- المجلس أقرّ مكافآت الصفوف الأمامية
- إقرار قانون حظر التعامل مع الكيان الصهيوني من حيث المبدأ
- الحكومة طلبت إعادة الاقتراحين بقانون إلى لجنة الشؤون الخارجية لضبط الصياغة ومزيد من الدراسة.. والمجلس أصدر بياناً
- الموافقة على ضم المتطوعين «البدون» للصفوف الأمامية
- عبيد الوسمي أدى اليمين الدستورية حسب نص المادة (91) من الدستور
- المجلس يرفض إجراء اختبارات «الثاني عشر» «أونلاين»
- ناقش تقرير اللجنة التعليمية الذي أوصى برفض الامتحانات الورقية
- حسن جوهر: هناك تلاعب في قضية تصنيف وأسماء كشوف مكافآت الصفوف الأمامية وهذه الحكومة عاجزة عن إدارة البلد والحل برحيلها
- أسامة المناور: أقولها بكل فخر أنا كويتي حيث سطر الآباء المواقف الثابتة وعندما وقفت منظمة التحرير موقفاً سلبياً تسامى الشعب
- حمدان العازمي: هناك تلاعب في الكشوف والجهات الحكومية تعبث بها ولا أحد يرفض منح الصفوف الأمامية حقوقهم لأنهم يستحقون
- سعود أبوصليب: أستغرب من موقف الحكومة عندما أرادت إيقاف الأقساط أوقفتها بقرار فلماذا لم تقم بصرف مكافأة الصفوف الأمامية بقرار؟!
- عبدالكريم الكندري: شكراً لكل أب وأم أخرجوا أبناءهم للدفاع عنّا ولولا عملهم لما تجاوزنا الأمر أمام تخبط الحكومة التي حصَّنت نفسها
- فايز الجمهور: أبناء الكويت ضحّوا أثناء فترة الغزو العراقي الغاشم وأقترح أن يعامل من توفوا جراء عملهم بالجائحة معاملة الشهداء
- مهند الساير: النواب لا يثقون في الحكومة التي لم تعرف كيف تتعامل مع إبرة لقاح فكيف نعطيها 600 مليون دينار لتصرفها كمكافآت؟
- صالح المطيري: استحقاق المكافأة مضى عليه أكثر من سنة ولم يصرف وهناك تلاعب في الكشوف والبدون عملوا ولم توضع أسماؤهم
- ثامر السويط: ما حصل هو هبة وطنية عندما أدى العاملون في الصفوف الأمامية من قوات الأمن والطواقم الطبية واجبهم دون انتظار مكافأة
- هشام الصالح: القانون الحالي هو نوع من التكريم وهذا العمل ليس بغريب على أبناء الكويت وهناك أبطال من الجيش الأبيض ورجال الأمن
- شعيب المويزري: مررنا بفترة الاحتلال وتم تشريد الكويتيين لمدة 7 أشهر فما بالنا باحتلال دام عشرات السنين في الأراضي الفلسطينية؟!
- محمد الراجحي: نترحم على كل من رحلوا جراء الجائحة ويجب عدم نسيان المتطوعين ومعاملتهم معاملة غيرهم في صرف المكافآت
- وزير الخارجية: 120 غارة قامت بها القوات الصهيونية في 25 دقيقة على الأراضي الفلسطينية وهذه عمليات وحشية غير آبهة بصراخ الأطفال
- سعدون حماد: الصرف الآن سيكون 50 مليون دينار شهرياً والحكومة لديها وفر في الميزانية حوالي مليار دينار فلماذا لا تصرف منه؟
- أحمد مطيع: القدس في قلب كل مسلم وشريف ونهنئ إخواننا بالانتصار على آلة الحرب الإسرائيلية والشعب الفلسطيني ثبت ضد العدوان
- فارس العتيبي: شعرنا بالفخر لموقف الكويت ضد الاعتداءات الصهيونية ونجدد ثبات موقفنا حول وجود دولة فلسطينية عاصمتها القدس
- خليل الصالح: نحيي موقف الكويت الراسخ من القضية الفلسطينية والوضع يتطلب تجديد هذا الموقف ونحن مع الفلسطينيين حتى الانتصار
- مرزوق الخليفة: تحية للمقاومين واستذكر مواقف أمراء الكويت من القضية الفلسطينية ودعمهم لها ولا ننسى موقف الشعب الكويتي الأبيّ
- عدنان عبدالصمد: تحية للكويت على مواقفها المشرّفة وتحية للمقاومين وهذه الوقفة هي مؤشرات بأن أي مواجهة جديدة ستعني حرباً شاملة
- وزير التربية: 8100 طالب في التعليم الخاص يؤدون الاختبارات الورقية والبعض انتهى من ذلك وطلاب المدارس الخاصة أدوها
- أحمد الحمد: تربينا على القضية الفلسطينية منذ الصغر ونحن جربنا الاحتلال والقدس قضيتنا وقضية كل مسلم وهذا معتقد شرعي
- مبارك العرو: لا أشرف من كلمة تقال في الدفاع عن مقدسات المسلمين ونحن توحدت صفوفنا دفاعاً عن الأقصى والقدس والقضية بكاملها
- مهلهل المضف: تحية للمرابطين في القدس وتحية للكويت التي سطرت أروع المواقف ونحن أمام عصابات صهيونية لا تعترف بالقانون
- أسامة الشاهين: الكوفيات التي وزعت هي من أيادي المقاومين وتحية لسمو الأمير ولسمو ولي العهد وكل من قام بدوره للتضامن مع القضية
تابع الجلسة: سامح عبدالحفيظ
قضية واحدة فقط اتفقت فيها رؤى الحكومة والمجلس «وكانت مشروطة»، فيما اختلفت التوجهات في قضيتين من أصل القضايا الثلاث التي عقد من أجلها مجلس الأمة أمس جلسة خاصة طال انتظارها.
وخلال سير الجلسة التي غلب عليها طابع الهدوء والسلاسة أقر المجلس المشروع بقانون الحكومي لفتح اعتماد اضافي في ميزانية الدولة لتخصيص مبلغ 600 مليون دينار لصرفها على مكافآت «الصفوف الامامية» حيث وضعت لجنة الميزانيات والحسابات الختامية شروطا لإجراءات الصرف.
