للأسف أصبحت أرى في بلدي كل إنسان غيور ووطني ويعمل بصمت محاربا ولا يقف الأمر على هذا، بل الطعن بإنجازاته بكل الطرق الرخيصة، ولكن الإنجازات والنجاحات قواعد ثابتة وأسس متينة وهي خير دليل على ما تم إنجازه.
وبالرجوع إلى عام 2014 عندما تسلم الوزير السابق يعقوب الصانع وزارة العدل، قدم الكثير من الإنجازات أهمها:
- قدم قانون المعاملات الإلكترونية.
- عدل على قانون المرافعات بشأن الإعلان الإلكتروني.
- بدأ بصحيفة الدعوى الإلكترونية.
- وضع مركز التقاضي في كل من جمعية المحامين والفتوى والتشريع وعدة جهات أخرى.
- فتح باب إيداع الدعاوى بدون سقف.
- اطلق رؤية العدالة الناجزة.
- اطلق خدمة ناجز لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
- وضع الرول الإلكتروني.
- وضع برنامج تعقب الملفات.
- وضع أجهزة الكمبيوترات لدى أمناء سر الجلسات والتحقيق وطباعة محاضر الجلسات والتحقيق.
- رفع نسبة إنجاز الإعلانات إلى اكثر من 70%.
- شكل لجنة تذليل العقبات للمحامين.
- شكل لجنة استخدام الوسائط الإلكترونية.
- سكن الوظائف الإشرافية.
- شكل صندوق الأسرة.
- وضع مراكز الرؤية.
- زاد نسبة أرباح شؤون القصر وتوزيعها بين القصر.
- أول وزير يشرك النقابة في متابعة اختيار الوظائف الإشرافية.
- أول وزير يصدر قرارا بوجوب الرد على التظلمات.
- أول وزير يقدم الابلكيشن لتقديم الشكاوى والمقترحات ووضع فريق للرد والاستقبال.
- أول وزير يفتح بابه ثلاثة أيام في الأسبوع للجميع.
- أول من تقدم بمشروع مجلس الدولة ومشروع مخاصمة القضاء وتنظيمه ومشروع تنظيم مهنة المحاماة وإعداد مشروع المحكمة الدستورية العليا.
لقد استطاع الصانع في فترة وجيزة أن يطور وزارة العدل ويواكب العصر التكنولوجي، وفعلا كانت مضيئة بالإنجازات والنجاحات والتطور الوظيفي على كل المستويات ومن كل جانب.
من الفرية: أبناء وبنات بلدي المخلصون محاربون من خصوم هدفهم تحطيمهم، وذلك لغاية في أنفسهم، للأسف الشديد من ينجز ويطور ويعمل محارب ولكن الشمس لا تغطى بمنخل.
[email protected]