-
الراشد: السنوات الأربع المقبلة حافلة بالإنجازات والتنمية وتحريك عجلة الاقتصاد التي توقفت منذ سنوات
فريق العمل
مسعد حسني ـ رشيد الفعم ـ أمير زكي ـ حنان عبدالمعبود ـ رندى مرعي ـ لميس بلال ـ محمد راتب ـ ناصر الوقيت ـ بدر السهيل ـ أحمد عفيفي
تصوير: (هاني الشمري ـ فريال حماد)
قدم ناخبو الدائرة الثانية 6 وجوه جديدة لمجلس الامة، محققين نسبة تغيير كبيرة عن مجلس 2009 بلغت 70% وذلك حسب النتائج الأولية التي اعلنتها اللجنة العليا للانتخابات.
النائب علي الراشد تصدر السباق الانتخابي محققا 3041 صوتا بفارق مريح عن المركز الثاني الذي ظفر به النائب عدنان المطوع بـ 2607 أصوات.
وجاء النائب عبدالرحمن الجيران ثالثا بـ 2335 صوتا، وهو اول النواب الجدد في الدائرة، يليه زميله النائب بدر البذالي في المركز الرابع بـ 1919 صوتا، ثم النائب م.عادل الخرافي خامسا بـ 1834 صوتا.
وعاد النائب احمد لاري الى قبة عبدالله السالم بحصوله على المركز السادس بـ 1791 صوتا، وكذلك النائب خلف دميثير بحصوله على 1553 صوتا، محققا المركز السابع.
المراكز الثلاثة الاخيرة كانت لنواب جدد، حيث جاء النائب خليل الصالح في المركز الثامن بـ 1475 صوتا، والنائب حمد الهرشاني في المركز التاســـع بـ 1043 صوتا، ثم النائب صلاح العتيقـــي فـي المركـــز العاشر بـ 910 أصوات.
وكما اشارت «الأنباء» في طبعتها الاولى جاءت نسبة التصويت في الدائرة الثانية ايجابية، محققة نسبة تصويت 55.27% بحسب ما أعلنته اللجنة حيث يبلغ عدد ناخبي الدائرة 47727 ألف ناخب، صوت منهم 26407 ناخبين.
وكانت عملية الاقتراع في لجان الدائرة الثانية قد شهدت سلاسة كبيرة، ولا شك أن اعتماد نظام الصوت الواحد كان له دور كبير في تسريع عملية الاقتراع داخل المراكز.
وخلال عملية التصويت أكد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ احمد الحمود ان صاحب السمو الأمير اتخذ قراره بشأن مرسوم تحديد الأصوات الانتخابية بصوت واحد «بعدما وجد أن هناك بعض الأمور التي لا تصب في مصلحة البلاد».
وقال الحمود في تصريحات صحافية عقب تفقده مدرسة معن بن زائدة المتوسطة للبنين في منطقة عبدالله السالم بالدائرة الانتخابية الثانية لانتخابات مجلس الامة (ديسمبر 2012) «ان سمو أمير البلاد هو المسؤول عن البلد وهو خير من يعلم بشؤون استقرارها ونحن نعيش تحت مظلة سموه ونأمل ان يوفقه الله من اجل هذا البلد ومن يعيش على أرضها».
وردا على سؤال حول تعليقه بشأن صدور أحكام قضائية تتعلق بإعادة من قامت اللجنة الوطنية العليا للانتخابات بشطبهم أكد الشيخ احمد الحمود ان اللجنة ووزارة الداخلية قامت بتنفيذ الأحكام الصادرة من القضاء بشأن إعادة من تم شطبهم مؤكدا أن حق التقاضي مكفول للجميع.
وحول المرسوم بقانون رقم 21 لسنة 2012 بإنشاء اللجنة الوطنية العليا للانتخابات أعرب الحمود عن سعادته بوجود هذه اللجنة وتشكيلها من تسعة مستشارين من السلطة القضائية برئاسة المستشار احمد العجيل.