وأكد وزير المالية خليفة حمادة أن كل الملاحظات ستتم مراعاتها، والصرف المركزي في وزارة المالية هو ضمان لتوجيه المكافأة الى مستحقيها، مشيرا إلى تشكيل فرق عمل مستمرة مع ديوان المحاسبة لصرف المبالغ.
وأضاف وزير المالية أن الـ 600 مليون ومعها مواد تموينية تصل كلفتها إلى 50 مليون دينار «ولدينا كشوفات لـ 16 جهة جاهزة و46 جار الانتهاء من اعتمادها، حيث تم تقسيم العاملين المستحقين لمكافآت الصفوف الأمامية إلى ثلاث فئات رئيسية، الأولى لوزارتي الصحة والداخلية، والفئة الثانية يحددها ديوان الخدمة، والثالثة للعاملين في الصفوف المساندة»، مع اعتبار الكويتيين الذين توفوا جراء «كورونا» شهداء «ووزارات الصحة والدفاع والداخلية وكذلك الحرس الوطني يمثلون 95% من قيمة المكافآت».
بعد ذلك انتقل المجلس الى بند «الامتحانات الورقية»، حيث ناقش تقرير اللجنة التعليمية الذي أوصى بإجراء الاختبارات لطلبة الصف الثاني عشر عبر الـ«أونلاين» ورفض «الامتحانات الورقية».
وبعد النقاش صوت المجلس على التقرير الذي رفضته الحكومة بموافقة 26 نائبا من اصل 53، وبذلك رفض التقرير.
وقال وزير التربية د. علي المضف ان من أسباب إجراء الاختبارات الورقية للصف الثاني عشر اهمية هذا الصف وإلغاء التفوق الوهمي ومراعاة الفروق الشخصية بين الطلاب وهناك 8100 طالب في التعليم الخاص يؤدون الاختبارات الورقية والبعض انتهوا من ذلك ونحن انتهينا من إجراءاتنا، فلدينا 50 ألف طالب موزعين على 600 مدرسة وكل مدرسة بها نحو 25 فصلا وكل صف فيه 6 طلاب «وإذا كان الوضع غير آمن فلا مانع لدينا في التراجع».
وخلال الجلسة أدى النائب د. عبيد الوسمي اليمين الدستورية حسب نص المادة (91) من الدستور.
وفيما يلي التفاصيل :
رفض مجلس الأمة، في جلسته الخاصة امس، تقرير لجنة شؤون التعليم والثقافة والإرشاد البرلمانية الذي أوصى بعقد اختبارات الصف الثاني عشر بنظام «أونلاين».
وجاءت نتيجة التصويت على تقرير اللجنة البرلمانية بموافقة 26 عضوا من اجمالي الحضور البالغ عددهم 53. وأعرب مجلس الأمة عن الإدانة الشديدة والرفض التام للعدوان الصهيوني الأخير وكل جرائم الاحتلال في مدينة القدس وأحيائها وقطاع غزة والضفة الغربية والداخل الفلسطيني.
جاء ذلك في بيان صادر عن المجلس تلاه الرئيس مرزوق الغانم بعد الانتهاء من مناقشة بند طلبات المناقشة من بعض الأعضاء بشأن الاعتداءات الإسرائيلية في فلسطين المحتلة.
وعبّر المجلس عن التضامن الدائم والقائم مع نضال الشعب الفلسطيني لنيل حقه الطبيعي في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وبين المجلس أن انعقاد الجلسة يأتي للتأكيد على الموقف الكويتي الراسخ شعبيا ورسميا تجاه قضيته المركزية تحت قيادة صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، حفظه الله ورعاه، وكل قطاعات الشعب والدولة.
وأضاف أن إقرار تعديلات بتشديد العقوبات وسد الثغرات على قانون حظر التعامل أو التطبيع مع الكيان الصهيوني والتي تمت الموافقة عليها من حيث المبدأ تستهدف إيصال رسالة جديدة بثبات الموقف الكويتي والتقاء الحكومة والمجلس عليه. ووجه مجلس الأمة في بيانه تحية إلى المجاهدين والمرابطين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ووافق المجلس الأمة بالإجماع من حيث المبدأ على الاقتراحين بقانونين في شأن «القانون الموحد لمقاطعة الكيان الصهيوني» بما يشمل «توسيع دائرة حظر التعامل مع الكيان الصهيوني بأي صورة أو شكل».
ووافق المجلس على مشروع قانون بفتح اعتماد إضافي بميزانيات الوزارات والإدارات الحكومية للسنة المالية 2020 ـ 2021 المتعلقة بمكافأة الصفوف الأمامية في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد ـ 19).
واستنادا إلى تقرير لجنة الميزانيات والحساب الختامي البرلمانية فقد نصت المادة الأولى من مشروع القانون على التالي «يفتح اعتماد إضافي بميزانية الوزارات والإدارات الحكومية للسنة المالية 2020 ـ 2021 بمبلغ 600 مليون دينار».
وتقضي المادة الثانية بأن «يؤخذ الاعتماد الإضافي المشار إليه من المال الاحتياطي العام للدولة». وتضمن مشروع القانون عددا من القيود للتأكد من سلامة صرف المكافأة للمستحقين. وإلى التفاصيل:
افتتح رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم الجلسة الخاصة العلنية أمس الخميس 27 مايو 2021، وتلا الأمين العام أسماء الأعضاء الحاضرين والمعتذرين والغائبين عن الجلسة.
البند الأول
٭ مرزوق الغانم: الجلسة خاصة في بعض البنود استنادا الى المادة 72 من اللائحة الداخلية.
وأدى النائب د.عبيد الوسمي القسم الدستوري.
٭ مرزوق الغانم: فقدت الكويت قبل أيام رجلا هو الأخ فايز البغيلي.
البند التالي
مكافأة الصفوف الأمامية
٭ د.عبدالكريم الكندري: كان هناك بيان من الحكومة قبل يومين نريد الرد عليه، لأنه لم يكن هناك مجال للرد عليه إلا في الجلسة.
وصوت المجلس وكانت النتيجة.
25 من 58، عدم موافقة.
٭ مرزوق الغانم: يحدد لكل بند ساعة لأنه يوجد عدد كبير ولنعط فرصة للجميع.
