للتواصل معنا
  • alanba twitter
  • Alanba Facebook
  • Youtube
  • Alanba Instagram
  • alanba TV
  • الرئيسية
  • أخبار الكويت
    • أخبار الكويت
    • أخبار رسمية
    • مجلس الأمة
    • المجلس البلدي
    • أخبار التربية والتعليم
    • أخبار الصحة
    • أمن وقضاء
    • الإسلام والشريعة
    • إتحاد طلبة أميركا
    • تعاونيات
    • الأمم المتحدة
  • أدب وثقافة
    • أدب وثقافة
    • وجوه في الضوء
    • من الماضي
  • عربية وعالمية
    • عربية وعالمية
    • أخبار لبنانية
    • أخبار مصرية
    • أخبار سورية
    • قضايا وتقارير دولية
  • اقتصاد وأعمال
    • اقتصاد وأعمال
    • أسواق واعمال
    • حوار اقتصادي
    • أسواق الطاقة والنفط
    • أسواق العقار
    • الملحق الاقتصادي
  • رياضة
    • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • كأس اسيا
    • كأس الخليج العربي
    • كأس العالم
    • كأس "كوبا أميركا" الـ 46
    • كأس العرب
    • أولمبياد طوكيو 2020
    • كأس الأمم الأفريقية الـ 33
  • المجتمع
    • المجتمع
    • مناسبات
    • المنطقة الحرة
    • أخبار إعلانية
    • معارض وملتقيات
  • فنون
    • فنون
    • فنون عربية وعالمية
    • كواليس فنية
    • ريموت كونترول
  • منوعات
    • منوعات
    • شوارد
    • أزياء
    • مطبخ
    • بحري
    • تسالي
    • أسلوب حياة
    • الأنباء فوتو
    • رمضانيات
    • أطفال الأنباء
  • حول العالم
    • حول العالم
    • علوم وتكنولوجيا
    • سياحة وسفر
    • اوتو موتيف
  • كتاب وآراء
    • كتاب وآراء
    • أرشيف الكتاب
  • تقارير خاصة
  • الأخيرة
    • الأخيرة
    • الوفيات
  • Alanbaa English
  • Alanba Logo White
 
Search Mobile
  • الرئيسية
  • بريد الأنباء
  • اتصل بنا
  • لمحه عن الأنباء
    • عربي
    • English
  • الإعلان والتسويق
  • التوزيع والاشتراكات
  • خريطة الموقع
  • صفحات PDF
  • خدمة RSS
  • الخميس - 8 من ذي الحجة 1443 - 7 يوليو 2022 - العدد: 16516
Mobile Logo
Logo
 
للتواصل معنا:
  • Twitter
  • Facebook
  • alanba TV
  • Instagram
  • Whatsapp
  • Youtube
كويتية يومية سياسية شاملة
 
  • الرئيسية
  • أخبار الكويت
    • أخبار رسمية
    • مجلس الأمة
    • المجلس البلدي
    • أخبار التربية والتعليم
    • أخبار الصحة
    • أمن وقضاء
    • الإسلام والشريعة
    • إتحاد طلبة أميركا
    • تعاونيات
    • الأمم المتحدة
  • أدب وثقافة
    • وجوه في الضوء
    • من الماضي
  • عربية وعالمية
    • أخبار لبنانية
    • أخبار مصرية
    • أخبار سورية
    • قضايا وتقارير دولية
  • اقتصاد وأعمال
    • أسواق واعمال
    • حوار اقتصادي
    • أسواق الطاقة والنفط
    • أسواق العقار
    • الملحق الاقتصادي
  • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • كأس اسيا
    • كأس الخليج العربي
    • كأس العالم
    • كأس "كوبا أميركا" الـ 46
    • كأس العرب
    • أولمبياد طوكيو 2020
    • كأس الأمم الأفريقية الـ 33
  • المجتمع
    • مناسبات
    • المنطقة الحرة
    • أخبار إعلانية
    • معارض وملتقيات
  • فنون
    • فنون عربية وعالمية
    • كواليس فنية
    • ريموت كونترول
  • منوعات
    • شوارد
    • أزياء
    • مطبخ
    • بحري
    • تسالي
    • أسلوب حياة
    • الأنباء فوتو
    • رمضانيات
    • أطفال الأنباء
  • حول العالم
    • علوم وتكنولوجيا
    • سياحة وسفر
    • اوتو موتيف
  • كتاب وآراء
    • أرشيف الكتاب
  • تقارير خاصة
  • الأخيرة
    • الوفيات
  • Alanbaa English
عاجل
  • الجيش: الإفراج عن العسكريين الموقوفين والمحجوزين انضباطياً بمناسبة عيد الأضحى
  • تعديلات على «بيع الإجازات»
  • «كورونا» يطلّ برأسه من جديد.. وقطر تعيد إلزامية الكمامة في الأماكن المغلقة
  • حجاج بيت الله الحرام يقضون «التروية» في مشعر منى اليوم
  • «المناقصات» يرصد 67 ملاحظة تؤخر الترسيات وتستبعد العطاءات
  • حكومة انتقالية لإنجاز الميزانيات والانتخابات
  • Facebook
Note: English translation is not 100% accurate
  • الرئيسية
  • أخبار الكويت
  • twitter
  • facebook
  • whatsapp
  • viber
  • telegram
  • email

