب اسقاط مديونيات المعسرين

    الردالرد على التعليق
  4. Comment
    العارضيه
    الخميس 2020/05/21 عند 04:13 ص

    كذلك صندوق المتعثرين افلاس ويجب اسقاط المديونيه

    الردالرد على التعليق
  5. Comment
    Some one alajmi
    الكويت
    الخميس 2020/05/21 عند 11:50 م

    لا يوجد دعم لاصحاب العربات المتنقله ،، يتحملون معاشات واجار العماله وخساره ولاشفنا احد تكلم عنهم ليش؟

    الردالرد على التعليق
  6. Comment
    ابراهيم أبو رياش
    تكوين لجنة حكومية بمعرفة المشاريع الصغيرة والمتوسطة
    الجمعة 2020/05/22 عند 11:05 م

    نشكر جريدة الأنباء والأخ داود معرفي على طرح هذا الموضوع وبرأيي يمكن ان يتم تشكيل لجنة من الحكومة وبمعرفة المشاريع الصغيرة والمتوسطة لدراسة القضايا الطارئة التي أصبح يعاني منها هذا القطاع الاقتصادي بسبب توقف أو تقطع العمل والإنتاج في مرحلة كوفيد - 19. ويمكن وضع الحلول بشكل واضح لمساعدة هذه المشاريع وضمان تماسكها وصمودها واستمراريتها، وتجنيبها الخسائر والإفلاس. فيصبح قسم من هذه المشاريع -لا سمح الله- مطلوبا للبنوك والشركات المالية، وللتنفيذ القضائي بواسطة الشرطة بالقبض والإحضار، كما كان يحصل لمواطنين في الكويت عام 2006 في قضايا تحصيل أثمان اللابتوب لشركات تقسيط، وللمواطنين المقترضين من البنوك والشركات المالية في الكويت وفي دول خليجية بما كان يعرف بقضية المعسرين كما أتذكر، التي كان سببها البنك المركزي الكويتي ووزارة المالية لتقصيرهما في وضع قوانين تمنع استغلال المواطنين أصحاب الحسابات بطرق جائرة من البنوك والشركات المالية. أعتقد أن الحكومة تستطيع حل قضية أجور العاملين في المؤسسات المتوقفة حاليا عن العمل والإنتاج بسبب مرض كوفيد - 19 بتخصيص صندوق مؤقت لهذا الغرض وعدم ترك هذه المؤسسات لمصيرها الصعب. ويمكن للمؤسسات الحكومية أن تدعم هذه المشاريع بطرق اقتصادية تجارية بحتة، وهي شراء ما يمكن من احتياجاتها من السلع والخدمات بنسبة أكثر من 20%، لأنه يفترض أن يكون هناك برنامج للمشتريات الحكومية ليكون من أبرز الأدوات الداعمة لقطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة لأن هذا معمول به في الدول التي ترغب في تقوية قطاعاتها الاقتصادية، ولنفس هذا السبب يفترض أن تقوم الشركات الكبيرة بشراء ما تحتاجه من منتجات وخدمات من المشاريع الصغيرة والمتوسطة بشكل أكبر.

    الردالرد على التعليق
  7. Comment
    ابراهيم أبو رياش
    تكوين لجنة حكومية بمعرفة المشاريع الصغيرة والمتوسطة
    الجمعة 2020/05/22 عند 11:05 م

