بسم الله الرحمن الرحيم «اللهم رب الناس أذهب البأس، اشف أنت الشافي، شفاء لا يغادر سقما يا أرحم الراحمين» للقائد الوالد صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد من كل ابتلاء وسقم. اللهم آمين قولوها أجمعين.
نكررها كعنوان بتواصل كتبناه يوم ولادة حكومتنا الرشيدة ورئيسها الرشيد، برزت جهودهم المباركة بقمة الابتلاء الكوروني أبهر العالم قيادة وحكومة بتصورها للطاقة العالمية، تم تفعيلها قولا وعملا على خارطتنا تاريخا وجغرافيا تصدى للعالم تنفيذها أقوالا وأعمالها بكل ساعاتها صوتا وصورة! لعل المتابع الكريم يتذكرها بكل تفاصيلها كلانا تلمسناها بين جدران مساكننا تلبي حاجاتنا لغاية باب دورنا غذاء، دواء، ترفيها، وترويحا للناس من كآبة جدران الحظر ليصيح الجمهور «الله لا يغير علينا» مواطنين ووافدين للواجب المطلوب تداخلت حركاتها لدرجة كما يرددها فناننا بو بدر في درب الزلق «بسنا يا حسين فلوس!» تكررت لتلبية حاجاتهم! كذلك أطعمة وغيرها توصيل جمعيتنا ودورها الكبير بخدمات ترفع لها العقال والتحية لذلك الواجب التعاوني المشهود له! ومثله فرصة تحويلات بديل تحويلات المصارف والبنوك والعلاج بخدمة كل محتاج حتى آخر أيامهم عبر الأون لاين وتسوية أمورهم كدولة 100% بكل أداء راق ليس له مثيل حتى الآن بدعوات الخيرين.
أليس كل ذلك وسياسة ترحيل مسافر بعيدا عن الديرة ليعود مكرما محشوما، وكذلك وافديها رغم تعدادهم الأعلى مقارنة بالمواطنين، لكن الجانب الإنساني يرقى للمساواة بهذه الحالات! أليس كل ذلك الجهد يحتاج للدعوات نوجهها إلى أميرنا الغالي، شافاه الله وعافاه، مثله فرسان الحكومة، والبقية من تحركات راقية للحكومة الوفية، وتفعيل دورها الكبير جزاكم الله خيرها، وتكرار دعواتكم الإنسانية لهم عفوا وعافية وشفاء من كل داء وسلم بإذن خالقنا العظيم للغالي الكبير بوناصر وفرسانه الأوفياء.. الله المستعان.