٭ خليفة حمادة (وزير المالية): عندما كان الخطر مجهولا والرؤية غير واضحة من 24 فبراير الى 31 مايو والإجراءات الصحية كانت غير محددة والتضحيات عالية، لذلك جاءت الرغبة السامية بهذه المكافآت ونسقنا مع الجهات الحكومية لتحديد من هم الذين عملوا في هذه الفترة، وجاء التقدير بقيمة 600 مليون دينار كويتي: المواد التموينية 50 مليونا، 16 جهة حكومية انتهت و46 جهة مازالت في طور التنسيق، حضرنا هذه الجهود من خلال الرغبة السامية في 3 مارس، ثم في 5 مارس كلفنا اللجنة المتعلقة بصرف هذه المكافأة وصدر القرار في 25 مايو 2020، ووافق المجلس على آلية صرف المكافآت، وفي 30 مارس 2021 تم طلب الاعتماد الإضافي اللازم.
تم تقسيم العاملين الى 3 فئات:
1 - وزارة الصحة والعاملون بها وقسمت الى 3 أقسام.
2 - الصفوف الأمامية، وقسمت الى قسمين.
3 - العاملون في الصفوف المساندة وقسمت الى قسمين، واعتبر الكويتيون من الذين توفوا جراء الإصابة شهداء.
آلية احتساب المكافآت
الفئة الأولى - عالية الخطورة.
- متوسط الخطورة.
- التكلفة المتوقعة في حدود 600 مليون دينار تمثل وزارات الصحة والدفاع والداخلية والحرس الوطني 95% من هذه الكلفة.
هناك 16 جهة حكومية مدرجة و46 جهة جار التنسيق للانتهاء من تدقيقها واعتمادها.
على الرغم من التحديات والخطورة، إلا أن الحكومة حرصت على تفعيل كافة الخدمات الأساسية بكفاءة واقتدار.
٭ بدر الملا (رئيس لجنة الميزانيات): نريد معرفة موعد الصرف، وهناك كثير من الملاحظات سأقوم بالرد عليها بعد الاخوان، وكان لابد من إقرار القانون حتى تصرف المكافآت للمستحقين.
٭ شعيب المويزري: أرجو ألا تنسى الحكومة من ضحى بحياته من أجل حماية الشعب الكويتي.
٭ حمد المطر: أزمة عالمية، وهناك خلل في الكشوف، هناك 16 جهة انتهت، والتأخير في الصرف مزعج، وأتمنى ألا يظلم أحد.
٭ حمود مبرك العازمي: في مطلع عام 2020 اجتاحت العالم أزمة كورونا وهي أصعب أزمة وأعلنت منظمة الصحة أن تفشي الفيروس حالة وباء وهو فيروس فتاك.
استنفرت كل القوى في البلاد وقام أبناء الكويت العاملون في الصفوف الأولى بمواجهة الفيروس وعملوا بكل طاقاتهم وكانوا في طليعة وبداية انتشاره، ونطالب بصرف المكافآت في أسرع وقت ممكن.
٭ أحمد مطيع: الصفوف الأمامية ومكافآتها مستحقة للجميع من وزارات الصحة والداخلية والدفاع والحرس الوطني، نعم هم كانوا لا يريدون المكافأة، بل كانوا يعملون بتفان من دون أجر، وصاحب السمو، رحمه الله، أمر بهذه المكافأة ويجب على الحكومة ألا تنسى دور القياديين.
٭ أسامة الشاهين: تأخر المكافأة نموذج جديد على سوء إدارة الحكومة.
٭ الصيفي الصيفي: هناك أشخاص ضحوا بأنفسهم لأجل الكويت، يجب أن يحظوا بالمكافأة الكبيرة.
٭ سعود أبوصليب: عشرات النواب تكلموا ولم تنتبه الى أي أحد فيهم، أستغرب من رئيس الحكومة أنه عندما أراد أن يؤجل الأقساط أجلها بقرار.
كل الجهات الحكومية تستحق صرف مكافآتهم، فنرجو أخذ الموضوع على محمل الجد.
٭ خالد العنزي: نقف إجلالا وإكبارا لإخواننا وأخواتنا الأفاضل في الصفوف الأمامية، فهذا ليس غريبا، فأبناء الكويت يسطرون أروع الأمثلة في هذه الأزمة.
هذا الاستحقاق ليس بمنة وواجب على الحكومة أن تستعجل بصرف هذه المكافآت على وجه السرعة، فهناك أسر تم إغفالها وهم أهالي الشهداء.
٭ عبدالكريم الكندري: هذه المكافأة سوف تقر، رئيس الوزراء عمليا لا يملك كرسيا في القاعة تحت، بل مكانه فوق على المنصة، وعن بيان الحكومة شدد، وجلسنا في مكاتبهم لأنه تم تأجيل استجواب مزمع ولن نتزحزح ولن نذهب الى بند آخر، مكنا الحكومة للحضور من أجل المستحقين للصفوف الأمامية.
٭ أسامة المناور: نبدأ بوزارة الصحة والداخلية والدفاع والحرس، رجال وبنات الكويت تصدروا هذا المشهد، ورحم الله الشيخ صباح، هناك غير مستحقين ولا نقبل أن يتم الصرف لهم.
٭ فرز الديحاني: نطلب بإقرار المكافأة في مداولتين وبنشر من عمل في الصفوف الأمامية بهذه المكافأة وتصرف سريعا.
٭ فايز الجمهور: نشكر أبناءنا وبناتنا في الصفوف الأولى، فأفعالهم تسطر بماء من الذهب، أقترح معاملة أبناء من ضحوا بحياتهم من أجل المواجهة معاملة أبناء الشهداء.
٭ خليل الصالح: هذه الحالة التي مرت علينا بينت الوحدة الوطنية لأهل الكويت لتكون الكويت دائما عالية، واجب علينا أن تكون وقفتنا صريحة لتقديم مكافآتهم.
٭ ثامر السويط: ما حدث في الأيام السابقة هو هبة وطنية ليست بغريبة على الشباب الكويتي، ونشاهدهم في وزارتي الصحة والداخلية وهم يؤدون دورهم، والمكافأة مستحقة يفترض ألا تتعطل لأكثر من سنة ونصف ويجب على الحكومة أن تستخدم هذه الورقة سياسيا لاتهام النواب بأنهم يعطلون المكافأة، فمن العيب أصلا تعطيل الموضوع سنة ونصف، بينما (بدوسة ذر) تدفع لدول ديكتاتورية تتعسف مع شعوبها بالمليارات.
