القاهرة - مجدي عبدالرحمن
رغم اعترافه باختلاف نوعية الطقوس التي يتبعها في شهر رمضان المبارك حسب مراحله العمرية المختلفة وطبيعة العمل الذي يشغله، إلا انه مازال محتفظا بطقوس يحرص عليها حتى الآن، إنه الوزير خالد عبدالعزيز.
كشف م.خالد عبدالعزيز، وزير الشباب والرياضة، عن طقوسه في شهر رمضان الكريم، حيث أكد أن الطقوس اختلفت بين أيام الجامعة والعمل قبل منصب الوزارة وبعد توليه المنصب.
وأكد عبدالعزيز أن طقوسه عقب توليه منصب الوزارة قائلا: بكل تأكيد تغير يومي عن الزمن الجميل، فأصبحت أتواجد في عملي صباحا، وأحاول أن اصل منزلي على موعد أذان المغرب.
وأشار إلى أنه حريص على المكوث في المنزل وأن يؤدي صلاة العشاء والتراويح في منزله مع متابعة الأحداث باستمرار.
وقال عبدالعزيز إن اصطحاب الأسرة في سهرة رمضانية صعب جدا بسبب أولا لدي ابن متزوج وله أسرته وعمله وحياته، وابني الآخر خارج مصر، ثانيا: زوجتي تحب الجلوس في المنزل لقراءة القرآن ولها طقوسها الخاصة في الشهر الكريم.
وأكد أن أحب الأطعمة إليه: «الشوربة اهم شيء بالنسبة لي.. والحلويات: الكنافة المنزلية «على قديمه» لا أفضل الكنافة الحديثة بالمذاقات المختلفة «المانجا والشيكولاته والكريمة.. الخ».