دمشق - هدى العبود
بخطى ثابتة، ومدروسة، تواصل الفنانة الشابة لمى إبراهيم مسيرتها الفنية، التي بدأتها قبل 3 اعوام، وكانت محصلتها مجموعة من الادوار اللافتة في مسلسلات تلفزيونية بارزة، منها: نزار قباني، احقاد خفية، فسحة سماوية، الواهمون والمارقون، اعيدوا صباحي، جريمة بلا نهاية، الاجتياح، يوم الخميس الساعة التاسعة وغيرها، بالاضافة الى تجربة سينمائية مع المؤسسة العامة للسينما من خلال فيلم «سبع دقائق بعد منتصف الليل» للمخرج وليد حريب.
كما ان لمى ابراهيم من الجيل المثقف، حيث تجيد عدة لغات، وتكتب الشعر، وتميل الى كتابة الاعمال الدرامية، ومن المتوقع ان يظهر عملها الدرامي الاول الذي بدأت كتابته منتصف العام الماضي خلال الفترة المقبلة، لديها طموحات واهداف تسعى الى تحقيقها الفترة المقبلة والكثير من الامور التي جاءت في هذه التفاصيل:
بداية سألنا الفنانة لمى ابراهيم عن جديدها الفني المقبل؟
فقالت: بدأت قبل فترة بتصوير دوري في المسلسل التلفزيوني الجديد «أىام الثأر»، تأليف هاني السعدي واخراج حاتم علي، وأجسد فيه شخصية «العنود»، الفتاة الجميلة في قبيلتها، التي تتمتع بالأخلاق والعز والجاه، وهذه الفتاة تقع في حب ابن شيخ القبيلة «فهد» الذي يؤدي دوره الفنان تيم حسن، ولكنه يبادلها حبا من نوع آخر، حيث يعتبرها بمنزلة اخت له، الأمر الذي يشعرها بالضيق، فهو يحب فتاة اخرى، فتحاول اغواءه بطرق شتى، لدرجة انها تضطر الى اغواء والده الشيخ، وتمثل عليه انها تحبه فيقع بالمصيدة ويتقدم لخطبتها، وهنا تقع في اشكال كبير أترك تفاصيله الى حين عرض العمل في رمضان المقبل إن شاء الله، ايضا، شاركت مؤخرا في مسلسل «الخط الاحمر»، وهو الجزء الثاني من «حاجز الصمت»، تأليف هاني السعدي واخراج يوسف رزق، ولعبت فيه دور «زهرة» البنت المصرية التي تقترب من سن الـ 17 من عمرها، التي تصاب بـ «ڤيروس» عن طريق اجرائها لعملية «الختان» من خلال ادوات طبية غير معقمة تستخدمها عجوز القرية التي تعيش فيها هذه الفتاة، وهذه العجوز تكون بمنزلة «حكيمة القرية» المتخصصة بهذا الشأن من العمليات النسائية، وبعد ان يتفاعل معها هذا الامر يضطر اهلها لوضعها في مصح خاص، وعموما هذه الفتاة شخصية انطوائية، ولكنها محبوبة بين رواد هذا المصح.
وسبق لي ان صورت سهرتين تلفزيونيتين في مسلسل «اسأل روحك»، الاولى بعنوان «لسه فاكر» للمخرج وائل رمضان، والثانية «الحب كله» مع المخرج محمد الشيخ نجيب، وهناك عمل تلفزيوني جديد سأتركه مفاجأة لحين توقيع العقد.
هل وصلت الى مرحلة تختارين فيها أدوارك؟
بكل صدق أجيبك بنعم، وهذا الأمر لم يأت اعتباطا، بل جاء عبر تراكمات كثيرة خلال السنوات الـ 3 الماضية، والدليل اني اعتذرت العام الماضي عن المشاركة في عملين تلفزيونيين بسبب ارتباطي بتصوير مشاهدي في مسلسل «سقف العالم» الذي أخذ مني وقتا طويلا في التصوير، الى جانب ان الادوار التي لعبتها حتى الآن كانت متميزة ولا شك، وهذا يدل على ان خياراتي كانت موفقة وليست اعتباطية وكيفما اتفق.
بخطى ثابتة، ومدروسة، تواصل الفنانة الشابة لمى إبراهيم مسيرتها الفنية، التي بدأتها قبل 3 اعوام، وكانت محصلتها مجموعة من الادوار اللافتة في مسلسلات تلفزيونية بارزة، منها: نزار قباني، احقاد خفية، فسحة سماوية، الواهمون والمارقون، اعيدوا صباحي، جريمة بلا نهاية، الاجتياح، يوم الخميس الساعة التاسعة وغيرها، بالاضافة الى تجربة سينمائية مع المؤسسة العامة للسينما من خلال فيلم «سبع دقائق بعد منتصف الليل» للمخرج وليد حريب.
كما ان لمى ابراهيم من الجيل المثقف، حيث تجيد عدة لغات، وتكتب الشعر، وتميل الى كتابة الاعمال الدرامية، ومن المتوقع ان يظهر عملها الدرامي الاول الذي بدأت كتابته منتصف العام الماضي خلال الفترة المقبلة، لديها طموحات واهداف تسعى الى تحقيقها الفترة المقبلة والكثير من الامور التي جاءت في هذه التفاصيل:
بداية سألنا الفنانة لمى ابراهيم عن جديدها الفني المقبل؟
فقالت: بدأت قبل فترة بتصوير دوري في المسلسل التلفزيوني الجديد «أيام الثأر»، تأليف هاني السعدي واخراج حاتم علي، وأجسد فيه شخصية «العنود»، الفتاة الجميلة في قبيلتها، التي تتمتع بالأخلاق والعز والجاه، وهذه الفتاة تقع في حب ابن شيخ القبيلة «فهد» الذي يؤدي دوره الفنان تيم حسن، ولكنه يبادلها حبا من نوع آخر، حيث يعتبرها بمنزلة اخت له، الأمر الذي يشعرها بالضيق، فهو يحب فتاة اخرى، فتحاول اغواءه بطرق شتى، لدرجة انها تضطر الى اغواء والده الشيخ، وتمثل عليه انها تحبه فيقع بالمصيدة ويتقدم لخطبتها، وهنا تقع في اشكال كبير أترك تفاصيله الى حين عرض العمل في رمضان المقبل إن شاء الله، ايضا، شاركت مؤخرا في مسلسل «الخط الاحمر»، وهو الجزء الثاني من «حاجز الصمت»، تأليف هاني السعدي واخراج يوسف رزق، ولعبت فيه دور «زهرة» البنت المصرية التي تقترب من سن الـ 17 من عمرها، التي تصاب بـ «ڤيروس» عن طريق اجرائها لعملية «الختان» من خلال ادوات طبية غير معقمة تستخدمها عجوز القرية التي تعيش فيها هذه الفتاة، وهذه العجوز تكون بمنزلة «حكيمة القرية» المتخصصة بهذا الشأن من العمليات النسائية، وبعد ان يتفاعل معها هذا الامر يضطر اهلها لوضعها في مصح خاص، وعموما هذه الفتاة شخصية انطوائية، ولكنها محبوبة بين رواد هذا المصح.
تفاصيل الحوار في ملف ( pdf )