مدخنات: السيجارة «أولها دلع وآخرها ولع»

الاثنين 2013/11/11
المصدر : الأنباء
عدد التعليقات 2
عدد المشاهدات 13742
A+
A-
Printer Image
استمع
مدخنات:  السيجارة «أولها دلع وآخرها ولع»
دمنصور الشطي

  • مواطنات لجأن لهذه الآفة بسبب الطلاق والفراغ والصحبة المدخنة والمشاكل الأسرية وتقليد القدوة
  • ج.ج: سأتزوج قريباً ولا أعرف كيف سيتعامل زوجي مع هذا الموضوع
  • د.ب: تخصيص المقاهي والمطاعم أماكن معزولة لتقديم الشيشة للفتيات دعوة غير مباشرة للتدخين
دانيا شومان ـ أميرة عزام

لماذا تلجأ الفتيات إلى التدخين؟! خاصة ونحن هذه الأيام نعيش في ظل موجة من الوعي لمخاطر التدخين وتقلص الدعايات الخاصة به سواء في التلفزيون أو السينما أو جميع وسائل الإعلام، ولكن ورغم هذا نجد ان منظر الفتيات اللاتي يدخن الشيشة أو «يشيشون» كما يقال في العامية، وهو منظر اصبح يشكل ظاهرة، خاصة ان كثيرا من المقاهي الجديددة أصبحت تخصص مكانا مخصصا للفتيات للتدخين، وهو ما يعني ان تلك المقاهي أصبحت تعامل الفتيات اللاتي يدخن الشيشة كزبائن دائمين، استطلعنا آراء مجموعة من المدخنات لمعرفة السبب الحقيقي الذي جعلهن يسرن في هذا المسار الشائك والذي اصبح العالم كله يبتعد عنه، فجاءت التفاصيل كما في السطور التالية:

كان الحديث في البداية مع مدخنات الشيشة، حيث تحدثت أولا (م.م ـ تبلغ من العمر 22 عاما) عن تجربتها مع التدخين قائلة: «باختصار المقهى هو المكان الوحيد الذي ألتقي بصديقاتي فيه وهو المكان الذي نجتمع فيه ويعتبر ديوانية لنا نجتمع نحن فيه مجموعة من الصديقات بعيدا عن أجواء الكلية أو أجواء المنزل، لذا هو المكان الأكثر راحة بالنسبة لنا سواء من الجو أو المكان أو حتى الخصوصية، لذا نجتمع منذ عام انا وصديقاتي بشكل شبه أسبوعي في المقهى، ومنذ ذلك الحين أحببت ان أجرب الشيشة خاصة ان المقهى الذي نجتمع فيه مشهور بتقديم أنواع فاخرة من الشيشة، وبدأت بتجربتها ولم انقطع عنها منذ ذلك الحين، والحقيقة ان الجو والمكان وجمعة الصديقات كل هذه الأشياء هي التي جعلتني ادخن الشيشة، وفي البداية كان الأمر تجربة تحول إلى عادة ثم إلى إدمان».

وتضيف:«لست انا وحدي بل كل صديقاتي ومنذ ان بدأنا نجتمع في المقهى لم تكن أي منا تدخن، ولكن الآن كلنا ندخن الشيشة، وأصبحنا نجتمع لندخنها، بعد ان كنا نجتمع فقط ونجرب».