آخر جهة في الكويت تتحدث عن الدستور هي الحكومة تتباكون على عرف مكاني وتتجاوزون نصوص الدستور الصريحة.
٭ محمد الراجحي: أتقدم بتحية وشكر لأبطال الصفوف الأمامية في جميع جهات الدولة وأتمنى عدم التأخير في صرف مكافأة الصفوف الأمامية ومن ضحى بحياته في سبيل حماية المجتمع.
ضرورة عدم تجاهل المتطوعين والمتطوعات الذين لم يتضمنهم قرار الحكومة، ويجب أن يعاملوا معاملة الموظف الحكومي.
٭ مهند الساير: نترحم على كل شخص ضحى بحياته من أجل أزمة كورونا، المؤسف أن يتم تحويل الملف كأن أبناء الشعب الكويتي يعملون ويضحون في مقابل مادي.
ومع أن الخدمة المدنية يقول أكثر من 46 جهة لم تستكمل الشروط، نحن كنواب لا نثق في هذه الحكومة التي لم تستطع التعامل مع (إبرة لقاح) كيف استأمنها على 600 مليون دينار، ونشكر لجنة الميزانيات على القيود التي وضعوها في القانون.
٭ عبدالله المضف: جميع أبناء الشعب تداعى للدفاع عن بلده قبل أن يعرف أن هناك مبلغا ماديا سيصرف، أحد من تقدمت بطلب الجلسة لكن لا أستطيع إعطاء الحكومة شيكا على بياض بـ 600 مليون دينار وسندافع عن كل دينار من الاموال العامة لم يذهب للمستحقين.
٭ صالح المطيري: سنة كاملة ولم تقر هذه المكافأة وسوف نقرها، والملاحظات أن الحكومة ليس لها احتراف في العمل، وهناك فئات مثل البدون فهم أيضا ضحوا بأنفسهم، والحكومة لا تعرف متى موعد صرف المكافأة، من غير المعقول أن يكون لدينا هيئة عامة للاتصالات رئيسها لم يضع برنامج تكنولوجي في هذه الأزمة وتمت مكافأته ولم نكافئ البدون.
٭ عدنان عبدالصمد: هذا القانون لا داعي له بالمرة، لدينا وفر في الميزانية من 800 الى مليار ولم نستطع الصرف إلا 50 مليونا في الشهر، كلنا نقدر كل العاملين في الصفوف الأمامية، وزارة الصحة والداخلية الى الآن غير مشمولين، من 2020/5/31 الى الآن لم تصرف لهم مكافآت الى الآن، هذا القانون ينطبق فقط لغاية 2020/5/31، وهناك لعب وخرابيط وسوف يلعبون في هذا المبلغ، المستحق لن يأخذ وغير المستحق سيأخذ.
٭ مرزوق الخليفة: أزمة عالمية ألمت بكل العالم، وللأسف الحكومة ليس لديها مركز لإدارة الخدمات، ولكن بالمقابل أبناؤنا بالميدان في الصفوف الأمامية لهم تحية إجلال وتقدير وضحوا بأرواحهم وهذا عمل وطني غير مستغرب.
ويجب أن يعامل البدون معاملة الكويتيين.
٭ هشام الصالح: القانون عبارة عن كلمة شكر وعرفان وهو نوع من التكريم وتطوع أبناؤنا في دور بطولي وكان لهم دور واضح، وهناك فئات نتفق عليهم أنهم كانوا أبطالا مثل الصحة والداخلية ونطالب الحكومة بفتح باب التظلم للمستحقين الذين لم يتم شمولهم.
هناك شركات مثل المطاحن بها كويتيون يستحقون هذه المكافآت، كيف نكافئ الصفوف الأولى في جهات مثل هيئة القرآن، ولذلك الشارع فقد الثقة في الحكومة، إرسال كشوفات دون اعتماد المسؤول المباشر، نريد تحديد موعد لصرف هذه المكافآت.
٭ أحمد المحمد: جلستنا الخاصة بمكافآت الطلبة في الصفوف الأولى هي جلسة تكريم، وهذا حق علينا ولا نريد أن نزايد على دورهم وتلاحم الصفوف أثناء الأزمة والمكافأة وإن كانت متأخرة فهي تكريم والجائحة لن تنتهي ولها مداها عند رب العالمين، ونتمنى الاستعجال في صرف هذه المكافآت.
٭ وزير المالية: كل الملاحظات التي أوردها النواب ستتم مراعاتها، آلية الحكومة في عمل الصرف مركزي لدى وزارة المالية دليل على صحة عملية الصرف والتأكد من استحقاق الصرف وتوجيهها الى مستحقيها.
عودة العمل من 30% الى 60% تؤثر على سرعة إنجاز الأعمال، ولكن الحكومة حريصة على وضع كل التعليمات الخاصة بضبط عمليات الصرف، وسنشكل مع ديوان المحاسب فرق عمل حتى يتم الانتهاء من صرف المكافآت.
أشكر رئيس وأعضاء لجنة الميزانيات على التفاهم في الاجتماعات وتبادل الآراء والضوابط التي تؤكد صحة وسلامة هذا الصرف.
٭ عدنان عبدالصمد: من ستصرف لهم المكافأة حتى 2020/5/31 وبعد ذلك لن يشملهم القانون وفي ذلك أن القانون يشمل من سنة فقط وكثير من المستحقين لن يأخذوا شيئا.
٭ وزير المالية: الفترة المستحقة من 2020/2/24 الى 2020/5/31 وبالتالي هي الفترة.
٭ المطر: الصحة والداخلية لم يشملهم الى الآن المكافآت، يفترض أن تكون قرارات الحكومة ناضجة، وكان يفترض أن نقدر قيمة الدعومات الى كاش أو يتم إلغاؤها.
وجرى التصويت نداء بالاسم على المداولة الأولى:
الحضور 62، موافقة 61، غير موافقة 1.
موافقة على المداولة الأولى.
توصيات
1 - يقوم ديوان المحاسبة بإعداد تقرير دوري كل 3 شهور للمجلس والحكومة وتقرير ختامي بعد إتمام صرفها.
2 - يقوم جهاز المراقبين الماليين بإعداد تقرير دوري كل 3 شهور وتقرير ختامي وبما لا يعطل صرفها للمستحقين.
