للتواصل معنا
  • alanba twitter
  • Alanba Facebook
  • Alanba Instagram
  • alanba TV
  • الرئيسية
  • أخبار الكويت
    • أخبار الكويت
    • أخبار رسمية
    • مجلس الأمة
    • المجلس البلدي
    • أخبار التربية والتعليم
    • أخبار الصحة
    • أمن وقضاء
    • الإسلام والشريعة
    • إتحاد طلبة أميركا
    • تعاونيات
    • الأمم المتحدة
  • أدب وثقافة
    • أدب وثقافة
    • وجوه في الضوء
    • من الماضي
  • عربية وعالمية
    • عربية وعالمية
    • أخبار لبنانية
    • أخبار مصرية
    • أخبار سورية
    • قضايا وتقارير دولية
  • اقتصاد وأعمال
    • اقتصاد وأعمال
    • أسواق واعمال
    • حوار اقتصادي
    • أسواق الطاقة والنفط
    • أسواق العقار
    • الملحق الاقتصادي
  • رياضة
    • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • كأس اسيا
    • كأس الخليج العربي
    • كأس العالم
    • كأس الأمم الأفريقية الـ 32
    • كأس "كوبا أميركا" الـ 46
  • المجتمع
    • المجتمع
    • مناسبات
    • المنطقة الحرة
    • أخبار إعلانية
    • معارض وملتقيات
  • فنون
    • فنون
    • فنون عربية وعالمية
    • كواليس فنية
    • ريموت كونترول
  • منوعات
    • منوعات
    • شوارد
    • أزياء
    • مطبخ
    • بحري
    • تسالي
    • أسلوب حياة
    • الأنباء فوتو
    • رمضانيات
    • أطفال الأنباء
  • حول العالم
    • حول العالم
    • علوم وتكنولوجيا
    • سياحة وسفر
    • اوتو موتيف
  • كتاب وآراء
    • كتاب وآراء
    • أرشيف الكتاب
  • تقارير خاصة
  • الأخيرة
    • الأخيرة
    • الوفيات
  • Alanba English
  • Alanba Logo White
 
Search Mobile
  • الرئيسية
  • بريد الأنباء
  • اتصل بنا
  • لمحه عن الأنباء
    • عربي
    • English
  • الإعلان والتسويق
  • التوزيع والاشتراكات
  • خريطة الموقع
  • صفحات PDF
  • خدمة RSS
  • الثلاثاء - 18 من رجب 1442 - 2 مارس 2021 - العدد: 16106
Mobile Logo
Logo
 
للتواصل معنا:
  • Twitter
  • Facebook
  • Youtube
  • Instagram
  • Telegram
  • RSS
  • Whatsapp
كويتية يومية سياسية شاملة
 
  • الرئيسية
  • أخبار الكويت
    • أخبار رسمية
    • مجلس الأمة
    • المجلس البلدي
    • أخبار التربية والتعليم
    • أخبار الصحة
    • أمن وقضاء
    • الإسلام والشريعة
    • إتحاد طلبة أميركا
    • تعاونيات
    • الأمم المتحدة
  • أدب وثقافة
    • وجوه في الضوء
    • من الماضي
  • عربية وعالمية
    • أخبار لبنانية
    • أخبار مصرية
    • أخبار سورية
    • قضايا وتقارير دولية
  • اقتصاد وأعمال
    • أسواق واعمال
    • حوار اقتصادي
    • أسواق الطاقة والنفط
    • أسواق العقار
    • الملحق الاقتصادي
  • رياضة
    • رياضة عربية
    • رياضة عالمية
    • كأس اسيا
    • كأس الخليج العربي
    • كأس العالم
    • كأس الأمم الأفريقية الـ 32
    • كأس "كوبا أميركا" الـ 46
  • المجتمع
    • مناسبات
    • المنطقة الحرة
    • أخبار إعلانية
    • معارض وملتقيات
  • فنون
    • فنون عربية وعالمية
    • كواليس فنية
    • ريموت كونترول
  • منوعات
    • شوارد
    • أزياء
    • مطبخ
    • بحري
    • تسالي
    • أسلوب حياة
    • الأنباء فوتو
    • رمضانيات
    • أطفال الأنباء
  • حول العالم
    • علوم وتكنولوجيا
    • سياحة وسفر
    • اوتو موتيف
  • كتاب وآراء
    • أرشيف الكتاب
  • تقارير خاصة
  • الأخيرة
    • الوفيات
  • Alanba English
عاجل
  • عطلة الإسراء والمعراج الخميس 11 الجاري
  • "التربية" تعلن السماح بنقل الطلبة من المدارس الخاصة الأهلية العربية إلى الحكومية وبالعكس
  • أحمد مطيع يقترح زيادة المكافأة الاجتماعية للطلبة إلى 300 دينار
  • "التربية": إيقاف راتب المعلمين " العالقين الجدد "
  • "الطيران المدني" يصدر تعميماً لشركات الطيران بشأن استثناءات الحجر المؤسسي
  • "المعلومات المدنية": لن نستقبل أي معاملة يمكن إنجازها "أونلاين"
  • Facebook
  • الرئيسية
  • كتاب وآراء
  • twitter
  • facebook
  • whatsapp
  • viber
  • telegram
  • email
Writers Image