وردا على سؤال حول التسهيلات التي قدمتها وزارة الداخلية للفريق الدولي التابع للمفوضية العليا لشفافية الانتخابات للاطلاع على سير العملية الانتخابية أكد الحمود أن وجود هذا الفريق يعزز عمل وزارة الداخلية بشأن نزاهة وشفافية انتخابات مجلس الأمة.
وأشار إلى أن التقارير التي سبق لهذا الفريق أن أصدرها بالتعاون مع جمعية الشفافية الكويتية في انتخابات مجلس الأمة الماضية أكدت مدى الشفافية والنزاهة التي تتمتع بها الانتخابات في الكويت.
وأكد الحمود ان الكويت كانت ومازالت سباقة وستبقى «الشعلة في الوطن العربي» فيما يتعلق بشفافية ونزاهة الانتخابات.
وتمنى الشيخ احمد الحمود في ختام تصريحه ان يوفق الله جميع مرشحي هذه الانتخابات داعيا الناخبين والناخبات الى إعطاء صوتهم للمرشح الذي يعمل من أجل الحفاظ على أمن واستقرار الكويت.
من جهته وصف وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبدالله حضور الناخبين إلى أحد مراكز الاقتراع بالدائرة الثانية بالايجابي والجيد.
وأثناء تفقده إحدى اللجان الانتخابية خلال الفترة الصباحية، أكد النائب علي الراشد أن الإقبال على الاقتراع حقق نسبة جيدة، وقال «إن اللجان يختلف الإقبال عليها من مكان لآخر، لافتا إلى أن بعض اللجان تستقبل الناخبين واحدا تلو الآخر، بينما هناك لجان أخرى يقف أمامها الناخبون بالطابور».
وأضاف «أنا على قناعة بأن نسبة المشاركة ستصل إلى 50% على أقل تقدير.
وعن توقعاته للمجلس الجديد قال الراشد «إن هذه الانتخابات ستفرز مجلسا تنمويا وبكفاءة عالية يهدف إلى الانجاز والإصلاح، وبالتالي ستكون السنوات الأربع المقبلة حافلة بالإنجازات والتنمية وتحريك عجلة الاقتصاد التي توقفت منذ سنوات.
المحمد: علينا التمسك بالديموقراطية والحفاظ عليها
أشاد رئيس مجلس الوزراء السابق سمو الشيخ ناصر المحمد بالديموقراطية الكويتية التي وصفها بالرائعة والمميزة.
وأضاف المحمد خلال إدلائه بصوته في إحدى اللجان الفرعية التابعة للدائرة الثانية بمنطقة الشويخ السكنية أن الديموقراطية الكويتية مميزة وهي من أهم وأبرز ما يميز الشعب الكويت مضيفا أن علينا جميعا التمسك بهذه الديموقراطية والحفاظ عليها فيما هو قادم من أيام.
الجابر: نتوقع أن يستفيد النواب الجدد من تجارب المجالس السابقة
قال محافظ العاصمة الشيخ علي الجابر ان انتخابات مجلس الأمة 2012 التي انطلقت صباح أمس هي «بداية الانطلاقة للتنمية والإصلاح».
وأضاف الجابر في تصريح لتلفزيون الكويت أثناء تفقده أحد مراكز الاقتراع في منطقة ضاحية عبدالله السالم ان الاقبال على مراكز الاقتراع في ساعات الصباح الباكرة «جيد وإن كان خفيفا باعتباره انه يوم عطلة».
وأبدى تفاؤله بتزايد أعداد الناخبين في تأدية واجبهم واصفا المشاركة في الانتخابات بأنها انتصار للوطن وللشعب الكويتي.
وقال «هناك طموحات جديدة والمواطنون متفائلون وكلهم أمل في إنجاح مرشحين جدد في المجلس وإن كان هناك عدد من المرشحين القدامى ونتوقع ان يعمل النواب الجدد بأعلى طاقاتهم في المجلس المقبل مستفيدين من تجارب المجالس السابقة».