(موافقة عامة).
توصيات
1 - ضم المتطوعين بالجمعيات التعاونية والدفاع المدني والدفاع والمنابر وضم الأطباء.
(موافقة عامة)
ووافق المجلس على التوصيات الواردة بالتقرير.
البند التالي
الاعتداءات الإسرائيلية على فلسطين المحتلة
٭ وزير الخارجية الشيخ د.أحمد ناصر المحمد: أتقدم بجزيل الشكر لرئيس وأعضاء المجلس لعقد الجلسة الخاصة اليوم لمناقشة الاعتداء الغاشم للعدوان الإسرائيلي.
120 غارة شنتها 52 طائرة خلال 25 دقيقة روع بها الآمنون واستشهد الابرياء وقصفت دور العبادة والمنازل ومقرات وزارة الإعلام واستمر العدوان لأحد عشر يوما أسفرت عن مقتل 170 فلسطينيا وإصابة أكثر من 8000 آلاف وتدمير 1500 شقة سكنية و50 مدرسة وتهجير أكثر من 75 ألف عائلة.
على المستوى العربي عقد وزراء الخارجية العرب في 2021/5/11 اجتماعا طارئا لبحث التحرك العربي لبحث الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية ووضع خارطة طريق بشأن اتخاذ الإجراءات اللازمة وإطلاق تحرك ديبلوماسي مكثف لحماسة القدس ومقدساته ووقف العدوان الإسرائيلي على المقدسات الفلسطينية، ومباشرة الإجراءات مع رئيس مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة.
شاركت الكويت في اجتماع منظمة التعاون الإسلامي في 2021/5/16 وصدر قرار أن القدس الشريف والمسجد الاقصى خط أحمر للأمة الإسلامية، فلا أمن ولا استقرار إلا بتحريرها كاملا من الاحتلال ومحاسبة العدوان على جرائمه دوليا.
وتنفيذا لتلك القرارات تواصلت الكويت وشاركت في الجلسة الطارئة لمجلس الأمن في 2021/5/16 لتؤكد من جديد على أهمية تحمل المجلس لمسؤولياته ووقف الاعتداءات الإسرائيلية وتفعيل أدواته لتنفيذ قرارات مجلس الأمن 2-4-2 و8-3-3 وغيرها من القرارات الأممية ذات الصلة والتي تؤكد على عدم المساس بالمكانة الخاصة بالقدس بهدف تغيير طبيعتها لأهمية القضية الفلسطينية وشاركت الكويت الجلسة الخاصة رفيعة المستوى في الجلسة الخاصة لجمعية الأمم المتحدة حضوريا منذ بدء جائحة كورونا وذلك بعد أن عجز مجلس الأمن عن إدراج موضوع الانتهاكات الإسرائيلية على جدول أعماله.
٭ حمد المطر: الشعب الكويتي عقيدته تجاه القضية الفلسطينية راسخة، ما يثلج الصدر أن من حضر ساحة الارادة هم الشباب وهذا الجيل مهم جدا أن أرى هذا الحماس من اخواننا الشباب سواء الكويتيين أو المقيمين.
الصهاينة والمتصهينون نحن أمام وعود ربانية أتمنى تمرير هذا القانون والموافقة عليه في المداولة الاولى.
٭ مساعد العارضي (مقرر اللجنة الخارجية): قررت اللجنة إدخال بعض التعديلات لضبط الصياغة، تعديل عنوان القانون ليكون في شأن القانون الموحد لمقاطعة الكيان الصهيوني وحذف كلمة (المؤقت) ورأت اللجنة البت في الاقتراح بقانون الثاني وانتهت اللجنة الى الموافقة بإجماع أعضائها الحاضرين، فكرة الاقتراحين نبيلة وتتفق مع موقف الكويت الرسمي.
٭ حمود العازمي: نتابع الاعتداءات الصهيونية على الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعلينا نحن الشعب الكويتي أن نقف جميعا صفا واحدا ضد الاعتداءات المتكررة ضد الفلسطينيين ودورنا لا يقتصر فقط على العمل السياسي، بل علينا أن نعمل على تقديم ما نستطيع لتخفيف العبء عنهم، وإقرار قانون يناهض التطبيع مع الكيان الصهيوني، وإجراء قرارات داعمة للشعب الفلسطيني وعلى مجلس الأمن أن يتحمل مسؤولياته بالمحافظة على حقوق الأشقاء في فلسطين المحتلة، وموقف الكويت ثابت تجاه القضية الفلسطينية.
٭ شعيب المويزري: القضية الفلسطينية مهمة جدا للشعب الكويتي ولشعوب العالم ومرينا بسبعة أشهر من الاحتلال الغاشم في عام 1990 وعانينا ما عانينا وتشريد الكويتيين في كل بقاع الأرض، فما بالنا في احتلال غاصب مستمر لعشرات السنين، القضية ليست خلاف بين الأديان، والقضية قضية صهاينة احتلوا أرضا مقدسة وقاموا بقتل ونهب وتشريد أهلها من بقاع الأرض.
الحكومة الكويتية عبر التاريخ كانت مواقفها مشرفة، وأول منظمة أنشئت كانت في الكويت، نتمنى أن نبذل كل الجهد لبيان الجرائم الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني.
٭ أسامة الشاهين: الكويت أميرا وشعبا متفقون على هذه القضية، ونحن في برلمان نشكر البرلمانات الحرة العربية والإسلامية، وتحية من البرلمانيين في جمهورية ايرلندا و12 برلمانيا أميركيا، وتحية للحكومة البلجيكية وهذه نماذج تبين أن القضية محل اهتمام عالمي حتى نجتمع في القدس وهي محررة من أيدي الغاصبين.
٭ الطريجي: نحن مع الحكومة في دعمها للقضية الفلسطينية ونشيد بالفزعة الوطنية والدعم المادي في فلسطين، لذلك موقف الكويت قيادة وحكومة وشعبا ثابت من القضية الفلسطينية ولن يتزعزع.
٭ الصيفي الصيفي: موقف الحكومة صلب تجاه القضية الفلسطينية ويعكس هذا الموقف وقوف الكويت مع الحق لرفع الظلم عن أي شخص، موقف الكويت حكومة وشعبا ثابت تجاه فلسطين وتجاه العروبة، لم نكن نحتاج لهذه الجلسة لولا محاولات التطبيع الأخيرة.