    نشكر جريدة الأنباء والأخ داود معرفي على طرح هذا الموضوع وبرأيي يمكن ان يتم تشكيل لجنة من الحكومة وبمعرفة المشاريع الصغيرة والمتوسطة لدراسة القضايا الطارئة التي أصبح يعاني منها هذا القطاع الاقتصادي بسبب توقف أو تقطع العمل والإنتاج في مرحلة كوفيد - 19. ويمكن وضع الحلول بشكل واضح لمساعدة هذه المشاريع وضمان تماسكها وصمودها واستمراريتها، وتجنيبها الخسائر والإفلاس. فيصبح قسم من هذه المشاريع -لا سمح الله- مطلوبا للبنوك والشركات المالية، وللتنفيذ القضائي بواسطة الشرطة بالقبض والإحضار، كما كان يحصل لمواطنين في الكويت عام 2006 في قضايا تحصيل أثمان اللابتوب لشركات تقسيط، وللمواطنين المقترضين من البنوك والشركات المالية في الكويت وفي دول خليجية بما كان يعرف بقضية المعسرين كما أتذكر، التي كان سببها البنك المركزي الكويتي ووزارة المالية لتقصيرهما في وضع قوانين تمنع استغلال المواطنين أصحاب الحسابات بطرق جائرة من البنوك والشركات المالية. أعتقد أن الحكومة تستطيع حل قضية أجور العاملين في المؤسسات المتوقفة حاليا عن العمل والإنتاج بسبب مرض كوفيد - 19 بتخصيص صندوق مؤقت لهذا الغرض وعدم ترك هذه المؤسسات لمصيرها الصعب. ويمكن للمؤسسات الحكومية أن تدعم هذه المشاريع بطرق اقتصادية تجارية بحتة، وهي شراء ما يمكن من احتياجاتها من السلع والخدمات بنسبة أكثر من 20%، لأنه يفترض أن يكون هناك برنامج للمشتريات الحكومية ليكون من أبرز الأدوات الداعمة لقطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة لأن هذا معمول به في الدول التي ترغب في تقوية قطاعاتها الاقتصادية، ولنفس هذا السبب يفترض أن تقوم الشركات الكبيرة بشراء ما تحتاجه من منتجات وخدمات من المشاريع الصغيرة والمتوسطة بشكل أكبر.

    الردالرد على التعليق
أضف تعليق(التعليقات تمثل آراء أصحابها ولاتمثل رأي "الانباء")
x
مواضيع ذات صلة
اقرأ أيضاً
استوديو الأنباء
  • Flash Panel
1 من 2
الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة
  • الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة.. 17 هدفاً لتحويل عالمنا
    الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة.. 17 هدفاً لتحويل عالمنا
1 من 2
 
جريدة الأنباء الكويتية
«الأنباء» في الصدارة

تواصل «الأنباء» تقدمها المستمر خلال السنوات الأخيرة بنسختيها الورقية والإلكترونية والنمو في أرقام توزيعها ومتابعيها، ويأتـي ذلك تتويجاً لجهود كبيرة على مستويات التحرير والتسويق والتوزيع، ويرسخ موقعها بين صحيفتي الصدارة في دولة الكويت ورقياً، كما تحتل المرتبة الأولى إلكترونياً.

وتفتخر «الأنباء» بأنها تعتبر نموذجاً في المصداقية والاعتدال والموضوعية، وتحظى بثقة عالية من قرائها نتيجة لحرصها على الدقة في نقل الأخبار والتركيز على كل ما يهمهم.

كما تعتز بإشادة القيادة السياسية في البلاد بمهنيتها وتوجهاتها وتعاملها مع القضايا الوطنية.

وإلى جانب التطوير المستمر على مستوى المضمون والشكل، تابعت «الأنباء» سلسلة الحملات التسويقية المميزة والجاذبة التي اشتهرت بها، ما شجّع عشرات الآلاف من المشتركين على الانضمام إلى أسرة قرائها.

العنوان
  • Shuwaikh Area - Press Street
    Airport Road - Kuwait
  • (+965) 22272727 - 22272728
    (+965) 22272729
  • editorial(at)alanba.com.kw
  • تواصل معنا
 
  • الصفحة الرئيسية
  • لمحه عن الأنباء
  • الإعلان والتسويق
  • تطبيقات الهواتف الذكية
  • خريطة الموقع
  • اتصل بنا
جميع حقوق النشر محفوظة - جريدة الأنباء © 2021