الفهد:جولات أمنية للتغلب على أي مشكلة خلال الانتخابات
حرص وكيل وزارة الداخلية لشؤون القوات الخاصة الفريق سليمان الفهد على تفقد معظم المقرات الانتخابية للوقوف على أي مشكلة تواجهها الأجهزة الأمنية، حيث ثمن سير العملية الانتخابية، في تصريحات للصحافيين لوحظ فتيان وفتيات ينتشرون حول اللجان الانتخابية في الفترة الصباحية واستمروا حتى فترة ما بعد الظهر.
بوصليب: لا عوائق
قال وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الخدمات الأمنية المساندة اللواء عيد بوصليب ان العملية الانتخابية تسير بصورة هادئة، مؤكدا أن الوزارة لم تتلق أي بلاغات بشأن حدوث إعاقة للناخبين من الوصول لمقار الاقتراع، مشيدا بالوقت ذاته بالتعاون فيما بين المواطنين ورجال الأمن.
حمادة: خطة للانتشار الأمني
قال مدير أمن محافظة العاصمة اللواء طارق حمادة ان وزارة الداخلية نفذت الخطة التي وضعتها بشأن الانتشار الأمني في محيط اللجان الانتخابية لتوفير كل سبل لوصول الناخبين للإدلاء بأصواتهم دون أي معوقات.
هذا وكان الانتشار الأمني مكثفا في مراكز الاقتراع، وكانت هناك متابعة دقيقة من رجال الأمن للتأكد من صلاحية وصحة بيانات المقترعين وتفقد لوائح الشطب قبل فتح الباب.
وصلت إلى سن الـ 40 ولم تسجل اسمها في الكشوف الانتخابية
إحدى الناخبات قدمت في الصباح للإدلاء بصوتها، إلا أنها لم تستدل على رقمها، وتم منعها من التصويت نظرا لعدم وجود اسمها في قائمة المقيدين باللجنة، وأوضح القاضي باللجنة أنها لم تقم بقيد نفسها في الانتخابات، وأنها بالرغم من أن عمرها تجاوز الأربعين، إلا أنها لم تدل بصوتها من قبل وأن هذه هي المشاركة الأولى لها في التصويت وبالتالي كان عليها قيد نفسها في جداول الانتخابات.
مساعدة في التصويت مع السرية
في بداية التصويت حين تقدمت إحدى النساء للإدلاء بصوتها وهي أمية لا تقرأ ولا تكتب، قرأ لها القاضي المتواجد باللجنة أسماء المرشحين المدونة بالورقة وقام بمساعدتها في عملية التصويت في سرية تامة.
حرص على الحق الدستوري
أحد الناخبين وهو مسن قارب الثمانين من العمر ولا يسمع بشكل جيد، كان من أوائل المصوتين في ساعات الصباح الأولى، ووقف منتقدا قلة أعداد المصوتين، وقال إنه يحرص كل عملية انتخابية على الحضور وممارسة حقه الدستوري ولهذا يأمل أن يكون ذلك هو ديدن كل المواطنين.
المطوع: احترام الدستور
خلال زيارته المنصورية قال عدنان المطوع إن محاولات المعارضة بمقاطعة الانتخابات بائسة، فالكويت لها دستور وأمير يحكمها وعلى الجميع احترام الدستور ومن يظن أن لديه سلطة فوق السلطات الثلاث فهو من يدعي الباطل.
الجسار: الفترة المقبلة مرحلة إنجازات
وصفت المرشحة سلوى الجسار إقبال الفترة الصباحية بالممتاز، مؤكدة على الوعي الكبير للشعب لتحمل مسؤولياته والمشاركة في الانتخابات، وبينت أن المرحلة المقبلة في العمل التشريعي ستكون فترة إنجازات من أجل المشاريع التنموية للوطن والمواطن، متمنية أن يوفق الله الأصلح لخدمة الوطن، وأن يحفظ الله الكويت وسمو الأمير والشعب ويبعد عنهم الفتن.