موقف الكويت امتداد لموقفها السابق وإعلان الحرب الذي صدر من الأمير الراحل الشيخ صباح السالم.
٭ أحمد مطيع: القدس قلب كل مسلم وكل شريف لا يقبل الظلم، ونبارك لفلسطين الأبية هذا النصر الذي تحقق مؤخرا على آلة الإجرام والقتل ونترحم على أرواح شهدائهم الطاهرة.
٭ سعدون حماد: نشكرك شخصيا الأخ الرئيس على كلمتك التي ألقيتها في اجتماع الاتحاد البرلماني العربي الطارئ حول القضية، وأقترح إصدار بيان.
٭ حسن جوهر: مواقفنا من القضية الفلسطينية ثابتة ومبدئية، وما تعرضنا له في 1990/8/2 الفلسطينيون ردوا على الكيان الصهيوني في أرض الميدان، وما حدث هو ترجمة لمعنى الصمود وتفانيهم، ولي شرف المساهمة في الاقتراح المقدم، نحن نقول لا لمصادرة الحريات، وهذا الموقف ينسجم مع الضمائر الحية والمبادئ الراسخة التي تسعى لها البشرية.
نتمنى أن يستمر الموقف الحكومي، وهذا القانون هو صمام أمان لكم تجاه الضغوط وضد جريمة التطبيع.
٭ مبارك العرو: الموقف من الأقصى هو موقف عقيدة، ونسأل الله ألا يحرمنا شرف الدفاع عن المسجد الأقصى وفلسطين والدفاع عن مقدسات المسلمين ولتتوحد الصفوف تجاه نصرة الأقصى.
٭ مبارك الحجرف: تحية لزهرة المدائن.
٭ حمدان العازمي: نحيي صمود الشعب الفلسطيني ونحيي أبناء الحجارة وأهالي الشهداء ونحيي دور الشعب نيابة عن الأمة الإسلامية، فهم يحتاجون الى الدعم الكامل لانهم ضحوا بأبنائهم وتهدمت منازلهم، يفترض أن تبقى كلمة الكيان الصهيوني، إزالتها إساءة لنا تجاه الدول العربية والإسلامية، هذه الكلمة مطلوبة ولا نتحرج منها، لابد أن يكون لدينا وضوح ضد التطبيع مع الكيان.
٭ عبدالكريم الكندري: تحية لفلسطين ولشعوب العالم والشعوب العربية لنصرة القضية الفلسطينية نحن أصحاب هذه القضية، الكويت جربت ما جربه الفلسطينيون.
من يتعذر ويقول هم من باعوا بيوتهم، ونحن لم نبع أرضهم وهو لم يبع بيته وسوف نشتري الوطنية والإنسانية.
٭ أسامة المناور: تحية لأهل الرباط الذين هم في كنف بيت المقدس، الكويت لها مواقف مشرفة، وعلينا ألا نتأخر في إصدار القانون.
٭ أحمد الحمد: تربينا على هذه القضية منذ الصغر، الشعب الفلسطيني عانى مثلما عانينا من الاحتلال، القدس هي القضية الاولى إسلاميا وعربيا ولن نتنازل عنها فهي أولى القبلتين ونترحم على الشهداء.
٭ عبدالعزيز الصقعبي: نحن أمام قضية سياسية غير عادية ولا نقبل النقاش أو الرأي والرأي الآخر، نحن أمام أرض الإسراء والمعراج، وأمام قضية إسلامية، ما يحدث مؤلم في الأراضي المقدسة، ومؤلم أن نرى هذه الجرائم والحكومات العربية والإسلامية صامتة صمت القبور.
الأمل موجود ونراهن على وعي الشعوب، قضية مبدأ وحق وباطل وعقيدة ودين ومبدئية وموقف الكويت مشرف أفتخر أن أكون جزءا من هذه المنظومة المناهضة للتطبيع.
٭ خليل الصالح: التحولات تتطلب منا تثبيت هذا الموقف التاريخي، الكويت لديها استراتيجية واضحة تجاه هذه القضية.
بانتصار المقاومة ضد إرهاب الكيان الصهيوني هو إيذان بتحرير الأراضي الفلسطينية، والمقاومة لقنت العدو درسا قاسيا والنصر صبر ساعة وما للجيش اليهودي طاقة على هذه الحرب.
٭ ثامر السويط: من قاعة عبدالله السالم من كويت الثبات والمجد والنصر، نقول باسم الكرامة والمقاومة والحرية ستبقى فلسطين مستقرة في وجداننا ككويتيين وعرب وإسلاميين، وستبقى القدس عاصمة أبدية لفلسطين.
راهنوا على النسيان والإحباط واليأس، ولم يدركوا أن الإيمان بالمبادئ يزداد ثباتا وأن الأمة تزداد احتقارا للتطبيع والمطبعين.
أفتخر بأنني أنتمي لهذا الشعب العظيم الرائع عندما فرّق بين دولة إسرائيل وإسرائيل والكيان الصهيوني وسمت الكيان الصهيوني بالعصابات الصهيونية.
٭ صالح ذياب: لا نجد الكلمات لوصف الحال، نحن لا نرى القدس كمدينة، بل هي عقيدة وأولى القبلتين.
يجب أن تكون هناك آلية عمل للتعامل مع هذا الحدث الذي سيتكرر، يجب العمل على طرد الكيان الصهيوني من جميع المنظمات العالمية.
٭ مهلهل المضف: تحية للفلسطينيين وللكويت التي سطرت مواقف في القضايا العادلة، القضية تمثل الخط الأول للقضايا الإسلامية ودول المنطقة المحيطة، هذه الرسالة يجب أن يعيها المهرولون نحو التطبيع.
٭ عدنان عبدالصمد: موقف الكويت ثابت وتحية للشعب الفلسطيني على تضحياتهم وسطروا ملحمة وطنية رائعة، والمهم التفاف جميع الطوائف وإجماعهم على خيار المقاومة لتحرير القدس.
وهذه المقاومة تقول لكل محاولات التطبيع الى جهنم وأي مواجهة قادمة ستؤدي الى حرب إقليمية من قبل تيار المقاومة ومن شأنها التعجيل بزوال إسرائيل، القضية الفلسطينية قبل معركة «سبق القدس» ليس كما بعدها.