(ح.ج) والبالغة من العمر 21 عاما بدورها تروي حكاية مختلفة وتقول :«انا منذ ان دخلت الكلية حيث ادرس التقيت بزميلة أصبحت صديقة لي لاحقا وكانت تدخن منذ ان كان عمرها 16 عاما، وكانت تعرض علي، وفي الحقيقة ونظرا لمساحة الحرية التي كنت امتلكها بخروجي من رقابة أهلي ، قررت ان أجرب، وكنت ادخن معها بالسيارة عندما نخرج للتنزه على شارع الخليج خاصة في الوقت الفاصل بين المحاضرات، وبعدها أصبحت ادخن بشكل متقطع، ولكن الآن انا اذهب معها ومع مجموعة من الصديقات لتدخين الشيشة في المقاهي الخاصة التي تقدم الشيشة، وهكذا أصبحت مدمنة على التدخين».

وتروي (ح.ج) جانبا يؤرقها ـ على حد وصفها ـ في مشكلة ادمانها للتدخين وتقول: «غدا سأتزوج ولا اعرف كيف سأدخن، أو بالأصح كيف سآخذ راحتي في التدخين وهل سيتقبلني زوجي كمدخنة أم لا، أعني انا إلى الآن لا احد يعلم من عائلتي انني ادخن، أي انني أدخن بالسر، ولا اعرف كيف سأدخن بعد زواجي، خاصة وانني لن أتمكن من الخروج مع صديقاتي بعد الزواج كما افعل الآن كطالبة».

أما أم احمد وهي غير مدخنة ولكنها تمتلك نظرية خاصة في سبب توجه الفتيات للتدخين فتقول :«انا احمل مسؤولية توجه الفتيات للتدخين لكثرة مقاهي الشيشة التي انتشرت في البلاد منذ سنوات وأصبحت تخصص أماكن لتدخين الفتيات، وانا لا أتكلم عن المقاهي التي تقدم الشيشة فقط، بل المطاعم التي تقدم الشيشة وتخصص أماكن معزولة للفتيات بداخلها، وهذه لوحدها تشجيع غير مباشر للفتيات لتدخين الشيشة».

وتشاركها (د.ب) البالغة من العمر 23 عاما الرأي ذاته قائلة :«نعم في الحقيقة ان تخصيص المقاهي والمطاعم التي تقدم الشيشة أماكن مخصصة معزولة للفتيات تعتبر دعوة غير مباشرة للفتيات لتشجيعهن على التدخين، وانا اعتقد ان هذا السبب الرئيسي لكثير من الفتيات للتوجه للتدخين رغم أنهن لم يكن من المدخنات من قبل، ولكن مثل هذه الأماكن تشجعهن على التدخين، خاصة الفتيات الصغيرات المراهقات».

أم علي من جانبها تمتلك رأيا آخر ايضا ومهم ولم ينتبه له احد من قبل على حد قولها حول هذه الظاهرة وتقول: «انتم تشاهدون إعلانا تحذيريا في البقالات والجمعيات تحذر من بيع السجائر لمن هم دون سن الثامنة عشرة إلا ان المقاهي التي تقدم الشيشة لا يوجد لديها مثل هذا التحذير سواء للفتيات أو للفتيان وتقدم الشيشة لجميع الأعمار دون اعتبار للقانون، ولكن المهم ان حتى تلك المطاعم أو المقاهي التي تقدم الشيشة لا تحمل ذلك التحذير على أبوابها أو على مداخلها، والأهم أنها تخصص أماكن وكبائن مخصصة لتدخين الفتيات، وهذه الكبائن سبب لتوجه كثير من الفتيات للتدخين واعتقد ان هذا أمر يجب ان يؤخذ بعين الاعتبار من جميع الجهات المسؤولة، فالفتيات يجدن في تلك الكبائن مكانا معزولا للتدخين بعيدا عن أعين المتطفلين والأهم بعيدا عن أعين اسرهن.