الصالح : الكويت لم تعتد التلون
الألوان البرتقالية كانت في استقبال الناخبين والناخبات عند مدخل مدرسة الأحمدية ليتبين أنها تابعة لمناصري المرشح الكابتن خليل الصالح، وعندما حضر الصالح لتفقد اللجنة علق على اللون البرتقالي قائلا هو لونه منذ 30 سنة ولا يجب التفريق بين أبناء الكويت على أساس اللون فلطالما كانت الكويت خالية من الأحزاب ولم تعتد التلون بأي لون.
لاري: هناك تصريحات غير مقبولة
أعرب مرشح الدائرة الثانية أحمد لاري عن استغرابه من تصريحات بعض الأشخاص الذين لهم باع في العمل السياسي والتي تضمنت أن المحكمة الدستورية وإن حكمت بجواز مرسوم الضرورة فلن نقبل بهذا الحكم، مشيرا إلى أن مثل هذه التصريحات قد تكون مقبولة من أناس ليست لديهم خبرة سياسية لكن حينما تصدر
من فئة سياسية فهذا يعتبر غير مقبول. وقال لاري خلال تفقده مدرسة معن بن زائدة المتوسطة للبنين انه من غير الممكن أن تخرج مسيرة حدها الأقصى على حد قوله 10 آلاف شخص وأن تكون هذه المسيرة معيار قوة يجب أن يلتزم به العامة، معتبرا أن هذه الأعداد لا يمكن أن ترسم الشأن السياسي وفق أهوائها، وأضاف: المؤشرات الأولية تؤكد أن الشريحة الأكبر من الشعب الكويتي خاصة لمن هم يملكون حق التصويت مؤيدة للمرسوم بدليل أن نسبة التصويت في الفترة الصباحية بلغت 20% وهذه النسبة تعادل بل تفوق نسب المشاركة في الانتخابات النيابية السابقة قياسا بتوقيت الرصد حتى ظهر أمس، واصفا سير العملية الانتخابية بالهدوء ولم تشهد أي عوائق.
الفارس يطلب أن يكون الحكم على الصوت الواحد بعد التجربة
كان المرشح خالد الفارس أول المرشحين الواصلين إلى منطقة المنصورية، وقال ان الحكم على نتائج اعتماد نظام الصوت الواحد سيكون بعد تشكيل المجلس، مشددا على أن أي رأي يجب أن يعبر عنه تحت مظلة القانون والدستور لتبقى الكويت نسيجا واحدا.
الأطفال حضروا فأضفوا جواً من الفرح أمام المقار الانتخابية
مع وجود عدد من المرشحين عند بعض مقار الاقتراع الانتخابية الرجالية والنسائية يوجد مندوبوهم وأهاليهم ومناصروهم وبعضهم بصحبة أطفالهم الذين أضفوا جوا من الفرح والبهجة بمشاركتهم أهاليهم في دعم مرشحيهم.
ويمارس الأطفال من الجنسين أدوارا تتمثل في محاولة استمالة الناخبين من خلال حركات طفولية عفوية يوزعون معها الأوسمة وبطاقات التعريف بالمرشحين وقصاصات الورق والصور وتقديم بعض الخدمات كالأطعمة والمشروبات، فيدخلون السرور والبهجة على نفوس الناخبين الذين يقصدون المراكز الانتخابية.
وحضر هؤلاء الأطفال أمام مداخل المراكز الانتخابية في المدارس أو على الأرصفة المقابلة في وقت عطلتهم من مدارسهم غير مجبرين بل سعداء بهذا اليوم ليعيشوا جو البهجة الديموقراطية.
ولوحظ ارتداء بعض الاطفال للملابس الشعبية وبعضهم ارتدى الزي الرسمي (الغترة والعقال) فيما ارتدى البعض الآخر لباسا موحدا يرمز الى مرشح معين بالاسم أو الصورة.
من أجواء «الثانية»
٭ حقوق الإنسان والشفافية: قام ممثلون من الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان بزيارة مراكز الاقتراع، وكذلك حضر الرجال العاملون في الشفافية مرتدين القميص المخصص لهم، كما قام وفد صحافي قطري بزيارة بعض اللجان، حيث تفقدوا سير العملية الانتخابية، دون أن يكون لهم أي تعليق أو تدخل في سير التصويت.