٭ مرزوق الخليفة: تحية إجلال وإكبار للشعب الفلسطيني ونحن كمسلمين على عقيدة راسخة بأن الله ناصر القدس كما أخبرنا رسولنا الكريم.
٭ فرز الديحاني: سنقر القانون في المداولة الأولى وسأكمل القانون في اللجنة.
٭ الغانم: أقترح تلاوة بيان سيتلى من الرئاسة نيابة عن نواب الأمة، وبسبب الوقت لم تتم دعوة الحكومة والمادة 105 تخطر اللجنة المختصة بالتعديلات.
وبناء على المادة يُحال القانون الى اللجنة لإعادة صياغة.
٭ مبارك الحريص: هناك مقترحات ولم تدع الوزارة لاجتماع اللجنة لذلك ونطلب إرجاعه للجنة حتى تكون ملاحظاتنا جاهزة.
٭ عدنان عبدالصمد: دعونا نخرج بإقرار المداولة الأولى.
نوافق على المداولة الأولى ونؤجل الثانية من أجل الصياغة.
وفق المادة 105 بما أنهم لم تتم دعوتهم وهناك بيان.
ووافق المجلس على المشروع بقانون من حيث المبدأ.
(موافقة عامة بالإجماع).
يحدد أسبوعين لدعوة الحكومة ومناقشة ملاحظات الحكومة.
وتلا الرئيس بيانا بشأن القضية الفلسطينية.
ووافق المجلس على البيان الإجماع.
الاختبارات الورقية
٭ مرزوق الغانم: توصيات القدس.
1 - تكليف رئيس وأعضاء الشعبة متابعة وتكثيف الجهود لطرد الكيان الصهيوني من المنظمات العالمية.
2 - تكليف وزارة الإعلام بنقل الجلسة الخاصة اليوم في القناة الفضائية.
3 - توجيه الوزراء تشديد جهود مكافحة التطبيع.
(موافقة عامة).
٭ علي المضف (وزير التربية):
أمام (التربية) مرحلة مهمة وتحديات جسام، حيث أوجدت جائحة كورونا أكبر انقطاع لنظام التعليم في التاريخ على مستوى العالم يصل إلى أكثر من مليار طالب من 190 دولة في مختلف القارات.
لقد تم فتح المدارس والاستعداد للاختبارات الورقية في مدارس التعليم العام بعد تحسن الأوضاع الوبائية، عازيا قرار إقامة الاختبارات الورقية لطلبة الصف الثاني إلى «أهمية هذه المرحلة الدراسية التي ينتقل فيها الطالب من تعليم عام مدرسي إلى تعليم عالي».
وأضاف أن «القرار يأتي للقضاء على التفوق الوهمي والوقوف على تقييم مناسب للعملية التعليمية من خلال الاختبارات الورقية مما يساعد في إعادة تقييم المناهج إلى جانب مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين».
لقد تمت مراعاة كل الاشتراطات الصحية للطلبة والطالبات بالتنسيق مع وزارة الصحة، حيث تم فرض اشتراطات صحية «قاسية» تطبق في المدارس، مبينا أن أعداد طلبة الـ 12 نحو 50 ألف طالب وطالبة مقسمين على 300 مدرسة بحيث لا يتجاوز عدد الطلبة في المدرسة الواحدة 200 طالب.
وتابع أن عدد قاعات الفصول في المدرسة الواحدة يبلغ من 25 إلى 30 فصلا، موضحا أنه تم تقليل اعداد الطلبة في الفصل الواحد من 8 طلاب ليصبح 6 طلاب مراعاة للاشتراطات الصحية والتباعد الجسدي ما يؤكد حرص الوزارة على سلامة الطلاب والطالبات.
٭ سعدون حماد: تم استدعاء وزارة الصحة وسألتهم في اللجنة الصحية هل لديكم قدرة على فحص الطلبة، وكان جوابهم أنهم غير قادرين وهم من الأسباب ليس ليهم لقاحات.
٭ حسن جوهر: الهم الشاغل والتخوف من أولياء الأمور حول سلامة أبنائنا كما تعهد وزير التربية بسلامة الطلبة يفترض وزير الصحة يطلع ويتعهد بسلامة الطلبة والاجراءات والاشتراطات، أتعجب في التناقض من أن الاختبارات الجامعية أونلاين واختبارات الثاني عشر ورقيا.
٭ حمدان العازمي: وزارة التربية أجلت مواعيد إجراء الاختبارات ولم ندر ما السبب، ولا نعلم ما السبب.
٭ سعود بوصليب: الوضع الصحي لا يتجزأ، وزير الصحة حظر الشعب 72 يوما وفي العيد فكيت الحظر، في مناسبة بها أكبر تجمعات واضح أن الاستجواب المقدم لك هو المتحكم في قراراتك.
٭ فرز الديحاني: كل الأسر والطلبة يقولون إنهم ليسوا جاهزين أو مؤهلين للاختبارات الورقية.
٭ محمد الحويلة: لا نشكك في حرص وزارة التربية على صحة الأبناء، لكن الوضع الاقليمي يجعلنا نشعر بالخوف على صحة أبنائنا.
٭ وزير التربية: موضوع الاشتراطات الصحية: عدد الطلاب 6 في كل فصل والمدرسة لا يزيد فيها عدد الطلاب عن 200 وهناك 306 مدارس والمدرسة بها 25 فصلا.
تعاوننا مع وزارة الصحة مستمر لمدة 24 ساعة لتقييم المدارس والاجراءات وهذا التقييم مستمر ولو شعرنا بأن الوضع غير آمن لن نستكمل إجراءاتنا.
٭ حمد المطر (مقرر اللجنة): في اللجنة اجتمعنا أكثر من 18 اجتماعاً ولدينا 42 تقريراً ولدينا 6 تكليفات بالشأن التعليمي.. وأشكر أعضاء اللجنة جميعاً.
نتحدث عن 100 ألف سيذهبون خلال أسبوعين في مكان واحد، مبررات الوزير السابق هي نفسية الطالب وولي الأمر وعدم الاستعداد لتوفير 400 مدرسة.
وزارة الصحة كان يحضر الوكيل كمان يقول سنطعم كل الموجهين والمعلمين.