كما استطلعت «الأنباء» آراء مجموعة من مدخنات السجائر واللاتي جاءت آراؤهن كما يلي: في البداية تقول سميرة (54 عاما) انها تعمل من الصباح حتى المساء، وتكدّ من اجل نفسها وأولادها، ولكنها بعد طلاقها لم تجد صديقة سوى السيجارة التي تفرغ فيها همومها نهاية اليوم، خاصة أنها قد تطلقت في سن متأخرة، وهي بذات الوقت لا تحب ان تخلط أوراق عملها بصداقاتها.

وعلى الجانب الآخر، تعترف دلال (31 عاما) بأنها لجأت للتدخين بعد إنجابها لولد واحد وطلاقها بعد عام واحد من الزواج، فصدمتها فيمن ارتبطت به وإحساسها بالمسؤولية الكبيرة والملقاة على عاتقها من قبل الأسرة إذ أنها أكبر أخواتها، وولدها اذ أنها المسؤولة الوحيدة عنه بعد زواج طليقها وانشغاله بأسرة أخرى، كما أنها لا تجاهر بالتدخين، وإنما حين تختلي بنفسها فقط.

وعلى العكس تماما، تقول ام آية انها كانت تدخن مع زوجها قبل طلاقها منه، كنوع من المرح والإحساس بالمشاركة، ولكنها الآن تتمنى الإقلاع عنه خشية ان تقلدها ابنتها، ولكنها أدمنت هذه العادة السيئة والتي تربطها بالتخفيف عن همومها، والشعور بالقوة في التعامل بالتجارة في سوق يخضع لأغلبية رجولية. وغالبا ما يقال، وبحق، إن السيجارة أولها دلع وآخرها ولع.

أما دانة (29 عاما) فهي لم يسبق لها الزواج، الا ان الصراع بين والديها، وعدم احتواء الأم لها جعلها تنجرف وترتبط مع صديقتها المدخنة والأكبر منها سنا والتي قلدتها في كل شيء، لأنها لم تجد غيرها في احتوائها.

وتقول ام شعيب (44 عاما) انها قد ورثت هذه العادة من جدتها غير الكويتية والتي ربتها عندها منذ صغرها، وأنها قد بدأت التدخين في الـ 16 من عمرها، كما أنها تدخن امام الجميع لأنها تشعر بأن التدخين حق لها كما هو حق لآخرين بغض النظر عن مضاره الصحية.

بدورها تعتقد صبيحة (24 عاما) أن ارتباطها بوالدها وتعلقها الشديد به، ثم فقدانه بالوفاة، جعلها تقلده في كل ما كان يفعله، وصورته في ذهنها لم تخل من السيجارة التي نقلتها بدورها الى صورتها هي الأخرى.

ورغم اعتراض الأخ الأكبر والأم على تدخينها إلا أنها تجاهر به وتتحمل ما يؤذيها من الكلمات بهذا الخصوص ـ على حد قولها.

وبالاتجاه الآخر، فإن سناء (36 عاما)، تؤكد إيمانها بمضار التدخين والذي لجأت إليه بسبب الشعور بالفراغ وخيبة الأمل بعد ولادة ابنة معاقة، والارتباط برفيقات جميعهن مدخنات، مما يشجعها على الاستمرار بها مهما عاتبت نفسها او حاولت الامتناع.

أما منى فتقول «وصلت لسن متأخرة دون زواج، وقد تزوج جميع إخوتي وتوفي والداي، وأجلس في البيت وحدي، لا أخرج الا لعملي في الصباح ولاجتماع الأهل في نهاية الأسبوع، فأشعر بأنني بحاجة لنسيان ألم الوحدة، فأفرغ ذلك بالتدخين دون شعور أحد من المحيطين بذلك».


أكد أن من حلول المشكلة التوعية الإعلامية ونبذ العنف الأسري والإهمال والتخاصم والضياع واللجوء إلى الخبراء

د.الشطي: الطفولة المعنفة والقدوة السيئة والضغوط النفسية والحياتية أهم أسباب لجوء المرأة للتدخين

أميرة عزام

أكد الاستشاري النفسي والأسري بمركز الاستشارات السلوكية والعائلية د.منصور الشطي ان الأسباب النفسية للجوء المرأة للتدخين متعددة وأهمها الطفولة المعنفة أي الفتاة المتعرضة لعنف في صغرها أكثر لجوءا للتدخين عن غيرها، بالإضافة الى وجود قدوة كالأم او الأب يقوم بالتدخين أمام الأبناء خاصة عند تعلق البنت بالأب في فترة من العمر، وأيضا التوتر العصبي خاصة في المجتمع العربي وهو عند المرأة أكثر من الرجل.

