تبنى التركي «عثمان قبلان» تربية قطة صغيرة مبتورة الساقين، وجدها في إحدى الطرقات، حيث أصبحت مصدر سعادة له.
وقال قبلان للأناضول «وجدت القطة في حالة يرثى لها، حيث إحدى ساقيها الأماميتين مبتورة، ونقلتها إلى إحدى البيطريات، وأجريت لها عملية لساقها الأمامية الأخرى التي كانت تعاني من خمسة كسور، حيث تم بترها هي الأخرى».