Note: English translation is not 100% accurate
دومينيك حوراني: هيفاء وهبي اتهمتني بالسرقة
الثلاثاء
2007/2/20
المصدر : الانباء
نايف الشمري
وصلت الى البلاد مساء أمس الأول الفنانة دومينيك حوراني بدعوة خاصة من اذاعة المارينا fm ولدى وصولها عبرت دومينيك عن سعادتها بزيارة الكويت قائلة:
سعيدة جدا ومبسوطة لأني بين أهلي وجمهوري في الكويت التي أعتبرها بلدي الثاني بعد لبنان، وكم كنت أتمنى ان التقي بالجمهور الكويتي الذواق.
وعما اذا كانت هذه الزيارة الأولى لها إلى البلاد قالت دومينيك:
كزيارة فنية تعتبر أول زيارة لي، لكنني زرت الكويت من قبل كزيارات خاصة وشخصية لم تكن مرتبطة بتقديم أعمال التقيت فيها بالجمهور الكويتي ولذلك أشعر بالسعادة.
وعن أصداء ألبومها الأخير «سي السيد» أضافت:
لله الحمد سمعت أصداء جميلة جدا عن ألبومي الأخير والناس أحبوا أغنية «سي السيد» كثيرا، وأوعدهم بتقديم كل ما هو جديد وجميل في ألبوماتي القادمة وإن شاء الله أكون عند حسن ظنهم.
وحول رأيها بظاهرة المطربات الجدد قالت دومينيك:
الساحة مفتوحة للجميع، ونحن اليوم بحاجة الى أصوات جيدة وجميلة تثري الساحة الفنية، ولكن أتمنى في ظل هذه الظاهرة ان تكون المنافسة شريفة وبعيدة عن الحقد والحسد والغيرة.
وعن سبب خلافها مع الفنانة هيفاء وهبي قالت:
هيفاء اتهمتني بأنني سرقت منها أغنية «الواوا»، على الرغم من انني قدمت أغنية تحتوي على مفردات متشابهة لـ «بوس الواوا» قبل ان تطرح هيفاء أغنيتها بالأسواق بشهرين تقريبا، وتساءلت دومينيك لكنني لا أعلم ما سبب الحرب التي أعلنتها هيفاء ضدي؟ رغم انني مطربة مسالمة كثيرا، ولا احب الخوض في مشكلات ومهاترات مع المطربات في الوسط الفني، لكن يبدو ان هيفاء عندها مشكلة مع أي مطربة تنضم الى الساحة الغنائية.
وعما اذا كانت تطمح الى الغناء في حفلات «هلا فبراير» تابعــت:
أكيد كل فـنانة تـطـمح الى المشاركة في هذا المهرجان الضخم ومواجهة الجمهور الكويتي القريب جدا من قلبي.
وحول ما اذا كانت تصنف نفسها مطربة إغراء أم لا؟ أجابت:
لا أحد يستطيع ان ينكر أن الجمال عامل مساعد كثيرا لنجاح الفنانة، لكنني ضد الإغراء المبتذل، فالفنانة يجب ان تصل بصوتها لا بجسدها.
وعن شعورها في مواجهة الجمهور الكويتي اليوم لأول مرة عبر اذاعة مارينا fm قالت:
مستانسة كثيرا كونه أول لقاء إذاعي سأطل من خلاله على الجمهور الكويتي، وأتمنى ان أكون ضيفة خفيفة الظل عليهم وأنال اعجابهم.
الصفحة الفنية في ملف ( pdf )
اقرأ أيضاً