ويضيف: ان الضغوط النفسية والحياتية في الوقت الذي تشعر فيه المرأة بمسؤولية كبيرة على عاتقها يؤدي بها أحيانا للتدخين، في وقت ساد فيه الاعتقاد الخاطئ ان السيجارة تعطي الهدوء او الاسترخاء او التركيز وهو مجرد ربط الاعتقاد بها.

وأوضح الشطي ان بعض الفتيات تدخن بحجة فقدان الوزن او الشهية في حين ان التدخين يضر بالصحة ويهلكها أكثر من الوزن، فعلاج الوزن بالرياضة والحمية وليس بالتدخين.

ويرجع أكثر الأسباب لارتباط المرأة بالتدخين بالوحدة بعد الطلاق لشعورها بالظلم فتفرغ طاقتها ومخزونها فيه.

بالإضافة لإثبات الذات فهي تريد ان تتحدى المجتمع وتتمركز على قوانينه بالسماح للرجل ورفضه للمرأة.

كما ان الإنسان المرفه لا توجد لديه مشاكل، فيشعر ان بإمكانه ان يفعل ما يشاء.

ويؤكد انه حينما تجتمع البنت مع صحبة مدخنة فإنها تقوم بمسايرتهم ولو على حساب صحتها، كما ان أوقات الفراغ من اقوى الأسباب التي تدفع بصاحبها لهذه العادة المدمرة.

ومن النوادر، اعتقاد نوع من النساء بأن الإمساك بالسيجارة هو نوع من الإغراء للرجل كشيء غريب ويلفت الانتباه.

ويوضح الشطي الحلول التي تساعد النساء او الرجال في عدم اللجوء للسيجارة بأنها تكمن في التركيز على المشاكل النفسية لانها غالبا ما تدفع الإنسان للتدخين خاصة بتعبير كل شخص عن رأيه ومشاعره، وضرورة إلقاء المحاضرات التوعوية للطلبة من الابتدائية وتسليط الضوء الإعلامي لتوقيف وتقليل التدخين ونبذ العنف الأسري والإهمال والتخاصم والضياع.

كما يلفت الشطي النظر الى ضرورة اللجوء لشخص حكيم كاستشاري او صديق او اب او قريب للتفريغ والفضفضة بدلا من الذهاب للمقاهي وهو من تعزيز إرادة الإنسان، وضرورة اتخاذ قرار بمقاطعة المدخنين واماكنهم لان الصحة الزم على الإنسان من مجاملاته.

كما يمكن استخدام العلك او الفواكه بدلا من اللجوء للتدخين، مع التذكير دائما بأنها نوع من الانتحار البطيء وتسبب العديد من الأمراض كالسرطان المتزايد بين الشباب.

كما ان القرآن والعسل والإبر الصينية والاستشارات النفسية من اهم علاجات التدخين.

التعليقات
  1. Comment
    كويتي
    Kwi
    الإثنين 2013/11/11 عند 02:27 ص

    تروح عند أمها تكمل تطخين الشيشة بعد ما تخلص من المقهى،لأن الأم المدخنة مهما سافرت وشفت وإختلطت أظل أبي أشوف الزوجة مثل والدتي،لا تدخن ولا تماشي شلة الأنس والفساد،كافي 18 حالة طلاق يوميا بالكويت

    الردالرد على التعليق
  2. Comment
    مواطن
    الدولة مسؤولة عن اﻹدمان
    الإثنين 2013/11/11 عند 07:09 م

    الدولة مسؤولة عن ا?دمان فتجارة السجائر جزء من تجارة المخدرات فيجب منع استيرا السجائر ومنع بيعه نهائيا وليذهب تجارالسجائر والمدخنون للجحيم ان لم يعجبهم المنع .