عيون لا تذرف الدمع.. قلوب تجترع المر

الاثنين 2020/2/24
المصدر : الأنباء
عدد المشاهدات 9939
A+
A-
Printer Image
استمع
بقلم : غازي العتيبي

في أكثر الظروف اضطرابا قد نمر بصعوبة في التعبير عن مشاعر الذات.

نصاب بحالة من الجمود رافضين البكاء مهما قلنا نشعر بأننا لا نصف مشاعرنا بشكل واف.

نوبات ضيق مستمرة تلازمنا رغبة في الانفعال دون سبب، غضب عارم ملامح عابسة.

نشعر بان بداخلنا نارا مشتعلة.

وذلك عادة بسبب اختزال كمية مشاعر من غير طبيعي ان تكون تلك هي مشاعر الذات، مثل الغضب والغيرة والحقد

فتكون خرجت المشاعر عن طبيعتها وانحرفت، لذلك تتحول لتوتر.

كثيرا ما تجد شخصا يقول: أنا عصبي دون ان أعرف السبب.

أتمنى ان يكون اتضح لك الآن.

نمر أيضا بهذه الحالة النفسية حين يتخطى استيعابنا الأمور التي تحصل حولنا.

وحين نراكم كل شيء فوق بعضه ونقاوم ما نشعر.

النفس لا تستطيع ان تتحمل فوق طاقتها، لذلك تحول هذا الحمل الثقيل لأفكار ومشاعر تعود عكسيا على صحة الإنسان.

كأن يصاب بعارض صحي كالصداع أو غيره من الأمراض التي ليس لها أي سبب طبي ملحوظ.

بالبداية تشعر كما لو ان العالم كله ضدك فتصبح كمن يصارع الأمواج ويخبط بهذا وذاك.

وتسأل نفسك نهاية اليوم: لماذا أشعر على هذا النحو من السوء؟

تفسير ذلك هو عدم تعبيرك المستمر عن محتوى مشاعر ذاتك فبعضنا يؤجل البكاء حين يداهمه أو يقاومه ظنا منه ان ذلك يعالجه.

حين تغضب عبر عن ذلك بالبكاء أو بالكتابة أو أي وسيلة تخفف من الضغوط لديك.

فحين تبصر النور بعد الظلام لا بد ان تفرك عينيك لكي تستعد من جديد لاستقبال هالة النور كل يوم.

قد يصادف انك تتعامل مع أحد المقربين بنوع من المجاملة حتى يتحول ذلك لشعور بالضيق وانك لم تعد تستطيع ان تتحمل.

في النهاية تنفجر بوجهه مرة واحدة دون سابق إنذار فيصبح هناك إشكال.

تعلم ان تقول (لا) بلباقة واحترام فذلك يجعلك تعرف متى تقول (نعم) بثقة واتزان.

حل مشكلتك أولا مع نفسك لتستطيع ان تتعامل مع مشاكلك مع غيرك.

ضع لك أساليب تعامل تطبقها دون استثناء:

لو كنت تشعر بضيق وملل وعدم رغبة في عمل شيء لا تقطع وعودا للآخرين وحاول أن تختلي بنفسك حتى تعبر عن مشاعرها بحرية وتضبط أي خلل تعيشه وتتجاوز الحالة النفسية التي تعيشها.

وحاول ان تخبر من حولك بذلك لكي لا يزيد الضغط عليك فذلك يجعلنا نتحرر من أي قيود تكبلنا ونتخلص من أي ضغوط تهددنا.

مقاومة أي شيء يعطي نتيجة عكسية ببساطة إذا كنت تشعر بانك مضغوط فعليك الانسحاب والجلوس مع الذات ولو لساعة فذلك يبعث السكينة ويعطي الذات جملة مفيدة لما تشعر.

كلما كنت تتواصل مع ذلك اسرع أصبحت أكثر سلاما مع الذات والناس.

البكاء نعمة عظيمة، بعض الناس تحرم الذات منها سواء بسبب أعراف او تقاليد مثل الرجل لا يبكي والبكاء ضعف. لا تحرم نفسك كلما شعرت بانك بحاجة لذلك.

