وجه النائب عبدالله المضف 3 أسئلة إلى وزير الداخلية الشيخ ثامر العلي الصباح، ووزيرة الأشغال العامة وزيرة الدولة لشؤون الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات د.رنا الفارس، ووزير التجارة والصناعة د.عبدالله السلمان، جاء السؤال الموجه لوزير الداخلية كالآتي:
تعد العمالة السائبة واحدة من القضايا التي تهدد المجتمع فهي قد تكون سببا لارتكاب الجرائم بأشكالها كافة، ولمعالجة هذه القضية والتصدي لتحدياتها لابد من الوقوف على بعض الحقائق والمعلومات المتعلقة بها، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- كم يبلغ عدد العمالة السائبة في الكويت؟
2- كشف يبين أسماء الكفلاء المسؤولين عن تفشي العمالة السائبة في البلاد.
3- هل توجد خطة لمعالجة هذه القضية؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى تزويدي بالخطة والجدول الزمني للقضاء على العمالة السائبة.
وجاء السؤال الموجه لوزيرة الأشغال كالتالي:
نظر الكويتيون بعين التفاؤل لمشروع ميناء مبارك الكبير بوصفه أحد أكبر المشاريع في تاريخ الكويت، بل ويمثل رافعة اقتصادية مهمة ورافدا ماليا لا يقل أهمية وفاعلية عن النفط، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- كم بلغت نسبة الإنجاز في المشروع؟
2- ما الموعد التقديري للانتهاء من المشروع؟
3- ما الموعد التقديري لبدء تشغيل الميناء؟
4- ما مدى صحة أن مشروع ميناء مبارك الكبير قد أوقف أو توقف إتمام إنجازه؟ في حال كان ذلك صحيحا، يرجى تزويدي بجميع الأسباب التي دعت لذلك سواء كانت سياسية أو مالية أو فنية.
وجاء السؤال الموجه لوزير التجارة والصناعة كالتالي:
العمالة السائبة واحدة من القضايا التي تهدد المجتمع فهي قد تكون سببا لارتكاب الجرائم بأشكالها كافة، ولمعالجة هذه القضية والتصدي لتحدياتها لابد من الوقوف على بعض الحقائق والمعلومات المتعلقة بها، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- كم يبلغ عدد العمالة السائبة في الكويت؟
2- كشف بكفلاء هذه الأعداد من العمالة سواء كان الكفيل فردا أو شركة؟ وما الإجراءات المتخذة بحقهم؟
3- الخطة المعتمدة لمعالجة هذه القضية موضحا بها الجدول الزمني لإنجاز هذه الخطة.