كسفت الشمس في عهد سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم في اليوم الذي مات فيه ابنه إبراهيم من ماريا القبطية، فقالوا كسفت الشمس لموت إبراهيم، فقال صلى الله عليه وسلم إن الشمس والقمر لا ينخسفان لموت أحد أو لحياته ولكنهما آيتان من آيات الله يريهما عباده، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الصلاة.
وبالتحقيق الفلكي، فإن هذا الحدث قد وقع ضحى يوم 27 يناير سنة 632م.