تتميز ساعة «أيكون» من «موريس لاكروا» بأسلوب حضري، مما يجعلها الساعة الأحدث عضوية في طقم موريس لاكروا، سيمون نوغيرا، والتي تتطابق تطابقا مثاليا مع العلامة التجارية.
وقد احتضن سيمون، متخصص العدو الحر، بصدق المشهد الحضري، والذي يمكن مشاهدته متسلقا مبنى شاهقا بشكل متكرر، مؤمنا فقط بأطراف أصابعه.
إنه أيضا يشعر بالفخر بكون مالك ساعة أيكون اربان ترايب الجديدة، وهي الرفيق المثالي عند المشاركة في مثل تلك المساعي الجريئة.
عند زيارة معظم الأشخاص لمدينة جديدة، فإنهم يسيرون ما بين السكان المحليين، ويتعرجون على طول الطرقات والشوارع المختلفة، وينظرون أحيانا إلى المباني الشاهقة في وسط ذلك.
ويفضل سيمون نوغيرا، الباريسي البالغ من العمر 27 عاما، الصعود إلى المباني الشاهقة، متلهفا للوصول إلى القمة ومشاهدة العالم من الأعلى.
ومع ذلك، فهو لا يستخدم المصاعد، ويفضل تسلق واجهات المباني باستخدام أطرافه فقط، حيث لا توجد شبكة أمان ولا يوجد أيضا مجالا للخطأ. ولذلك، ينبغي أن يكون توقيت ودقة سيمون مثاليين في كل الأوقات.
لدى المتابعين المتحمسين لوسائل التواصل الاجتماعي الفرصة لإلقاء نظرة خاطفة على عالم سيمون ومشاهدة العديد من الأمثلة على مغامراته، حيث يقوم بتثبيت جوبرو على جسده.
ومع ذلك، نحذر من كثرة مشاهدة سيمون حيث قد تؤدي إلى إدمان ذلك للغاية. في الواقع، لقد أحدث ضجة كبيرة في برنامج المشاهير تيكتوك محققا أكثر من 3.5 ملايين مشترك حاليا. وقد اجتذب أحد مقاطع الفيديو الأكثر شهرة له أكثر من 180 مليون مشاهدة.
وعندما أتيحت له الفرصة للحصول على ساعة موريس لاكروا كجزء من دوره كعضو في طاقم عمل موريس لاكروا، اختار سيمون ساعة أيكون اربان ترايب الجديدة.
تتميز هذه الساعة ذات الإصدار المحدود بعلبة وسوار محفور بالليزر. وقد استوحت الأشكال المختلفة التي تزين الساعة من الهندسة المعمارية الممزوجة بالمناظر الطبيعية الحضرية حول العالم، وهي ساحة يشعر فيها سيمون وكأنه في منزله.
تزين العديد من الخطوط والمنحنيات الأسطح الفولاذية للساعة، حيث تتفاعل مع الضوء وتوفر ملمسا ساميا، وتشبه الزخارف المحفورة أيضا على الساعة الوشم، وهو وسيلة شائعة للتعبير عن الذات.
وبالمثل، يأمل موريس لاكروا في أن تعني أيكون اربان ترايب شيئا لمن يرتديها، وهي ساعة تقع بالقرب من الجلد وتشعر بالتوازي مع مالكها.