٭ روح المرح: تمتع رئيس اللجنة الأصلية في مقر اقتراع الذكور في المنصورية بروح مرحة، وكانت الابتسامة دائما على وجهه، ما أضفى راحة نفسية لدى المندوبين والمقترعين على حد سواء.
٭ بعض المرشحين حرصوا على إقامة مظلات مقابل اللجان الانتخابية وكانت هذه الأماكن لتقديم الوجبات الخفيفة والعصائر.
٭ لوحظ التزام بعض المرشحين بعدم وضع صورهم أمام المقرات واقتصرت الدعاية على بروشورات صغيرة تقدم لمن هم بصدد الإدلاء بأصواتهم.
٭ «صوتي لإنقاذ الكويت»: أحد المتواجدين أمام لجنة للتصويت سأل ناخبا عن سبب حرصه على التصويت، فرد قائلا: هذا صوتي لإنقاذ الكويت.
٭ بعض المندوبات عن المرشحين حرصن أمام مقار التصويت على القيام بالدعاية لمرشحيهن بين الناخبات وخاصة من فئة كبار السن.
٭ قام البعض بركن سياراتهم في أماكن غير مخصصة لها أدى إلى ازدحام شديد مما دفع برجال الأمن الى استدعاء رجال المرور لمخالفة هذه السيارات.
٭ الله يعز أميرنا وولي عهده: أثناء خروج سيدة كبيرة في السن من مقر الانتخاب، قالت وبصوت عال «الله يعز شيخنا وولي عهده ويديم الأمن على ديرتنا».
٭ الاتصال على الناخبين: كان العاملون مع المرشحين كخلية النحل يحاولون الاتصال على ناخبين للإدلاء بأصواتهم لتجميع أكبر عدد ممكن.
٭ تواجدت مندوبات المرشحين أمام لجان الاقتراع وذلك للظفر بأصوات الناخبات في مشهد اعتاد الحضور على مشاهدته في الأعراس الديموقراطية السابقة.
٭ شهدت الفترة الصباحية حضورا مكثفا لكبار السن، الذين حرصوا على الإدلاء بأصواتهم في ساعات مبكرة تجنبا لأي ازدحام في الفترة المسائية.
٭ كان واضحا الدور الكبير لرجال الأمن في تنظيم سير العملية الانتخابية وساعدهم في ذلك الناخبون ومندوبو المرشحين.
٭ عند فتح باب الاقتراع في مدرسة الأحمدية الابتدائية بنين دخل نحو 20 شخصا للإدلاء بأصواتهم بحركة منظمة وهدوء تام، وكان المقترع الأول هو المواطن حبيب راشد، وكان لافتا التعاون الواضح لرئيس اللجنة الأصلية للذكور في المنصورية المستشار محمد الرفاعي وكذلك رجال الأمن مع ممثلي الصحافة.
٭ تضم مدرسة معن بن زائد المتوسطة للبنين لجنة أصلية تبدأ بحرف «أ» حتى الحرف «ج» وتضم 514 ناخبا حيث بلغ عدد من أدلوا بأصواتهم حتى الساعة الثانية والنصف 135 مواطنا فيما اللجنة الفرعية 2 والتي تضم المواطنين من حرف «ح حتى شين» فتضم 570 ناخبا وقد صوت حتى فترة الظهيرة 124 مواطنا أما الفرعية «3» والتي تبدأ من أحرف «ص حتى ي» باستثناء أحرف «ع م ن» فتضم 792 ناخبا صوت منهم 200 أما الفرعية رقم 4 والتي تضم المواطنين والذين تبدأ أحرفهم بالحرف «ع» والتي يبلغ عدد المقترعين فيها 580 فقد صوت منهم 147 مواطنا وأخيرا اللجنة الفرعية رقم 5 والتي تبدأ أحرفها بالميم والنون فتضم 541 صوتا شارك حتى الظهيرة منهم 122.