عاجل

حامد رضا العلي

كل المقالات RSS

إنها القلعة الخضراء!

جُبِلَ الكويتيون منذ القدم على ممارسة الديموقراطية، سواء على مستوى جمعيات النفع العام بكل أشكالها، أو المجالس البلدية وبيت الأمة، وقبل أيام كانت انتخا

2019/1/18

ما بين الغذاء.. وآفة التضاد

كثيرا ما نتهكم في مصطلحاتنا بغية ادعاء الجهل، أو أننا وفي سبيل التفاؤل نحاول قلب الأحداث السيئة ونستبدلها بمصطلحات متضادة ترفع عنا الهموم، أو أننا وخو

2018/7/1

قانون المرور ومرور القانون!

في كلام مقتبس للفيلسوف الألماني «إيـمانويل كــانت» عن السلوك الأخلاقي الإنساني، استبعد فيه اللذة والأهواء كدوافع لهذا السلوك! وقال بباعث ا

2018/3/28

بين سيف الحياء... وسيف الفاشينيستات!

هل يُراعى حياء الناس! اللهم إن استثنينا أصحاب الخلق الرفيع؟! فذاك يمتدح قلماً جميلاً، فيغمرك الحياء وتستبيحك (الفشله) فتهديه، وذاك يرى في يدك «م

2017/10/31

غابت النصوص.. فهوى المتلقي!

حين الحديث عن المسرح، لا يستطيع باحث أو ناقد أو حتى متطفل أن يتجاوز الأساطين اللامعة من أمثال «شكسبير» في إنجلترا و«غوته» في أ

2017/7/6

من فيض القلب..يتكلم اللسان

عجيب هو عالم التواصل وميادينه التي تخترق الجدران، وتعبر الحدود، وتختزل الأزمنة! عالم من الاختلاف والتباين، والفوارق والتفاوت، تجتمع فيه صور النقائض (ا

2017/6/28

فريج النخبة.. وضواحيها!

لكل أمة نسيجها، أديانها ومذاهبها، أعراقها وأصولها، بدوها وحاضرها (خصوصية الخليج وبعض الدول العربية)، ولهذا النسيج عصبه الحائر ما إن اختل، حتى تستشعر آ

2017/6/19

حمــل المزيــد