البكاء ليس سلبيا، السلبية تكمن في ماذا ستفعل بعد البكاء هل تكتئب أم سترتاح وتعيد النظر من جديد في إيجابيات الحياة؟

حاول ان تستجمع قواك بعد أي خلوة مع الذات، لا تستسلم للضعف والمعاناة.

بل ابدأ خطوة جديدة في إصلاح ما انكسر لو تعصبت على أحد اعتذر ولو قصرت في عمل افعل الأفضل ولو تهاونت في صحتك اتبع نظاما صحيا.

كلما كنت تركز على بعد ذلك... أصبحت تعيش في تناغم.

من المهم الا نتجاهل مشاعرنا حتى لو كانت كومة حريق لا بد ان نسعفها إما بممارسة رياضة أو نشاط وحتى الحركة وتغيير المكان كل ذلك له تأثير إيجابي على الذات.

لا تضع يدك على خدك وتلم حظك أو تتعذر بعدم قدرتك وان هذا طبعك فالطبع ليس غلابا بل هو مغلوب إذا وجد التطبع ممارسة تقوم فيها كل يوم.

@Dr_ghaziotaibi

غازي العتيبي
أضف تعليق(التعليقات تمثل آراء أصحابها ولاتمثل رأي "الانباء")
x
مواضيع ذات صلة
اقرأ أيضاً
كل المقالات

مقالات للكـاتب

  • أقصر طريق بين نقطتين هو الخط المستقيم

    • 2020/11/13
    • 6993

    البصر للآفاق والبصيرة للأعماق

    • 2020/11/08
    • 6481
    • 1

    أعطاه الخيط والمخيط

    • 2020/07/22
    • 4650
    • 2

    تموت الحية وسمها في رأسها

    • 2020/07/07
    • 6825
    • 6

    المغلوب على أمره

    • 2020/06/30
    • 4848
    • 3
  • المسؤول وقت اللزوم

    • 2020/06/09
    • 4862
    • 1

    العيد في زمن «كورونا»

    • 2020/05/28
    • 4485

    الفكر بين المد والجزر

    • 2020/05/18
    • 4526

    تيك شوك

    • 2020/05/13
    • 4473

    خواطر «كورونية»

    • 2020/04/28
    • 6175
    • 2
  • البداية من تحت الصفر

    • 2020/04/16
    • 4804

    على قدر السؤال تكون الإجابة

    • 2020/04/10
    • 4750

    سحابة صيف

    • 2020/04/02
    • 7328

    الحجر النفسي

    • 2020/03/22
    • 4739

    إذا صار خصمك القاضي فمن تقاضي؟

    • 2020/03/12
    • 9217
  • المختبص أردى من الخابص

    • 2020/03/02
    • 8845

    لا هازم ولا مهزوم

    • 2020/02/19
    • 10968
    • 2

    «كورونا» وأمورنا

    • 2020/02/06
    • 12648
    • 2

    طباخ السم يذوقه

    • 2020/01/30
    • 4696
    • 2

    لا تطق الطار مقلوب

    • 2020/01/23
    • 4665
1 من 2
 
جريدة الأنباء الكويتية
«الأنباء» في الصدارة

تواصل «الأنباء» تقدمها المستمر خلال السنوات الأخيرة بنسختيها الورقية والإلكترونية والنمو في أرقام توزيعها ومتابعيها، ويأتـي ذلك تتويجاً لجهود كبيرة على مستويات التحرير والتسويق والتوزيع، ويرسخ موقعها بين صحيفتي الصدارة في دولة الكويت ورقياً، كما تحتل المرتبة الأولى إلكترونياً.

وتفتخر «الأنباء» بأنها تعتبر نموذجاً في المصداقية والاعتدال والموضوعية، وتحظى بثقة عالية من قرائها نتيجة لحرصها على الدقة في نقل الأخبار والتركيز على كل ما يهمهم.

كما تعتز بإشادة القيادة السياسية في البلاد بمهنيتها وتوجهاتها وتعاملها مع القضايا الوطنية.

وإلى جانب التطوير المستمر على مستوى المضمون والشكل، تابعت «الأنباء» سلسلة الحملات التسويقية المميزة والجاذبة التي اشتهرت بها، ما شجّع عشرات الآلاف من المشتركين على الانضمام إلى أسرة قرائها.

العنوان
  • Shuwaikh Area - Press Street
    Airport Road - Kuwait
  • (+965) 22272727 - 22272728
    (+965) 22272729
  • editorial(at)alanba.com.kw
  • تواصل معنا
 
  • الصفحة الرئيسية
  • لمحه عن الأنباء
  • الإعلان والتسويق
  • تطبيقات الهواتف الذكية
  • خريطة الموقع
  • اتصل بنا
جميع حقوق النشر محفوظة - جريدة الأنباء © 2021