إلغاء وليس تأجيلا: الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند لم يؤجل زيارته الى لبنان كما أعلن الرئيس تمام سلام، بل قام بإلغائها بعد أن تأكد أن مساعيه من أجل إنجاز الملف الرئاسي في لبنان وملء الشغور في قصر بعبدا تصطدم في هذه المرحلة بالموقف الإيراني، وهو قال لمستشاريه إن محادثاته مع الإيرانيين الذين التقاهم في نيويورك كانت بالنسبة لإجراء الانتخابات الرئاسية في لبنان سلبية.
فقط.. دعم معنوي: سئل الرئيس سلام عن أسباب عدم صدور نتائج عملية في اجتماع مجموعة الدعم الدولية للبنان فقال إنه لم يكن يتوقع أصلا الكثير من مجموعة الدعم باستثناء الدعم المعنوي.
هل تختفي طاولة الحوار؟: توقعت أوساط ألا تستمر طاولة الحوار في المجلس النيابي طويلا، لكن في الوقت نفسه يسعى الجميع الى المحافظة على الحكومة واعتبارها خطا أحمر لا يمكن بأي حال من الأحوال ومهما كانت الظروف إسقاطها من قبل أي فريق.