سنراقب ونحاسب كل مقصر سواء كان وزيرا أو مسؤولا، سواء كان للتربية أو الصحة.
٭ مرزوق الغانم: والموافق على تقرير اللجنة وما جاء به يرفع ايده.
26 من 53.
عدم موافقة.
توصيات:
1 - يُعطى الطالب 40% على الاختبار الورقي.
2 - يعطى 60% على أعمال السنة.
3 - توفير فحص طبي سريع.
4 - توفير طواقم.
5 - وضع غرف عزل بالمدارس.
6 من 56.
عدم موافقة.
ترفع الجلسة.
الخليفة: 36 نائباً يطلبون جلسة خاصة لمناقشة قضايا الجنسية
أعلن النائب مرزوق الخليفة عن تقدم 36 نائبا بطلب لعقد جلسة خاصة يوم الخميس المقبل الموافق 3 يونيو 2021 لمناقشة اقتراحات بقوانين في شأن بسط سلطة القضاء على قضايا الجنسية.
وقال الخليفة في تصريح صحافي بالمركز الإعلامي لمجلس الأمة، إن هذا القانون مهم للمحافظة على الهوية الوطنية وإعلاء شأن الجنسية الكويتية وكف يد السلطة التنفيذية عن ابتزاز المواطنين وترهيبهم وترويعهم بمواطنتهم.
وأضاف أن هذا القانون قابع في لجنة الشؤون التشريعية والقانونية منذ بداية دور الانعقاد الحالي ولم تقدم تقريرها في هذا الشأن إلى الآن، داعيا اللجنة إلى استعجاله وعرضه على جدول أعمال مجلس الأمة، والحكومة للتعاون في هذا الملف الحيوي.
عدنان عبدالصمد يطالب بشمول غير محددي الجنسية ضمن مستحقي «الصفوف الأمامية»
طالب النائب عدنان عبدالصمد الحكومة بضرورة إعادة النظر في قانون صرف مكافأة الصفوف الأمامية لمواجهة فيروس (كوفيد - 19)، مشيرا إلى وجود سلبيات به في شموله فئات غير مستحقة واستبعاد المستحقين، كما أنه لم يشمل فئة غير محددي الجنسية الذين بادروا وقدموا جهودهم قبل أن تكون هناك نيه لتقديم مكافآت مالية أو عينية.
وأكد عبدالصمد في تصريح بالمركز الإعلامي لمجلس الأمة ضرورة صرف مكافأة للعاملين في الصفوف الأمامية ماديا ومعنويا وإعطائهم امتيازات إدارية في الوظائف وغيرها من الامتيازات واعتبار من انتقل منهم إلى رحمة الله بسبب تعامله مع هذا الوباء شهيد واجب.
وبين أن العاملين في الصفوف الأمامية بسبب تعاملهم مع هذا الوباء ومحاولتهم إنقاذ حياة الآخرين يستحقون أن يعاملوا معاملة شهداء الواجب وأن يمنحوا جميع الامتيازات التي يقدمها مكتب الشهيد، بالإضافة إلى تقديم امتيازات مادية ومعنوية معينة، مؤكدا أن هذا الأمر متفق عليه من الجميع.
وأشار عبدالصمد إلى أن هذا القانون لم يشمل الصفوف الأمامية من تاريخ ١ يونيو ٢٠٢٠ إلى اليوم وأن من يتوفاه الله بعد هذا التاريخ أو يصاب أو يتضرر من هذه الجائحة لن تشمله هذه المكافأة التي تصل قيمتها إلى ٦٠٠ مليون دينار.
وأوضح أن الحكومة كان يمكنها أن تصرف هذه المكافأة منذ العام الماضي لأن الميزانية الأخيرة التي انتهت في تاريخ ٢٠٢٠/٣/٣١ فيها وفرة مالية تصل إلى مليار دينار وفقا لبيانات وزارة المالية، مضيفا أن التوقعات تشير إلى أن الوفرة ستزيد الى 1.2 مليار دينار، وفي شهري أبريل ومايو تكون هناك تسويات وبالتالي لم تكن هناك حاجة إلى هذا القانون.
وقال عبدالصمد إن الحكومة لا تريد الصرف من هذه الميزانية مبررة ذلك بأنه يحتاج إلى النقل بين الأبواب، لافتا إلى أن الأبواب نفسها تفي بالصرف من دون حاجة للنقل بينها، خصوصا ان وزير المالية صرح بأن الصرف لن يزيد على 50 مليون دينار شهريا، وبالتالي من السهل صرف 100 مليون دينار خلال الشهرين المقبلين سواء من الميزانية السابقة أو الميزانية التي ستعتمد في نهاية شهر يونيو المقبل.
وأوضح ان هناك العديد من الملاحظات أوردها ديوان الخدمة المدنية على كشوف صرف المكافآت منها اعتماد كشوف لـ 16 جهة من أصل 62 جهة حكومية للعاملين في الصفوف الأمامية، مشيرا إلى أن ما تم اعتماده لهذه الجهات هو مليون و168 ألف دينار تمثل 2% فقط لا غير من أصل الـ 600 مليون دينار.
وبين أن ديوان الخدمة أكد رسميا وجود مبالغة كبيرة في عدد المسجلين في الكشوفات مقارنة بالعدد الفعلي للمستحقين بالإضافة إلى المبالغة في تحديد عدد الأيام، مشيرا إلى أن هناك كثيرا من غير المستحقين سيأخذون هذه المكافأة بينما هناك الكثير من المستحقين لن يحصلوا عليها.
وأشار إلى أن الكشوف المعتمدة حتى الآن لم تشمل موظفي وزارة الصحة ووزارة الداخلية، مستغربا من عدم اعتماد كشوفات هاتين الوزارتين وشمول بعض الجهات الحكومية من دون مبرر أو استحقاق مثل معهد الكويت للأبحاث العلمية وهيئة القرآن الكريم.
واستغرب عبدالصمد إعطاء مواد تموينية للمستحقين لمدة 6 أشهر، مشددا على ضرورة التركيز على المكافآت المالية، مشيرا إلى أن اللجنة وضعت بعض القيود على صرف هذه المكافآت لكن لن تمنع التجاوزات وفقا لتصوره، لافتا إلى أن هذا القانون يخرج العديد من المستحقين ولن يعطيهم مكافآت مطالبا بإعادة النظر فيه.