نفى مصدر مقرب من جمعية إحياء التراث الإسلامي الاتهامات الزاعمة بدعم الجمعية للمعارضة السورية دعما ماديا، مؤكدا في الوقت نفسه عدم وجود أي مشاريع للجمعية في سورية في الأصل.
وأوضح المصدر انها أكاذيب مفضوحة اعتادت «إحياء التراث» ان تتعرض لها من بعض المغرضين والمتربصين، لا يمكن تصديقها، متسائلا: كيف يمكن لجمعية خيرية أهلية ان تحرك شعوبا جرارة ضد انظمتها؟! متمنيا ألا يأخذ الخبر أكبر من حجمه لكونها أكذوبة متكررة يخرجها البعض لتكون ذريعة لمزيد من الاعتقالات والتضييق على الشعوب الاسلامية والأعمال الاغاثية.