    الردالرد على التعليق
أضف تعليق(التعليقات تمثل آراء أصحابها ولاتمثل رأي "الانباء")
x
مواضيع ذات صلة
اقرأ أيضاً
أخبار الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • الأكثر قراءة
  • الأكثر تعليقا
  • 10:04 صالجيش: الإفراج عن العسكريين الموقوفين والمحجوزين انضباطياً بمناسبة عيد الأضحى جديد
    • الخميس2022/07/07
    • 900
من
  • تبصيم متسولة و9 نساء ورجال يديرون شبكة «آداب» على مواقع التواصل
    • الخميس2022/7/7
    • 8252
    • 2
    242 مواطناً خُصصت لهم قسائم بمنطقة«جنوب سعد العبدالله»
    • الخميس2022/7/7
    • 6983
    «الأنباء» تنشر أسماء مديري برامج وكليات «كيمز»
    • الخميس2022/7/7
    • 6544
    تعديلات على «بيع الإجازات»
    • الخميس2022/7/7
    • 6096
    «استقدام العمالة المنزلية» تلقت 495 شكوى خلال يونيو حلّت 357 منها ودّياً
    • الخميس2022/7/7
    • 5812
  • الحرس يُفرج عن الموقوفين انضباطياً
    • الخميس2022/7/7
    • 5034
    «الائتمان» نظّم ورشة عمل حول الذكاء الاصطناعي
    • الخميس2022/7/7
    • 4853
    هيثم الغيص يتولى منصب أمين عام «أوپيك» خلفاً للراحل محمد باركيندو
    • الخميس2022/7/7
    • 4700
    «هيئة الاتصالات» تتيح لـ «مايكروسوفت» تقديم خدمات الحوسبة السحابية بالكويت
    • الخميس2022/7/7
    • 4658
    بالفيديو.. 4 قادمين من أوروبا عبر المطار سقطوا بماريغوانا ومخدرات سائلة
    • الخميس2022/7/7
    • 4557
من
  • سفهاء الأحلام
    • الخميس2022/7/7
    • 2300
    • 2
    تبصيم متسولة و9 نساء ورجال يديرون شبكة «آداب» على مواقع التواصل
    • الخميس2022/7/7
    • 8254
    • 2
من
الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة
  • الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة.. 17 هدفاً لتحويل عالمنا
    الأمم المتحدة وأهداف التنمية المستدامة.. 17 هدفاً لتحويل عالمنا
1 من 2
استوديو الأنباء
  • think outside الصندوق برنامج..
    think outside الصندوق برنامج..
  • المحامي بشار النصار
    المحامي بشار النصار
  • المحامية والناشطة الحقوقية نيڨين معرفي
    المحامية والناشطة الحقوقية نيڨين معرفي
  • عبد الله الحشاش
    عبد الله الحشاش
 
جريدة الأنباء الكويتية
«الأنباء» في الصدارة

تواصل «الأنباء» تقدمها المستمر خلال السنوات الأخيرة بنسختيها الورقية والإلكترونية والنمو في أرقام توزيعها ومتابعيها، ويأتـي ذلك تتويجاً لجهود كبيرة على مستويات التحرير والتسويق والتوزيع، ويرسخ موقعها بين صحيفتي الصدارة في دولة الكويت ورقياً، كما تحتل المرتبة الأولى إلكترونياً.

وتفتخر «الأنباء» بأنها تعتبر نموذجاً في المصداقية والاعتدال والموضوعية، وتحظى بثقة عالية من قرائها نتيجة لحرصها على الدقة في نقل الأخبار والتركيز على كل ما يهمهم.

كما تعتز بإشادة القيادة السياسية في البلاد بمهنيتها وتوجهاتها وتعاملها مع القضايا الوطنية.

وإلى جانب التطوير المستمر على مستوى المضمون والشكل، تابعت «الأنباء» سلسلة الحملات التسويقية المميزة والجاذبة التي اشتهرت بها، ما شجّع عشرات الآلاف من المشتركين على الانضمام إلى أسرة قرائها.

العنوان
  • Shuwaikh Area - Press Street
    Airport Road - Kuwait
  • (+965) 22272727 - 22272728
    (+965) 22272729
  • editorial(at)alanba.com.kw
  • تواصل معنا
alanba Android App alanba ios App alanba Android App
 
  • الصفحة الرئيسية
  • لمحه عن الأنباء
  • الإعلان والتسويق
  • تطبيقات الهواتف الذكية
  • خريطة الموقع
  • اتصل بنا
جميع حقوق النشر محفوظة - جريدة الأنباء © 2022